كيف أقنع ابنتي أنها راشدة وأجعلها تشعر بأنوثتها وتحب نفسها
انا وزوجي تزوجنا في عمر صغير وانجبت ابنتي الاولى ربيتها بكثير من القسوة والألم لاني كنت أظن انها بالضرب سوف تكون فتاة مهذبة وعاقلة فجعلت منها فتاة انطوائية خائفة ومشتتة وبعد ان كبرت ابنتي حاولت دائما تعويضها عن الامها ومنحها الكثير من الحب والثقة بالنفس ونوينا انا وابوها ان لا نزوجها في عمر صغير هي الان في عمر ١٧ والخطاب يدقون الباب طبعا نحن نرفض رفضا قاطعا ولكن جميع من حولي يقول لي اني سوف اكون آثمة ان جاءني العريس المناسب لابنتي ورفضته اقتنعت واقنعت زوجي ولكن المشكلة في ابنتي هي بريئة جدا محافظة جدا وطفولية مع العنااد الشديد وهي تعلم اننا لن نفتح سيرة الزواج قبل العشرين فلاتتصرف كالراشدين تطيل طفولتها وسذاجتها فلاتحاول ان تتعلم اي شيء للمستقبل كيف اقنعها انها اصبحت راشدة وكبيرة وكيف اجعلها تشعر بأنوثتها وتحب نفسها وتهتم بها هي تحب القراءة ولكنها تقرأ نوع معين من الكتب فهي دائما تبحث عن السعادة انصحها بقراءة كتب اخرى مثل الروايات او كتب عن طريقة تفكير النساء والرجال والذكاء العاطفي ولكنها عنيييدة ولا تقبل أشعر بالتعب وانا اراها سلبية لهذا الحد وأرى الخطاب يدقون الباب ظنا منهم انها كبيرة من اين ابدأ معها لا اعلم هل سوف اعيد مأساتي عندما اقنعها بالزواج ؟
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- د.هداية نفسيه وتربية طفل نشكرك سيدتي الكريمة على ثقتك التي وضعتها بموقع حلوها، فعلا طريقة التعامل مع الطفلة في مرحلة المراهقة لها أثر بالغ على تطور السلوكات السلبية لديها، ومهما حاولتي تعويضها عن الإساءة إلا أنها تبقى على المستوى النفسي راسخة، كل هذا يسهم في إنطوائيتها وعدم قدرتها على التفاعل بشكل ايجابي ، مع عدم القدرة على تحمل المسؤولية والإحساس الدائم أنها غير قادرة على فعل أي شيء نتيجة التبعية للوالدين ، لذلك كل ما يجب عليك في هذه الحالة هو الاعتماد على النصائح التالية: - تعويد الإبنة على نوع من المسؤولية التي تتناسب مع مستوى سنها حتى تتعود على الاعتماد على نفسها.- التحاور الدائم مع الطفلة ومحاولة تقويم سلوكاتها مع التحدث معها على أساس أنها كبيرة لا يجب ان تتحدثي إليها وتستخدمي معها المصطلحات الطفلولية لأنها بهذه الطريقة تشعر أنها لا تزال صغيرة ولا يمكن الاعتماد عليها .- حاولي التعرف على ميولها واهتماماتها ومحاولة تدعيمها فمن المهم أن تشعر بإنجازاتها حتى تستطيع على المستوى الداخلي الشعور بكفاءتها وبالتالي الاحساس بالتغيير.- تعليمها الأمور الحياتية التي تريدين تعليمها إياها مع نوع من التحفيز حتى تضمني تعلمها . لا تقلقي بخصوص هذا الأمر فالطفلة ستتجاوز ذلك لو تم الاعتماد على النصائح المقدمة . موفقة
عناد ابنتك هو نتاج التربية القاسية في طفولتها.وانا أيضا كنت عنيدة واعند أكثر عند تعنيفي.الحمد لله أنا الآن كبرت وتزوجت وقل عنادي.انصحك بعرض ابنتك على اخصائية نفسية حتى لا تصطحب معها عقد الماضي وآلامه الى بيتها فيما بعد وتنكد على من حولها مثلما حصل معي.والله ولي التوفيق.
ابنتك مازالت صغيرة وفىىعمر المراهقة لا يمكنكى ان تحكمى عليها ان كانت تلك شخصيتها ام لا تنت بالنسبة اليكي هى الان اصبحت من الشكل الخارجى كبيرة ولكن بداخلها كازالت صغيرة حقا قبل ان تنهى حامعهتا لا يمكنكى ان تنتظرى منها ان تكون الانثى المكتملة فمع الوقت والتجارب سوف تتعلم
انت من كنت السبب من البداية يا ابنتى لذك كل ما عليكي ان تفعليه هو ان تهتمى بحياتك ولا تغكرى فى ان تفعلى اى شيء سوي ان تحاولى ان تهتمى بحياتك ولا تفكرى فى اى شيء سوي فى ان تتركيها تتعامل كما تريد وان تحاولى ان تسانديها فمن المؤكد انه ليس من الهين عليها ان تتغير فى فترة المراهقة
يجب ان تكونى صريحة معها وتحاولى ان تتحدثى معها وتخبريها بأن عليها ان تتغير ليس من الطبيعي ان تطلبى منها ان تقرأ الكتب لتتعلم الكتب لن تعلمها الحياة الوقعية مع الاسف ان الكتب لن تفيدها فهى سوف تجعلها اله نفذ الاوامر يجب ان تكونى انت من تتكدثى مها وتعدلى من تصرفاتها فهذا واجبك كوالدتها
انت تتعاملى ظع الامر بطريقة متناقدة يا سيدتى من الواضح انك جعلتى ابنتك الان في حالة من التذبذب لذلك كل ما تحتاجين الى ان تفعليه هو ان تكونى تنسانه اقوى من ما انت عليه الان وان لا تهتمى بأى شيء سوي بأن تغيرى من شخصيتها فى النهابة لقد مر وقت كبير على ابنتك وهى الان انسان فى عمر النضج ولا يمكنكى ان تغيرى منها
انت فى حالة من التعجل يا سيدتى فليس من الطبيعي ان تفكروا فى ان تقوموا بتزويج ابنتكم وهى فى هذا العمر فأهم شيء يجب ان تفعليه الان هو ان تهتمى بفكرة زواجها بل يجب ان تهتمى بتعليمها وحياتها ان تكون سعيدة اكن تعاملها كأنثى ذلك ليس امر طبيعي على الاطلاق فليس من الطبيعي ان تعيشي حياتك فى هذه الحالة من التعجل
اهم شيء تحتاجين اليه الان هو ان تعرفى ان حياة ابنتك من الممكن ان تنهار اذا لم تتحدثى معها وتعلميها كيف تتعامل كأنسانة ناضجة فلا يجب ان تهتمى بأى شيء سوي بحياتك وان تحاولى ان تكونى انسانه داعمة لها وان تجعليها تتعلم كيف تكون الاثنى كل ذلك يتوقف عليكي وعلى تحدثك وقربك منها
مع الاسف يا سيدتى الفاضلة انه لا يمكنكى ان تعيشي حياتك فى هذه الخالة النفسية السيئة فأهم شيء عليكي ان تفعليه هو ان تكونى انسانة اقوى من ما كنت عليه فليس من الطبيعي ان تعيشي حيانك فى هذا العذاب النفسي بل اهم شيء عليكي ان تفعليه الان هو ان تكونى قوية وان لا تفكرى فى ان تعطيها كتب بل يجب انت ان تتحدثى معها لان الكتب لن تكون واقعية
اختى الفاضلة لا يمكنكى ان تعيشي حياتك فى هذه الحالة النفسية السي فليس من الممكن ان تعيشي حياتك فى هذه الحالة فأهم شيء يجب ان تفعليه الان هووان تغيرى من ابنتك فليس من الطبيعي ان تعيشي حياتك مع ابنتك وانت لم تعلميها اى شيء عن الحب والزواج لذلك فأهموشيء عليكي ان تفعليه هو ان تهتمى بان تعلميها كيف تتعامل
