لا أريد من زوجي إلا راحة البال لكنه مصمم على طلبه
تزوجته. لم احبه يوما ولكن كنت متوجعه من خطبة حبيبي. فتاة جميله كلها حيوية طيبه رعاني اهتمامه بي كنت أبادله الاهتمام لكن قلبي كان ينزف اهتمامه كان بالكلمات. لكنه كان بخيل جدا جدا لم أكن اعرف اعتقدت ان ذلك بسبب ظروفه الماديه السيئه عاش عند اب كان قاسي وبخيل جدا حرمه من إكمال دراسته المهم بالخطبه لا هديه ولا اي مشوار كنت أقول انه يكافح من اجل الزواج دخلت البيت كانني ارمله. مع احترامي طبعا متوتر. وغير مريح كانت الدخله عجباه كوني لا افهم مايحدث حملني جميع ااخطء ضعفه الجنسي وصدقته حيث لاخبرة لي وكان لا ليلمسني بلا شهر ولت يتعدي الامر دقائق وكرهت الجنس وحاولت التهرب بعدها حملت بابنتي. ولَم اذهب لطبيب قط فتره الحمل وكنت انعذا على وجبه واحده اترك له معظمها وأقوم جائعه صابتني حاله اكتئاب غريبه عن نفسي. أتحمل مسئوليه كبيره ضعف دمي لا ملابس ولا كأني عروس قاومت لم اشتكي او ابكي ولكن كنت احس انني شجره عروقها. يابسه. بعدها تعينت واشتغلت وكان الصراف الآلي معه يعطيني أجار الطريق ومصروف ساندويشه مع العلم اني باعتبار مستقره تعينت بمكان بعيد جدا وعندما اعود لأجد طعاما البيت مرتب وهو بحضر للبيت مبكرا يعتني بالطفله كانت نحيله جدا وجميلته جدا لم يكن لنا أصدقاء كان بالبيت صامتا يقول لي احبك بجنون صدقته ولكن اشياء جعلتني أفكر ماهذا الحب بالكلام فتره الثلاثينيات حضرت بسرعه أصبحت بارده جدا وهو أيضا بعد ذلك اقتربت من الأربعينات. أصبحت اعتني بنفسي والعيون تلاحقني. والشباب صغار السن كنت سعيده وأصبحت املك صرافي استعدت حياتي وأصرف على البيت وكل مسلزماته وأصبحت عندي سياره. اذهب حيث أشاء اسمع الإطراء باني راقيه وجميلته ومحظوظ زوجي لكن قابي. فارغ الان أصبحت بأواسط الأربعينات أشعر بالحزن مر العمر سريعا اصبحت أكرهه ولكن تحامله مناجل أولادي هم جميلين جدا ورائعين اصبح يطالبني بالجنس يغضب ويقول حقه الشرعي الان احاول ولكن والله الاستطاعة يغضب ويحرق الأخضر واليابس متوتر. ز دائما تعيس وانا استبق الزمن يشعر الان اتني اريد السلام والاستمتاع بوقتي والعناية بنفسي والاسترخاء لم يعد يقودني كالخروف واجد أوقات الاستمتاع كالسباحة والخروج مع ابنتي وزياره الاقارب. من غيره يفتعل المشاكل والغضب وحجته انني لا انام معه ولا أعطيه حقه الشرعي ولا اهتم به قد يكون انا مسالمه هادئه لكنه ظلمني وانا صغيره والآن تذكر حقه بالكبر هو غاضب يفتعل المشاكل لا اريد ترك بيتي عندي صبايا وعندي ولدين رائعين لا اريد منه شي لا مال ولا ايشي سوا راحه البال لكن هذا لايكفين لا أستطيع ان احبه او انام معه لا امنعه لكني اتخرب واذا اقترب مني أكون كالحائط وأبكي هو الان غاضب وقد تكبر المشكله ولا احد يفهمني او يساعدني لا اخد يعلم مشاكلي معه سواالله ولا مكان الجئ اليه وليس لي احد اشكو له همي
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي لقد قاسيت في صباك وحرمت حتى من الطعام حتى الشبع والآن كبرت وتحسنت ظروف معيشتك وتنعمين ببعض الحريه والرفاهيه وقد ساعدك زوجك بطريقه أو بأخرى للوصول إلى وضعك الحالي ، فتعاملي معه كما هو مفروض على كل زوجه واعطه حقه، بروح طيبه وانسي تلك الأيام واطوي صفحه الماضي إذا كنت تريدين حياه مستقره لأولادك . راحه البال لن تأتي بالطلاق لأن الطلاق سيجر مشاكل كثيره أنت في غنى عنها ، انظري إلى النقاط الإيجابيه في زوجك ما دمت معه ، وتقبليه وحاولي أن تحبيه لأنه كما يبدو بات يشعر بعدم رغبتك فيه . لا تستطيعي أن تكوني متزوجه ومرتاحه البال إذا لم تسعدي زوجك . فكري مليا وغيري طريقه تعاملك معه نحو الأفضل من يدري فربما هو أيضا ندم على معاملته لك في الماضي ويريد أن يعوضك هذه السنين .
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين