ابني تعرض للاختطاف وحالته النفسية سيئة

شكرا لكم جميعا على اجوبتكم انا سأتعامل مع الامر لقد تعرفت على افضل الاجوبه والحلول لا داعي لتقديم حلول اخرى 

خلي أبوه ياخده ويصلوا في المسجد كل الأوقات أو علي أد ما يقدر ... ويدعي في المسجد ... وان شاء الله ربنا يفك كره

الله يكون في عونكم يا رب كم احزنت قصتكي قلبي 

عليك باحتصانه كل ليلة و لا تقولي كبير احتضنيه و نامي جنبه كل ليلة و اذا بكى اتركيه يبكي و اذا تكلم اسمعيه و عليك بالدعاء له ليتجاوز و الله يعينه

انا اعلم ان هذا سخيف ، لكن ان كان هناك طريقة ان تذهبي للدكتور بها، ويقوم بعلاج ابنك بالتنويم المغناطيسي لكن يفقد ذاكرته، بما ان الطفل صغير .او علاج بالصعقات لكى يفقد ذاكرته 

اسمعينى ما رايك بطبيب نفسي من الانترنت ، هناك مواقع  تساعد من هم بحالة اطفالكى لكن بالله عليكى اذهبي لطبيب نفسي، لقد قرات تعليقك عن طبيب نفسي الذي تعاملتى معه،ويبدو انه فاشل لكن ما رايك بتواصل مع طبيب نفسي من الانترنت. بالله عليكى حاولى ، وكان الله فى عونك، 

كان الله في عون إبنك، و الله يكون بعون الأطفال في هذا الزمان، أنا بصراحة لست طبيباً، لكن أعتقد لو يتم تغذيته بالمكسرات و تناول اللحوم والبيض والسمن البلدي، والفواكهة والخضروات مثل الزبيب و البطيخ و اليقطين والبطاط حلوة، وشرب عصائر مثل جرجير ، و عصير البرتقال، مع ممارسة الرياضة الجريؤ وتعلم فنون كراتيه، والقتالية، إجعليه يواظب على الصلاة الجماعة، والأذكار الصباح والمساء و قبل النوم، من كتيب ( حصن المسلم) للشيخ سعيد وهف القحطاني، الكتاب مليء بالأدعية المفيدة مثل دعاء الهم والحزن والكرب ... الخ) لابد من تغذيته بشكل صحي، و إجباره على تعلم فنون القتالية و الدفاعية، وممارسة رياضة الجري أو رياضة التماين الهوائية، ليبني شخصيته من أول. 

انا اشكركم للمرة الثانيه فقط اقول ان الموقع لم ينشر كل التفاصيل بحق ذهبنا الي طبيب نفسي وتابعنا حاله و هو قدم لي نصائح لكنها ادت الي زيادة حالته سوء ولا اود ان ارسله الي مصحه نفسيه او ما يكون لان المعاملات سيئه هنالك واعتقد انهم لن يهتموا له وبحق سأشارككم خبرا مفرحا للغايه انه اليوم قد عاد لتناول الطعام لم يكن يأكل منذ اربعه اشهر لذلك انا بحق سعيده ربما هو لم يأكل كثيرا لكن على الاقل بدأ بالعوده لتناول الطعام

الانسان الطبيعي من الصعب عليه أن يتحمل هذا الأمر فكيف لطفل في سنه ,, من الضروري جداً أن تعاملوه بصورة طبيعية و أن لا يكون له معاملة خاصة و من الافضل أن يكون له علاقات مع اصدقاء و معارف من اجل أن تعود اليه ثقته بالناس و بنفسه 

تعرض الاطفال في هذا السن للاغتصاب أمر ليس بالسهل لا على الطفل نفسه و لا على الأهل و لكن من الجيد لو تعرضوه على طبيب نفسي ان هذا يختصر عليكم الكثير ,, لا أ{ى ان من الصحيح أن تعتبروا هذا الحل هو الحل الأحير هو الحل الأساسي لأن ابنك يحتاج الى خطة علاجية من شخص متخصص و له خبرة في هذا الموضوع 

ابنك لن يتجاوز ما حصل بسهولة كما تتصوري ,, انه سيكون من الصعب عليه أن يستوعب أن ليس عليه أن ذنب و سيكون على الدوام قلق و خائف و هو تعرف على أمور أكبر من سنه ,, ان عليك أن تسعدي ابنك بأي طريقة لأنه الآن بحالة نفسية صعبة 

توقعي من الطفل الذي يتعرض للاغتصاب أن يتحول الى شخص غريب في كل شيء ,, ان عليك أن تحاولي أن تكوني أكثر حرص على أن تتعاملوا معه بكل لطف و أن تحتوووه ,, طفلك مسكين و تعرض لأمور لا تصدق ولا يتحملها الكبار فكيف اذا كان صغير بهذا السن 

ان عليكم أن تبذلوا الغالي و النفيس من اجل ان تعالجوا هذا الطفل المسكين ,, ان الطفل نفسيته من بعد التعرض للتحرش تسوء و يصبح مضطرب فكيف بالاغتصاب ؟ كان عليك أن تحاولي من البداية ان تأخذيه على الطبيب النفسي و تعالجيه لأنه فعلا يحتاج الى شخص مختص من احل أن تعالجي ما يعانيه 

ما يجب تعديله هو الاجواء المحيطة بالولد وعدم تهيئة الاجواء بانه شخص يحتاج الى رعاية خاصة ومن الافضل الاعتماد على التعامل المناسب مع حالة مشابهة مع الولد وسيكون من الافضل دوما الاستقرار على ما يناسب الولد من تصرفات حتى تكوني في حالة افضل لكي وله

اخفاء ايا مما يذكر الولد يهذه المرحلة بالشكل التام هو ما سيساعد في تحسين نفسية الولد ومن رايي اه لا يتوجب عليكي التعامل مع الموقف بايا من هذه التصرفات المتهورة واظهار التعاطف فيجب ان تجعليه يستمد القوة منك

من رايي ان الافضل في هذه المسالة هو ان تحاولي انتي تلقي التوجيهات والتعليمات من الطبيب النفسي وتقومي بتطبيقها على التعامل مع الطفل ويكون هذا هو القرار الانسب فيما يجب القيام به تجاه الولد لان الارتجال في التعامل معه قد يسيئ الحالة بشكل اكبر

الذهاب في رحلة او استراحة طويلة نسبيا هي ما ستساعد على ابعاد الولد عن هذه الامور او الاثار الناتجة عن هذه الصدمة ومن الافضل ان تحاولي الابتعاد عن التعامل مع الموقف باي تشدد حتى لا يظهر للولد تحسسكم من التعامل معه

صعوبة الموقف الحالي ليست في تخطي الطفل لما اصابه من عدم استقرار نفسي بعد هذه الصدمة ولكن المعاناة موجودة في الاهل في صعوبة عدم اظهار ايا من التغيرات في التعامل معه وسيكون من الافضل ان تعتمدي بالشكل الانسب على تجاهل ما حدث في تعامل مع ابنك