تركني أتعذب مع أطفاله وهو يعيش قصة حب مع طليقته

زوجي يخونني مع زوجته السابقة التي طلقها ثلاثة مرات وعانى منها ماعانى وتركت طفليين صغيريين لآتي انا بعد سنتين محاولات منه لخطبتي وانا ارفض خوفي من الله أن اظلم الاطفال وعدني أنه سيساعدني بتربيتهم وأنه سيكون مصدر لسعادتي وأنه سيعوضني عن كل ألامي من زواجي السابق استخرت الله وتمت الخطوبة والزواج بوقت قصير كنت أراه في الخطبة يحبني وقلت له اذا كان يريد أن يرجع زوجته لا يدخلني في هذه الدائرة من التعاسة واذا كانت مازالت في قلبه. فأنا انسحب هناك طفلين اهم مني وقد أكد لي أنه يكرهها وأنه عانى منها الكثير وابوها قد أكل ماله وتعبه تزوجنا وبعد خمسة أيام جاءوا بالطفلين كنت في كل صلاة اطلب من الله أن أكون لهم ام وان يعطيني القوة.لاربيهم احسن. التربية ويكون من الصالحين احببتهم كثيرآ واحبوني ولكنهم كان عندهم فرط نشاط هائل تربيتهم صعبة جدآ يستيقظوا من قبل الفجر ولا يحبوا أن يناموا باكرآ ناهيكم عن الاشياء التي كانت تعلمهم امهم أن يفعلوها يوقدوا النار وتخريب الطعام واخفاء اشياءي الخاصة وكان عندهم تبول لا ارادي وكنت اصبر وأقوم معهم بجلسات دين واخلاق ليتعلموا واحكي لهم القصص ليعتبروا ولكن دون جدوى لا يريدوا ان يتغيروا .تعبت معهم كثيرآ مزيد من المعاناة معهم وساخة غير طبيعية واهمال وفوضى وعشوائية صرت استجيرمن يوم العطلة لاني عندما استيقظ سوف اجد البيت كحظيرة الحيوانات اشهد الله اني مازلت احاول ان احسن من اخلاقهم هذا غير وقاحتهم معي وعدم احترامهم لي وان اصبر واقول اطفال ولكني داخليآ اتألم جدآ لو كان لدي اطفال كانوا بعمرهم لا يحترموني اكتشفت أنه ليس دائمآ زوجة الأب هي الظالمة اني حزينة على معاناتي وطموحاتي ودراستي التي تركتها ولكن داخليآ مطمئنة لانني لم اظلم الطفلين بالعكس احاول بشتى الطرق لاعوضهم على ما كسروهوا والديهما فيهم. حملت بعد سنة وشهرين من الزواج الحمدلله. ام بالنسبة لزوجي فمن يوم تزوجنا لم يكن لي زوج ولا حبيب ولا صديق بالعكس عملني اسوء المعاملة كالخادمة فقد منعني ان اتكلم معه عالهاتف أو انا أحدثه عندما يكون في المنزل أو. اطرح اي سؤال كنت كل ما اتقرب منه يبعدني عنه واحس أنه لا يريد أن نتفاهم أو نتفق ويقول لي دومآ أن أمه أصبح فوق ل٣٥ سنة ولا تعرف مايدور في رأسه وكان يقول لي دومآ أنه يستطيع العيش دون امرأة هو انسان عصبي جدآ معي فقط لا يتحمل مني اي شي لا حديث ولا دلع ولا اقتراب ولا مودة انا تعبت كنت احاول الانتحار لولا خوفي من الله كان يدقق على اخطائي وعلى تصارفاتي لا يرى فيني الا العيوب كانت مشاعري نحوه فياضة ام هو فيزن أو يقطر كل مايقدمه لي من مشاعر أو معاملة لا يهمه امري ولا يصل له شي مني لا حبي ولا فرحي ولا حزني ولا دعواتي ولا آهاتي كنت احس بصغر حجمي عنده لا أرى منه شي لا حب ولا تقدير ولا معاملة حسنة تعبت تعبت يجرحني كثيرآ ويكسروني كثيرآ وكلما اتيت له لابني ماكسره لا أرى فيه الا عدم المبالاة لحياتنا أو احيانآ يبرر لي إهماله بسبب. ضغوط العمل وانا كنت ابرر حتى لا اخرب حياتنا الا انا اكتشفت أنه وزوجته السابقة يتراسلا وجن جنوني لماذا يسيئ معاملتي ويذلني ويبرر لي ضغوط عمل ولها يتحدث معها ويرسل لها الصور ومقاطع الفيديو قررت أن احاربهم بأبنهم فأني اكرهه بأمه وهو يعرف اني مظلومة فأنا والطفلين. ضحية له ولتلك المرأة وهو أكد لي أنه مستحيل أن يرجعها ولكني اشك انها تحدثه وقلبي يعتصر المآ اني اتحمل إهماله وسوء معاملته وكلامه القاسي والبشع معي واتحمل من الطفلين ما اتحمل لينعم هو وامهم بالحب والعشق والكلام المعسول انا تعبت من هذه الحياة ماذا افعل تنويه هو ايضآ يمنعني من اي نشاط خارجي أن أتعلم اي شي او اعمل فأنا فقط للبيت والاطفال وانا لا اقبل الذل وبراكيين تغلي في أعماقي افيدوني