زوجي وطفلي
قصة زوجي وطفلي، زوجي لايحب ابننا البكر والولد الوحيد في العائله ويعامله بشكل سئ اصبح عمر الولد الان ١٥ سنه وبدا يبادل اباه نفس الشعور مما يجعلني اعيش في جحيم مع ان زوجي يجامل الناس واولادهم وله سمعه جيده ويعاملني بشكل جيد لكنه لايسمع مني بشان موضوع معامله ابننا
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- د.هداية نفسيه وتربية طفل عزيزتي الأم فعلا إن إضطراب العلاقة بين الأب والإبن من المشاكل الشائعة في المجتمعات العربية، وذلك لما تحمله هذه السلوكات من معتقدات وأفكار وإتجاهات حول تربية طفله، فهي تبدوا في الظاهر كأنها نفور وقسوة وعدم حب لهذا الطفل ، ولكن لو تأملتي جيدا للاحظتي ذلك الحب والإحتواء والخوف المغلف بالقسوة من أجل إنشاء طفل ذو بنية نفسية قوية ، وهذا راجع لطرق التربية التي تربى بها الأب والتي يحاول أن يسقطها على طفله بحجة أنه تربى بنفس الطريقة وأصبح الآن رجلا ذو مركز ، وهذا عكس الإينات التي يهيء له أنهن الوحيدات اللاتي بحاجة إلى الحب والحنان نتيجة إلى طبيعتهن الضعيفة، وهذا من أكبر الأخطاء التي يقع فيها الأولياء لأنهم بهذه الطريقة لا يجنون غير القسوة والكره من طرف أطفالهم، لذلك من أجل تحسين العلاقة بين الأب وإبنه يجب أن نبدأ بتغيير التصورات التي يتبناها الأب في تربية طفله ومحاولة تعديلها بالإعتماد على النصائح التالية : - محاولة التحدث إلى الزوج والبحث عن التصورات التي يكنها لإبنه وعن طرق التربية السليمة التي يهيء له أنها صالحة لتربية طفله ومحاولة تغييرها وتفنيد الطرق التي تعتمد على القسوة أو الرجوع إلى تبنى طرق تربية في زمان غير الزمان الذي يعيش فيه طفلك - التحدث إلى الأب عن الحاجات النفسية التي يجب عليه إشباعها من أجل طفله - حثه على طرق التربية السليمة التي تتوافق مع ميول وحاجات الطفل - التحدث عن الايجابية الخاصة بالتقرب من الطفل من أجل أن يكون له سندا في هذه الدنيا .الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري احيانا اختلاف شخصية الابن والوالد تسبب حاجزا بينهما مثلا هو يريد الولد نشط سريع البديهية والولد بالعكس او يذكره بشخص ما ولكنها كلها مبررات لا يجوز الركون لها والابن يجب ان يشمل بالحب مهما كانت شخصيته ربما هناك من يتحدث معه وينصحه ان هذا لا يصح لان الولد فيعمر حرج وقد يتمرد
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 19-04-2016
زوجي وطفلي !!.. الصراحة اضطررت لأتأكد من صحة ما قرأت ، أنا لم اتزوج ولكني لا اتخيل أن يكون هناك مشكلة بين زوجي وطفلي وأعتقد ان هذا غريب وربما ياختي العزيزة انت من تخيلتي المشكلة ، عادة ما يكون الاباء قساة على ابنائهم بشكل عام ، حتى انهم ا يعطونهم الحنان لانه تم تربيتهم بنفس تلك الطريقة ، بدون حنان ولكن بالقسوة لانهم يعتقدون أنه من الممكن أن تصنع هذه القسوة من الولد رجلاً، ولكن هذا ليس مبرر لهذه الطريقة في التعامل ويجب ان يتم أخذ موقف مع زوجك من أجل تغيير هذه الطريقة في التعامل يا عزيزتي، لا يجب ان تقبلي هذا الوضع، تحدثي مع زوجك بهذا الشأن وأخبريه ان هذا ابنه ويجب ان يقترب منه
وانا يا اختي اعاني مع زوجي وطفلي للاسف ولكن لكي تحل المشكلة عليك تقربي طفلك بقدر الامكان مع ابيه وان تجميعهم في انشطة يحبون القيام فيها وممكن ايضا تجعلي اي احد قريب من زوجك ينصحه في اهميه ان يوضح حبه لابنه لانه اذا بقي على هذا الحال سيعاني الطفل من عقدة نفسيه وسببها التصرفات الطفولية التي يقوم بها زوجك او حتى انتي ذكريه ان هذا ابنه وعليه ان يحبه ويقدم له الحب والاهتمام وبيني له كم من الناس المحرومين من الضنى لعل وعسى ان يتغير وضع زوجك الاطفال ولكن عليكي ان تعلمي جيدا ان هذا الامر طبيعي جدا ولست الوحيدة التي تعاني منه
زوجي وطفلي يعانوا من نفس المشكلة . فمشاكل الاباء والاطفال منتشره فالزوج يرى في الطفل منافس له او ضد له لهذا يبدأ في التعامل معه بندية وعندما يكبر الطفل اكثر سيزداد الامر تعقيدا حتى ينهي دراسته ويعتمد على نفسه ووقتها ستنتهي المشكله ويبدؤوا في التفاهم لكن دون ذلك ستستمر المشاكل بينهم ففارق الاجيال والتفكير مع كبر سن الطفل وامكانيه اعتماده على نفسه لكنه لا يفعل فلازال يحصل على مصروفه من والده لانه يدرس فيجعل هذا الامر حساس اكثر فالوالد يحب ابنه لكنه يرى انه يجب ان يقسو عليه ليكون رجلا والشاب يرى ان والده قاسي ولا يحبه فيحدث الصدام لكن بعد مده عندما يكبر الشاب لياخذ مساره في الحياه سيتفهم كل منهما الاخر ويصبح الامر متساوي وتنتهي المشكله فلا تقلقي فهذا امر طبيعي خاصه في هذا السن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الكثير من السيدات تشتكي وتقول زوجي وطفلي.. كيف اجعلهم يحبان بعضهما او كيف سيتقبل الاب وجود ابن اكبر في حياتكم.. حاولي أن تتعرفي على السبب أو الأسباب التي تجعل زوجك يتعامل مع ابنه الأكبر بهذه الطريقة.
وهل هذه هي معاملته له منذ ولادته أو أنها اختلفت عن قبل؟
نصيحتي لك أن تطلبي من زوجك أن يغير من أسلوب معاملته فترة معينة ثم يقارن الفرق في تصرفات ولده السابقة والحالية.وانا اكيده انه سيتغير للاحسن وسيتعلق بوالده
يا عزيزتي الدعم المعنوي والعاطفي لابنكما لا يقل أهمية عن توفير الدعم المادي . فكلنا بحاجة للعطف والحنان والاحترام، وهذا بالتأكيد سيؤثر علي بناء شخصيته وشعوره بالأمن والاستقرار.اما التوبيخ وقلة احترام والده له فانه لن يعطي الا نتائج سلبية واهتزاز ثقته بنفسه، وتبلد أحاسيسه وسلوكه السلبي.
عقد الطفولة التي يورثها الآباء لأبنائهم لا تزول بسهولة وربما تبقى كبارقة في مخيلة و عقل الأبناء للأبد ،فلا تستبعدي أن زوجك من أصحاب هذه العقد التي تربى عليها فعلاقته بأبيه كانت على هذه الشاكلة التي أصبح الآن يترجمها و يعكسها على علاقته بابنه ظناً سواء بوعيه أو من غير وعي لأن أحياناً المشاعر تقييد تفكيرنا تماماً كالغضب عندما يسيطر على ردة فعلنا فترين زوجك يعاملطفلك بذات الطريقة وذات المعاملة في كل موقف يحدث بين زوجك وطفلك ،، في دراسة لبعض المستشارين الأسريين ومنهم فرويد أن توقع ردة الفعل تجاه تصرفاتنا الموجودة في العقل الباطن المبنية على المعرفة القديمة التي تبدأ من حياة الطفولة هي على الأغلب من تتحكم بتصرفاتنا تجاه الأزواج و الأبناء .. لذا يجب أن تستمري في دورك كمحسن للعلاقة بينهم وتقريب وجهات النظر أو اللجوء الى مستشار أسري وعلاقات لكي يناقش هذا الموضوع بحضور زوجك وطفلك معاً
لابد ان تكون المرأة قوية وحازمه حتى تقف في وجه الامور وتقضي عليها لذا أنصحك إنك لا تقف في موقف مكتوفى ال إيدي وتقولي فقط ماذا افعل مع زوجي وطفلي بل عليك أن تكوني حازمة مع زوجك في البداية وأن يعلم أن ابنه في سن المراهقه ويحتاج إلى الاحتواء والاهتمام والحب ويجب أن يعاملوه. معاملة جيدة حتى يثق بنفسه وأن يكتسب احترام الآخرين وأيضا دورك مع ابنك أن تكوني قوية ما تنظر في عينيه وان تاموريه أيضا أن يؤدي واجبه وإن يكن له كل الاحترام والود وبذلك تحاولين انت من تقضي على المشكلة وأنا كل منهم يعلم بدوره تجاه الثاني ولكن لا تقفى ضعيفة بينهما و تحاول فقط التوفيق ولكن الأفضل من ذلك أن تحسمى الامر وكل منهم يقوم بدوره تجاه الآخر
أختي تعاني من ذات المشكلة ودائما تردد ماذا افعل فى مشكله زوجي وطفلي وكأنه الاثنين في نفس المكانه أو في نفس المكانة العمرية ولكن من الواضح في مشكلتك انت إنك زوجكك يشعر لانه ابنك هو الإبن الوحيد في العائلة أنه سوف يأخذ مكانه وسوف يكون محط الانظار من العائلة لذا حاول أن زوجكك أن يمنع هذا الوضع ويقوي ولم يجد طريقه إلا الصدام والشجار والمعاملة السيئة لطفلك ولكن انتي عليكي دور كبير أن تتحدثين مع ابنك وتوضحى إليه أنه لا يوجد أب يكره ولده وإنما هو يختار بعض الأساليب الخاطئة ولكن مشاعر الحب هي أصلا الأمر وأن والده هو يحبه ويقدره
إن هذه القصة تتكرر وكثيرا واستمع إليها من صديقاتي ودائما القصة تبدأ زوجي وطفلي وتقف الأم والزوجة موقف الحائرة التي لا تعلم كيف تدير الموقف وأن وكيف تجد له حلول جزريه ولكن قبل أن تحب تفكر الأم في الحلول يجب أن تعلم الأسباب ولما يتصرف الزوج بهذه الطريقة مع ابنه هل هو يشعر بالغيرة تجاه الابن أو أنه يشعرون أن الأم تهتم بأبنها اكثر من اهتمامها بالزوج من ما يؤدي إلى شعور الغيرة على ابنه و يحاول أن يكسر من شخصيته ويحاول أن يفتعل المشاكل معهم فيجب أن دائما أن الزوجة الذكية أن تشعر الرجل انه أول شخص في المنزلوأنه أول شخص يستحوذ على اهتمامها حتى لا تتولد في داخل هذه مشاعر الغيرة التي يحولها إلى غضب وعنف ضد الطفل
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 19-04-2016
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تربية الطفل
احدث الوصفات
احدث اسئلة تربية الطفل
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين