كيف أجعل من ابني الناعم رجلا أفتخر به أمام الناس

كل ماعليك اخى الكريم اولا ابنك تربى وسط بنات طبيعي جدا هذة التصرفات ثانيا الحمد لله لحقت على ابنك في هذا الوقت المهم جدا وهذا من فضل الله عليك ربما كنت انت مشغولا عنة المهم عليك ان لا تأمرة وان تحاول لاتتصادم معه في شئ من هذة الامور المزعجة بالنسبة لك وان تحاول الثناء علية وتحفيزة وردد علية كلمة كفو ولدى ونعم الرجل انت ردد علية كلام فية تحفيز وحاول ان تتشارك معه في رياضة المشي والجرى كل اسبوع ثلاثة مرات وحاول ان تدخلة لعبة التايكوندو واخبرة بانك سوف تكافأه وقت حصولة على الحزام الاول الملاكمة لاانصح بها الان وستجد ابنك عاد افضل من قبل وافضل من اقرانة واياك اياك ان تحاول مقارنة ابنك باصدقائة او اقربائة امامه هذا ودعواتي لك بالتيسير في امورك كلها يارب 

أين كنت عندما كان عمره 7 سنين أو 10 سنين.فإن العلامات الذكورة تبدأ بهذا العمر، وبشكل أوضح بعد عمر 10 سنين. أوصيك بوصايا لعلك تنفعك.1- أدعوا الله في قيام الليل وفي سجودك وبين الآذان والإقامة، بأن يصلح ذريتك وأن يهب لك ذرية طيبة، فإذا كان يهمك مستقبل أولادك، لن تستطيع نفعهم بدون أذن من الله وفضله.2- يكفيك أن تعرضه للشمس و تصاحبه في رياضة المشي، ساعة أو نصف ساعة يومياً بحسب طاقته، ولا تقسوا فوق طاقته.3- ناوله الأطعمة الغنية بالمعادن كالمكسرات والتمر وحبة السوداء و العسل، والبيض و اللحوم الماعز والأغنام، وعصير الرمان والبرتقال فأنها تزيد من فحولة.4- أبعد عنه الكسل والنوم الصبح و السهر، وأكل الأطعمة الجاهزة  سريعة التحضير كالأندومي و الوجبات السريعة و المشروبات الغازية والحلويات. توجه إلى الله بالدعاء بأن يصلح ذريتك وأن يجعلهم قرة عين لك، ولا إياك أن تشمت أبناء المسلمين، وأستغفر ربك، لعلك أهنت أحداً من عباد الله وأشممتهم.

أخي الكريم إن موقفك هذا من ابنك لا يزيد الطين إلا بلة. فأنت بإهانتك له و تذمرك منه و عدم دفاعك عنه فأنت لست فقط غير مساهم في حل مشكلته هذه و لكنك تزرع أيضا عقدا نفسية فيه لن تختفي من نفسه حتى يكبر فتتجلى عقده النفسية في تصرفاته و سلوكه و مجتمعه. و اعلم أخي الكريم - هداك الله - أن الرجولة في الإسلام ليست خشونة وعضلات مفتولة و الاعتداء على الآخرين و الرد على كل إهانة بل هي حلم وتواضع وشهامة وشجاعة و دفاع عن العرض و اعلم أن البنية الجسدية القوية تعزز فقط الصورة الرجولية أو الذكورية و لا تعكس الأخلاق و الرجولة الحقيقية، بالإضافة إلى أن العدوان و ظلم الآخرين و الشتم بألفاظ بذيئة ليس من ديننا الحنيف في شيء وليس من الرجولة في شيء. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما شيءٌ أثقلُ في ميزانِ المؤمِنِ يومَ القيامةِ مِن خُلُقٍ حسَنٍ، فإنَّ اللَّهَ تعالى ليُبغِضُ الفاحشَ البَذيءَ". رواه الترمذي. تمعن في هذا الحديث الشريف يا أخي، إن الله يبغض الرجل الفاحش بذيء اللسان الذي لا يدع أمرا إلا وشتمه بأقذر الشتائم، والبغض أشد من مجرد الكره. فاسأل نفسك ما إذا كنت ستتبع المجتمع أو ستتبع شرع الله. قال سبحانه وتعالى: "وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينا" [الاحزاب 58]. إن معدومي الرجولة الحقيقيين هم من قاموا بإيذاء ابنك وشتمه والتعرض له بالألفاظ بالبذيئة، فلا تدخل معهم في إثمهم العظيم هذا وتشجعهم على إيذائه بسكوتك عن ظلمهم له. و الحل أخي العزيز يكمن في أن تجعل قدوة ابنك هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، علمه الدين وأدخله المساجد والجوامع حتى يتفقه في دينه و اجعله مواظبا على الصلاة فإنها تأمر بالمعروف وتنهى عن الفحشاء والمنكر، وسيكون تعمق ابنك في الدين شيئا فشيئا هداية له من التشبه بالنساء، وسيعلم أنها كبيرة من الكبائر وأن من يفعلها ملعون مطرود من رحمة الله وبإذن الله تعالى وتوفيقه سيتوقف عنها. واملأ أوقات فراغه ويمكنك إجباره على دخول ناد لتعلم الرياضة مثل رفع الاثقال أو الفنون القتالية حتى يتخلص من بنيته الضعيفة ويتعلم الدفاع عن نفسه وعرضه، ولا تنس الدعاء له بالهداية والصواب والرشد فإن الدعاء يغير الأقدار.

 وين الحنان وفين الاب يلي يحمي ابناءه ما اشوف الا شخص يحتاج من ولد عمره ١٨ سنه انه يكون احسن ولد بالعالم واقواهم هو حتى لم يبدأ بدراسة الجامعه ولك تسال عن ميوله الدراسي بالتركت كل من هب ودب يتنمر عليه ويهينه ويضربه اين الدفاع عن الابناء؟؟ من كلامك اصلًا بذأت اشك في انه ابنك من الاساس لو اخذته من الشارع لكنت احن عليه من طريقة تعاملك هذه لا سند ولا ظهر يشد به نفسه لو رأاك واقفًا معه وبجانبه لازدادة ثقته واصبح أقوى واقتضى بك اكثر ولاكن كل ما يراه بك الان هو مجرد وحش 

نقدر وضعك ولن نتملق ونقول ان هذا الوضع يرضي مجتمعاتنا ...ولكن التذمر وحده لايكفي ...والانتقاد والسخريه من ولدك لن تحل مشكلتك ...عليك البدء بحلها عمليا ليس فقط الشكوى ...واول خطوة يجب ان تاخذه الى الطبيب وتعمل كافة الفحوصات اللازمه للتاكد من ذكوره ولدك ...حتى تقطع الشك باليقين وحتى لاتحمله فوق طاقته وحسب الفحوصات عليك التعامل معه بمايرضي الله وليس بما يرضي زوج اخته والمجتمع...فوضعه الطبي هو مفتاح الحل ...اما اذا كانت فحوصاته طبيعيه ...فعليك ان تعلم نقاط كثيره واهمها ان مقياس التفضيل فيى الانسان هو التقوى...ومقياس الرجوله هي الاخلاق والشهامه وليس الخشونه ...فالرجال مواقف ... لم تذكر هل ولدك انسان خلوق ام لا صادق ام كاذب كريم ام بخيل ..امين ام خائن فالمظهر بيد الله لكن الاخلاق مكتسبه وانت من تزرعها في ولدك ...ثانيا كيف تسمح لزوج اخته بضربه وباي حق ..انت لديك الحق بالشكوى اذا كانت له تصرفات مشينه او انحراف في علاقاته الجنسيه ...اما اعتراضك على شكله بانه ناعم وليس قوي البنيه لعله مريض ويحتاج الى غذاء معين وتستطيع ان تشركه في انديه رياضيه لكمال الاجسام حتى تقوى بنيته ...اما اذا كان ابنك لطيف فهذا من الخلق الكريم وليس عيبا ومافعله صهرك بحقه هو العيب ...لا تجعل ولدك ضعيفا اجعله يقوى بك واذا كانت تقارنه باولاد اعمامه وتريده ان يصبح مثلهم انظر انت الى اعمامه وتعلم منهم كيف ربو اولادهم ...لكن لا تجعل الشيطان يدخل الى قلبك ويوسوس لك بطريقه تشوه صورة ابنك في عينك وعين الناس ...انت والده وبيدك ان ترفع قدره بين الناس او تنزله ...افتخر به وتعاون معه ..فهو مازال غصنا لينا ..ماذا تعني ١٨ سنه هذه الايام ،..الاجيال اختلفت وابن ١٠ سنين من الاجيال السابقه يكافىء ابن ١٨ هذه الايام وهذا حال العالم الموضوع لايخص ابنك فقط ..فقد اختلفت البيئه واختلفت طرق العيش وحتى النظام الغذائي العالمي ليس كالقديم ...وكلنا نلاحظ ان ابنائنا لا يشبهوننا وقدرتهم على تعلم الاشياء البديهيه حتى ليست مثلنا ....استوعب ابنك وابدء بالفحوصات ثم استخر وتوكل على الله

