مغتربة وزوجي ظالم يرفض تسليمي جواز سفري

تزوجت من مواطن من جنسية عربية مند ديسمبر 2015 وانا مغتربة ببلد عربي لقد ابتدأت المشاكل مند حملي انا حامل شهرين ضغط نفسي ملاحظات تهديد بالطلاق في يوم الخميس الشهر الماضي تم نزول إفرازات بنية اتصلت بزوجي لم يأخذني للطبيب كنت بالأسبوع السابع من الحمل و خطورة إسقاط كبيرة تاني.. يوم تاني نزيف رفض يأخذني .. ثالث يوم نزفت دم توترت كتير فأرسل أخي رسالة طلب منو خد أختي للطبيب تفحص وضع الجنين فصار يقولو انت تهدد فيني وهادي طريقة معيشتي و كشف العورة حرام. و قالي لو توصل بدك تروحي للطبيب نطلق. و انا لسة عندي عقل و تفكير و ما انجنيتش. وصار يهدد فيني بالطلاق لحد ضغطو عليه أهلي اخدني بعد 6أيام تبين أن المشيمة نازلة وعندي دم محيط بالمشيمة وصفتلي أدوية رفض يشتريلي أدوية على اساس يحب أدوية طبيعية بالخفاء أخدت وصفة ثانية وصار يقولي خسرتيلي فلوسي و يسوق بطريقة متهورة قلتلو تمهل ممكن يسقط جنين قالي أدعو الله انو يسقط وانت لا تستاهلي تكوني أم لاولادي وتاخدي بالاسباب ولا تتوكلين على الله فكلمت أخي قلتلو طالعني من البيت و طلبنا منو يأتي المحكمة ليطلقني بطريقة ودية بدون مشاكل المساء رجعت للطبيبة عملتلي تقرير طبي قالتلي الادوية ضروري لان الدم يشكل خطر للجنين و للام .وعند الموعد المحكمة أتى الصبح أقترح نظل عندو سنة بالبيت بعد الولادة نطلق يعني محتمل إني بعد ما اولد لا بعملي جواز سفر للطفل ونظل مسجونة و معلقة عندو هيك يفكر. أخي رفض رحت المحكمة لفتح ملف طلاق طلبولي جواز سفري اتصلنا به يقول تحت اجراءات الاقامة قدمت بلاغ للشرطة يقول جوازها عند المحامي و رايح أسلمه بكرى عند قاضي الشرعي استنيناه عند الموعد لم ياتي اتصلت بالسفارة اتصلو فيه يقول للسفارة يوم جلسة الاصلاح اسلم الجواز .و انا عاطلة عن العمل و أخي لا يقدر يكفلني دهبت للهلال الأحمر لفتح ملف مساعدة مالية و فحوصات طلبولي ضروري الجواز و إثبات هوية بطاقة هوية و إقامة حجز لي كل أوراقي . عرض حياتي للخطر و حياة الجنين و ضغط نفسي و تهديد و عملت شكوى للشرطة محاولة إسقاط الجنين تبين عندو سوابق عدلية هدا الإنسان خدلنا و كدب علينا و خان ثقة عائلة مفكرين انو إنسان دو أخلاق تبين ماضيه مليان مشاكل مش أول زواج في كان عندو كتير زوجات وخدعهم يعني كان حابب نكون عبيدة تحت قدميه بعد جلسة أولى طالبت الطلاق للضرر و ضرورة تسليم جواز السفر رفض وقال لا اسلمه إلا بقرار المحكمة.