كيف تعرف أن الزوجة تتهرب من العلاقة الحميمة؟

بالنسبة لسؤالك كيف تعرف أن الزوجة تتهرب من العلاقة الحميمة؟ لذا ما المانع في أن تصارحها بكل بساطه وتخبرها أن هذا التعامل معك لا يعجبك وأن علاقتها الحميمه بك عامل أساسي في نجاح حياتكما الزوجيه لا تقل أهميه عن باقي أعمالها فلا يوجد عذر للتهرب منها أو لتأجيلها وبأنها تعبير منها عن حبها لك وسعادتها معك العلاقه بين الزوجين يجب أن تبنى على الصراحه التامه بينهما ولا يخجل أي طرف من التعبير عما يضايقه للمحافظه على الأسره من ناحيه ثانيه

اعذرها فهي تفعل ما بوسعها للقيام بواجباتها تجاهكم وحتى لا ينقصكم شيئ عبر لها من وقت لآخر بطريقه رومانسيه عن تقديرك لتعبها ومحبتك لها ، فالكلام اللطيف يداعب القلب ويصنع المعجزات ، ادعها لعشاء خارج البيت أو احضر لها هديه بسيطه ستفرح كثيرا ولا شك أن تصرفاتها بعد ذلك ستتغير

اقرأ أيضاً 

جرأة الزوجة في العلاقة وهل الجرأة مطلوبة في العلاقة الحميمة؟

السلام عليكم وأهلاً بك أخي الكريم في موقع حلوها شاكرين لك ثقتك فينا ،بالنسبة لسؤالك كيف تعرف أن الزوجة تتهرب من العلاقة الحميمة؟ في البداية بالنسبة لسؤالك لماذا تتهرب الزوجة من العلاقة الحميمة هو ما تعانيه من مشاكل في الجماع أنت بحاجه لطبيب مختص يعالج مشاكلك

أما بالنسبه لزوجتك فعليك أن تراجع علاقتك بها ؟ ما هي أسباب مشاكلكما ؟ لقد كبر الأولاد ومضت سنوات على الزواج فلا شك أنكما تخطيتما الكثير من المشاكل والان جاء وقت التفاهم والموده ربما أنت لا تلاطفها ولا تسمعها كلمه حلوه ، ابحث عن سبب تهربها منك وحاول أن تحسن معاملتها ولا شك أن الكلمه الحلوه أو الهديه البسيطه لها مفعول سحري

اقرأ أيضاً 

كره الجنس والنفور من العلاقة الحميمة مع الزوج

السعاده الزوجيه من ٥ الى ١٠ سنوات وبعدها تبدا الزوجه بنقل اهتمامها الى الاطفال والبيت والخروج من البيت لاهلها او الاسواق او لاي سبب وكل ما كثرو الاولاد سقط حق الزوج الى ان يصل الى مرحله ينام وحده وما فيه احد يسال عنه وطوال اليوم اطلب منه طلبات فقط يصبح مثل الصراف فقط وتوصيل مشاوير ولا تخصص له وقت لخدمته مثل ما كان في بدايه الزواج واذا ذكر موضوع زواج الثانيه تهدده بالاولاد بانها ستتركهم له فيصبح بين نارين زواج ثانيه او ظلم اولاده فيختار ان يبقى عامل عند زوجته ينفذ طلباتها من مال آو توصيل او او يذهب للحرام عشان ما يظلم اولاده الشخص الي تعدى ١٠سنوات زواج سيفهم كلامي والله اننا مظلومون توصل الى تنام لوحدك ولا احد يسال عليك وتغسل ملابسك في المغسله وتقوم بجميع شؤنك بنفسك والحازمة المطعم وتصرف الذي تملكه عليها بدون ان تهتم بك 

اخوي الكريم. عمري ٤٥ سنة. عانيت لسنوات من عدم اهتمام باحتياجاتي والعلاقة الحميمية. انا احب زوجتي كثيرا وهي تحبني ولدي خبرة زواج ١٨ سنة ولدي من الخبرات والاصدقاء من جميع انحاء العالم وصدقني بعطيك النصيحة اللي لا تفكر غيرها وما في حل بدالها.  صارحت زوجتي مرارا ومرارا وتوعدني بانها ما تقصد الاهمال وانها ستهتم فيني ولكن تتغير فترة فترة قصيرة وترجع حليمة لعادتها القديمة. اخوي العزيز يمكن طولت عليك بس الحل الوحيد هو الزوجة الثانية وبدون ما تخبرها لانها لو عرفت قبل الزواج بتسويلك مشاكل وما راح تهدى ابدا وتنكد عليك حياتك وبتوعدك انها بتتغير بس هذي استراتيجية عشان تتراجع عن قرارك. خذها قاعدة المرأة اول ما تبدى تضمنك وتحس انها مستقلة وقوية، ما راح تهتم فيك وتفكر بانانية وبنفسها بس والعلاقة الحميمية بتسويها مجاملة. اسأل اهل الخبرة وليقولولك ما يعالج الحرمة اللي حرمة ثانية وهذا صحيح.  لا تسمع للنظريات ولا تاخذ نصيحة من اي حرمة اسمع فقط لتجارب الرجال. ولا تتأخر بالقرار لانه افضل فترة للزواج الثاني بين ٣٥- ٤٠ سنة. لا تتردد وبتشوف حرمتك بتتعدل. ابدا لا تصارحها وخليها تعرف بعد ما تجيب عيال من الثانية وقولها ما اقدر اتراجع الحين. بتزعل في البداية بس الحرمتين بحاولوا يكسبونك وبتكون انتى الكسبان. وشكرا

صدقني ماينفع لا كلام او عواطف او مصارحة. ورد الاستشارية غير صحيح وواضح انها متعاطفة مع زوجتك ولا تعرف احتياجات الرجل .الحل ياعزيزي زوجة ثانية تجدد حياتك.واذا حبت زوجتك الاولى بالشهر مرة قل لها مافيه مانع.حياتك مرة واحدة والعمر يمضي سريعا.تحياتي

لهذا شرع الله التعدد في الزواج ولو علمت المراءة ان هناك أخرى لقامت بحق زوجها فكن ملك وعدد فالعمر واحد والنساء كثر ولم يكن اغلب أهل النار الا بسبب هذه الأشياء الا من رحم الله وهو أرحم الراحمين 

الزواج هو مشروع فاشل العلاقة الغرامية هي التي تكون صحية نفسيا و جنسيا و عاطفيا ... الزواج = الروتين و الملل

الزوجه الانانية بعد الاولاد لا تهتم باحتياجات الرجل وتدفعه للخيانه بحجة ان احتياجاته ليست مهمه وغالبا ماترتب أولوياته بغباء وكأن الرجل جهاز صرافة وارجوز تسليه وبالليل يحل مشاكلها ولهذا السبب المرأة أطول عمر من الرجل ولما يخونها تغضب بالنهاية القرار بيد الرجل