وضع ابنك سهل * استعن بالله بالدعاء له*اذا عندك امكانيه تخرجة من المجتمع المحيط به يكون افضل*خفف على الولد انت واخواته من شدة المراقبه له*كلفه بأعمال بسيطة على قدر طاقته واثن عليه*ابعد عن ولدك قاموس المقارنة بينه وبين غيره*الاستعانة برجال ومتخصصين على قدر من العلم والوعي*اذا امكانياتك تسمح 

احمد الله على نعمة الابناء اولا و ا حمده انك لم تبلى بإبن معاق ذهنيا او حركيا انظر ما ليس للاخرين و انت لديك . احمد الله حمدا كثيرا 

انت السبب اللي خليت ابنك يوصل لهالمرحله ومستمر بالغلط انك تقصيه وتتجاهله، هو وحيد على بنات يعني واضح انك اعتمدت على امه وأخواته بتنشأته هيك، ماصاحبته واعتمدت عليه كرجل من صغره ليصير متلك، وصار مسخره للناس اللي حولك، واكيد مابيتجرأ حدا من برا البيت يغلط عليه الا لأنكم كنتو تغلطو عليه وتهزأوه وتسمحولهم بهالشي، وهلا واجبك لتحمي ابنك تعرضه على دكتور نفسي يعدله ويعدل سلوكه، الله يصلحلك ياه ويجعله متل مابتحب

اخي بكل سهوله اعرض ابنك على دكتور نفسي وأيضاً اعمل له فحوصات الهرمونات ربما هرمون الانوثه مرتفع عنده ويمكن معالجته قبل فوات الاوان.... 

ممكن حطمت شخصية ابنك وهو صغير وجعلته بلا شخصية خاصة أنك تربيت على الشدة وكانت النتيجة طمس شخصيته أو ان السبب هرموني او تعرض لموقف وهو صغير افحصه وخذه لدكتور نفسي 

هذا خلق الله وليس الامر بيده قف مع ابنك وعرضه على طبيب نفسي وطيب هرمونات للتاكد ربما خلل في الهرمونات الله يشفيه 

السلام عليكمأنا أنصح من وجهة نظري و لست متخصصة فقط كوجهة نظر لحل المشكلة أن لا تتكلم عن هذا الموضوع أمام أحد حاوره بلطف وأدب و دين واخلاق على انفراد و اصبر فهو ابنك وله عليك حق ارشاده اجعله يذهب للمسجد دله على الخير ساعده بكل معنى الكلمة و اصبر الإنسان لا يرى تغير خلال فترة وجيزة اصبر سنة سنتين ثلاث أكثر. .سمعه مواعظ اضحك معه و امرح في المباحاتاساله عن أحلامه وطموحاته ربه تربية صالحة إيمانية كن صديقا له  وأخبره أن هذا حرام و لا يجوز أن يتشبه بالاناث و بين له مدي قبح هذا و الحمد لله

للاسف ابنك يتعرض للضرب والاهانة من اقرب الناس له ولا يجد من يقف فى صفه ويدافع عنه حتى ابوه وده شئ ظالم منك،هو ناعم لانه لديه مشاكل فى الهرمونات بدال ما تعالجه بتوبخه،اعرضه على طبيب ذكورة وشوف مشكلته وحلها وقدم له فى الجيش الحلول كثيرة لكنك للاسف تأخرت ولم تهتم بالاساس بحلها حتى وصل النك لهذا السن ووجد نفسه مطمع وضحية ممن حوله وانت السبب فى ذلك لانك اهملته من صغره ولم تعرف ما مشكلته او تحلها!

ما تفعله مع ابنك ليس حلا. الحل ان تجري له فحوصات تفهم اي خلل هرموني يعاني منه ابنك حتى غابت عليه صفات الانوثه. او ربما انه يعاني،من شيء نفسي كالتعرض للاغتصاب او الاذيه في صغره. ليس الاشياء دائما كما تبدو . وبما انه تعب من حمل ثلاث كيلو فعليك التدرج معه وربما عنده نقص في فيتامينات معينه في،جسمه.  وايضا ارى ان الملاكمه تقوي الثقه بالنفس او اي رياضه من هذا النوع . خذ بكل الاسباب وما زال ابنك في مقتبل العمر الحق به لئلا يصبح الامر متأخر اكثر من ذلك 

صهرك و أبناء اخوتك ليسوا افضل من ابنك، بحيث رغم المناصب التي وفقهم الله لها لا يملكون الاحترام للغير، طالما يتنمرون على شاب صغير و يسخرون منه. أما مشكل ابنك فقد يكون الأمر أكبر من مجرد تصرفات أنثوية،  قد يكون يحمل متلازمة كلاينفلتر او يعاني من خلل هرموني، او لربما تعرض لاعتداء جنسي في طفولته، او ببساطة تلقى تربية أثرت فيه بشكل عكس المرغوب. ساعد ابنك يا اخي و لا تهمشه، اذا كان مريضا فلتمدوا له يد المساعدة ان استطعتم و ليس يد لتلكمه على كل مشكل، او تقذفه بلعب العصير احتقارا له.    

كل ما يمكنك ان تفعله الان هو ان تكون شخص قوى وان تعرف ان كل ما تحتاج اليه هو ان تهتم بأن تتواصل مع ابنك حاول ان تتحدث معه بهدوء عن الامر وعن انك تريده ان يكون رجل تقوم بالأعتماد عليه فليس من الطبيعي ان تعيش في هذه الحالة التي انت بها الان اكثر من هذا من انتقاده بدون نتيجة

يجب ان تتعلم كيف تكون صبور ولا تهتم برأي اي شخص حاول ان لا تستمر في انتقاد ابنك بتلك الصوره ففي النهاية هو ليس بيديه ان تلك هي شخصيته وهو ليس عليه ان يغير شخصيته ما لم تكن شخصيه سيئة هو له كل الحق في ان يعيش كما يريد وانت لا يوجد لك اي حق حتي تتحكم به 

ليس من الطبيعي ان تعيش دائما في هذه الحالة من الغضب عليك ان تتركه لحياته يا اخي لا داعي لأن تفكر في الامر علي انه شيء سيء او معيب له فقط حاول ان تهتم بمستقبلك بشكل افضل من ما انت عليه الان وحاول ان تهتم بحياتك وان تكون حريص علي ان تعيش حياتك في سعاده مع ابنك فلا تكرهه بسبب ماختلافه عنكم

لا يمكن لأي شخص ان ينكر انك لك كل الحق في ان تريد ان يكون ابنك شخص قوى وصاحب شخصية قويه ولكن في النهايه انت مخطئة فى نفطة هامه وهي عمل ابنك انت لا يحق لك اطلاقا ان تعيش في هذه الحالة التي انت بها الان فيجب ان تعرف كيف تكون شخص مشيطر علي حالتك الحالية تلك وتعرف كيف تتركه يهتم بحياته وبمستقبله