ليس عليكي ان تقنعيها بل يجب ان تحاولى ان تتحدثى معخا فليس من الممكن ان تعيشي حياتك فى هذه الحالة النفسية السيئة لذلك حاولى ان تكونى انسانه اقوى من ما كنت عليه فليس من الطبيعي ان تعيشي حياتك فى هذه الحالة النفسية السيئة فأهم شيء عليكي ان تفعليه الان هو ان تكونى انسانه اقوى من ما كنت عليه فى تعاملك معها فحاولى ان تتحدثى معها وتنصحيها
لا يمكنكى ان تعيشي حياتك فى هذه الحالة النفسية السيئة فأهم شيء يجب ان تفعليه هو ان تغيرى من تعاملك مع ابنتك فهى كل ما تحتاج اليه هو ان تجد والدتها معها تبعث بداخلها الحب والاهتمام فليس من الممكن ان تعيشي حيانك فى هذه الحالة مع ابنتك وهى لا تفهم اى شء فى التعامل مع الحياة فيجب ان تجلسي انت معها
من الواجب عليكي يا سديتى العزيزة ان تكونى انسانه اقوى من ما كنت عليه فليس من الممكن ان تعيشي ابنتك حياتها فى هذه الحالة من العذاب النفسي فليس من الطبيعي ان تتعلم هى تلك الاشياء من نفسها بل يجب انت كوالدتها ان تجلسي معها وتعلميها كيف تتعامل وكيف تتحدث مع الاخرين وتغير من طريقتها يجب ان تبعثى بداخلها روح الاثنى
اختى الغالية مع الاسف الشديد انك انت السبب فى كل ما تعانى منه ابنتك الان وتحتاجين الي ان تكونى انسانه اقوى من ما انت عليه الان فليس من الطبيعي ان تعيشي حيانك فى هذه الحالة فأهم شيء عليكي ان تفعليه الان هو ان تكونى انسانه اكثر هدوء فى تعاملك معها وتحاولى انت تتحدثى معها فليس من الممكن ان تعيشي حياتك فى هذه الحالة معها بدون ان تغيرى من افكارها
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 09-01-2022
يا اختي اهم ما يجب ان تفكري فيه الآن هو استقرار ابنتك النفسي و حبها لك و لوالدها و اهتمام بجميع جوانب حياتها و ليس التفكير في الزواج ، لان التفكير في الزواج ليس امر سليم في تلك المرحله ، فهي لازالت صغيره في السن و لازالت في بدايه حياتها و لا يجب احباطها بتلك الطريقه و لا يجب التقصير في حقها اكثر من ذلك .
في البدايه عليك اصلاح علاقتك بابنتك انت و والدها ، و تحاول التقرب منها و تحاولي معالجه المشاكل التي مرت بها معك و مع والدها ، فهي تحتاج الي ان يتم تعويضها الحب و الحنان و الاهتمام حتي تبدأ في النظر الي حياتها بنظره اختي اكثر ايجابيه و تبدأ في الاهتمام بجميع امور حياتها من جديد
عليك التحدث مع ابنتك و فهم وجه نظرها ، هل هي ترفض فكره الزواج نهائيًا ام انها ترفض الفكره الآن في تلك المرحله فقط لا غير ؟ عليك التحدث معها بكل صراحه ، فاذا كانت ترفض في تلك الفتره فمن الممكن ان تتركيها حتي تعيش كل مرحله في حياتك بالطريقه التي تفضلها ، ثم تبدأ في التفكير في الزواج فيما بعد
عليك التركيز في تلك الفتره علي حاله ابنتك النفسيه ، فيجب عليك ان تهدري من ثقتها في نفسها فلكما كانت واثقه من نفسها كلما قدرت دورها و مكانتها و اقبلت علي الحياه بصوره اكبر ، ايضا ابدأي في تعليمها اساسيات الاهتمام بنفسها و بمظهرها و تقبل نفسها كأنثى ، و بالطبع لا تنسي تقويه شخصيتها
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات مشاكل المراهقين
احدث الوصفات
احدث اسئلة مشاكل المراهقين
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين