عمي زوجني بالغصب وضاعت حياتي!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختي الفاضله أعانك الله وجزاك خير على صبرك وما ابتليت به. مع الأسف هناك الكثر من هذه القصص، وتأكدي بإن الله أن هناك حلول لهاوتحتاج مجرد وقت. بداية، الحل الأول هو بينك وبين نفسك، أي بمعنى أن تتم تغيير فكرة الواقع الذي تعيشينه، فعليك أن تقولينعم أنا متزوجة من رجل وامام الله انا لم اخالفه في شي وان ضربني فاحتسب عند الله، ولكن قولي وكرري استغفر الله كثيراً، ويجب ان تضعي نصب عينيك انه الأمور ستتحسن وتقربي من زوجك اكثر واكثر واسمعيه من الطيب من الكلام ويجب ان تعرفي من هو قريب منه من الاهل مثلا اخته ام شخص اخر حتى يكون في صفك ومع ا|لأيام لا بد ان يشعر بشي من التغيير. اما اذا لم تنفع هذه الطريقة فتأكدي انه هناك قانون وهناك جهات مختصه يمكن مراجعتها او التواصل معاها حتى يتم افادتكم بما يجب اتابعه. وحسن فعلتي بالابتعاد عن فكرة الإنتحار فانها من افكار الشيطان حفظكم الله ووفقكم

بعين الله

اذ كنتي تريد الزواج فا. انا قدير بكي وانا متزواج واريد الزوج من امراه ثانيه بل كدب وتكون ياتيمه مثلك والله بين وببنك والله ولي التو افيق هذا الفيس بوك باسمي اذا ارتو التحدث معي

كوني ماكره

لله هو يخرجك من هده المشكلة ان هدا ابتلاء من عند لله والدعاء سيكون سلاحك لا اله الا لله سبحانه اني كنت من الضلمين و اكملي الدعاء و سترين الاستجابة من عند لله لا تفشلي الدعاء ثم الدعاء فرج لله قريب

هذه محنه . والمحن هي اختبارات وامتحانات . الانسان الذكي الذي يقف امام امتحانه ويفكر كيف يحل الامتحان بأحسن اجابه ممكنه . ولو انه يأس وفقد الامل في النجاح لاول وهله لرسب في الامتحان ولضاع عليه مجهود ماسبق ولكن ان تأمل وفكر لوضع خريطه لأجابته فنجح وفاز بالجائزه. ادرسي قضيتك جيدا وحددي ماهي عناصر مشكلتك ؟ اولا ام تستأثر بأبنها سواء عن قصد اوغير قصد ثانيا ابن قد يكون مطيعا برا بوالدته وقد يكون منساقا لها ثالثا انت بين الاثنين لايمكن ان نكسب اشخاصا ونحن نضعهم في خانه الاعداء . علينا اولا ان نحولهم الي اولي قربه ومحبه وعندها فقط يمكن ان تنجحي وتكسبي الامتحان لابد ان يشعروا بالتغيير الذي حصل لك وانك اكتشفت انك انت المخطئه وانك لا تفهمين طبيعه الزواج لانك مازلت صغيره وتحملي لبعض الوقت استمرار معاملتهم القاسيه لك ومع مرور الوقت سيصبح لك رصيد لدي ام زوجك وكذلك زوجك وكلما كنت صبوره وذكيه زاد رصيدك لدي الاثنان وتملكت قلوبهم بل يمكن في المستقبل ان تكون والده زوجك عونا لك علي مصاعب الحياه بل وابنها ان شطط عليك . المهمه صعبه لكن ليست مستحيله ولكن تتوقف علي ارادتك في الاستمرار والنجاح في حياتك

اصبري اختي سياتي يوما وتتغير حياتك للافضل يوجد الكتير متلك لكن الحمد لله حصدو من دالك الصبر سعادة

تعالى وانا جوزك

صراحة انا حزنت انا قلبي معك انا بكيت من حالك لاكن ادعي إلى الله سبحانه وتعالى لأحد غيرة ولا حد سواء سبحانه نعم أمة اعتبريها مثل أمك الأم غالية انا الان لم اتزوج ولاكن انا افكر الحين لو اتزوج أنها تسوي فيني إلى تبي والآت زعل الوالد أو الوالدة

لا إﻻه إﻻ الله ، ما عليك غير الصبر ، وسوف يجعل الله لك مخرجآ ، وهذه المشكله في اغلب البيوت العربيه وهي تسلط الحموات ، وخضوع الزوج ﻷمه ، بيدك انت ان تعيشي ، حتي تهون عليكي اﻵمور ، اعتبري نفسك في سجن وﻻبد ان تتعايشي وترضي حتي تمر مدة العقوبه

عليكي اولا بلصلاه في جوف الليل استيقظي وصلي لله واسجدي واطلبي من الله ان يفرج همك واساليه بيقين الاجابه ان يفرج همك ويصلح حالك ..صدقيني انا جربتها وما يئست ابدا من رحمة ربي وفعلا ربنا استجاب لطلبي وحقق لي ما اريد ..وحاولي ان تعاملي حماتك كوبس ودلليها وامدحيها كتير وشوفي كيف تتغير وزوجك عامليه نفس الشي وبلاضافه للدعا واليقين بالله وشوفي كيف تنحل امورك

مشكلتك يلزمها التفكير قبل التنفيذ اول شىء البحث عن عمل كمصدر رزق وثانيا البحث عن مكان للنوم اوحتى اعيش مع واحده كبيره بالسن كعمل مؤقت وبالنسبه للزواج اعطى لهو استماره سته ولوكنتى بالاسكندريه كنت وفرت لكى كل هذا وربنا يوقف لك ولاد الحلال

عليك بقيام صلاه الليل والدعاء والالحاح فالله رحيم بعباده

أول شي الله المستعان وانا سوري عازب مقيم بسعوديه اذا تزوجيني والله أكون ممنون وأكون سعيد

عمك سلبي لا يهتم بي شؤنك

اولان الله يكون بعونك ويجعلك من الصابرين على مصيبتك اذتقولي انه ام زوجك تامرزوجك ان يضربك اصلري وحتسبي عسى ان الله يفرجهاعليك

وان يتفرقا يغن الله كل من سعته وكان الله واسعا حكيما ) قوله تعالى { وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته} أي وإن لم يصطلحا بل تفرقا فليحسنا ظنهما بالله، فقد يقيض للرجل امرأة تقر بها عينه، وللمرأة من يوسع عليها. وروي عن جعفر بن محمد أن رجلا شكا إليه الفقر، فأمره بالنكاح، فذهب الرجل وتزوج؛ ثم جاء إليه وشكا إليه الفقر، فأمره بالطلاق؛ فسئل عن هذه الآية فقال : أمرته بالنكاح لعله من أهل هذه الآية { إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله} فلما لم يكن من أهل تلك الآية أمرته بالطلاق فقلت : فلعله من أهل هذه الآية { وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته} . قوله تعالى { ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم} أي الأمر بالتقوى كان عاما لجميع الأمم : وقد مضى القول في التقوى. { وإياكم} عطف على { الذين} . { أن اتقوا الله} في موضع نصب؛ قال الأخفش : أي بأن اتقوا الله. وقال بعض العارفين : هذه الآية هي رحى أي القرآن، لأن جميعه يدور عليها. قوله تعالى { وإن تكفروا فإن لله ما في السماوات وما في الأرض وكان الله غنيا حميدا، ولله ما في السماوات وما في الأرض وكفى بالله وكيلا} إن قال قائل : ما فائدة هذا التكرير ؟ فعنه جوابان : أحدهما : أنه كرر تأكيدا؛ ليتنبه العباد وينظروا ما في ملكوته وملكه وأنه غني عن العالمين. الجواب الثاني : أنه كرر لفوائد : فأخبر في الأول أن الله تعالى يغني كلا من سعته؛ لأن له ما في السموات وما في الأرض فلا تنفد خزائنه. ثم قال : أوصيناكم وأهل الكتاب بالتقوى { وإن تكفروا} أي وإن تكفروا فإنه غني عنكم؛ لأن له ما في السموات وما في الأرض. ثم أعلم في الثالث بحفظ خلقه وتدبيره إياهم بقوله { وكفى بالله وكيلا} لأن له ما في السموات وما في الأرض. وقال { ما في السموات} ولم يقل من في السموات؛ لأنه ذهب به مذهب الجنس، وفي السموات والأرض من يعقل ومن لا يعقل.