زوجي زعل مني كيف اراضيه

هذا يعتمد على حجم غلطك فيه.

اختي من ادعيه النبي صلى الله عليه وسلم التي تساعد على اصلاح العلاقه بين الزوجين هو اللهم الف بين قلوبنا واصلح ذات بيننا واهدنا سبل السلام الى هذا الدعاء اثر جيد في اطفاء العلاقه الجيده بين الزوجين والحب والموده ويجعل كل منهما يميل الى الاخر حوالي انت رد ده كل يوم في وقت قيامك وسجودك  ادعي لها كثيرا فان الدعاء سلاح قوي لا يحارب اي انسان الا وقد ينتصر في النهايه حوالي ان تدعو الله ان يصلح لك زوجك وان يصلحك له ورد هذا الدعاء كثيرا وعن تجربه شخصيه لانه يساعد في حل الكثير من المشاكل الزوجيه

لا داعي ان تفكر الان زوجي زعلان مني كيف اراضيه فانه يمكن ان يكون الوقت ضيقا وهو مؤتمر مسخره ومستلزماته يمكن ان يعاملك معامله قويه خاصيه يزيد من المشكله والخلاف بين كما حوالي ان تهدئي وتتركينه مسافر وعندما يعود تناقشيه بهدوء حول الامر ولا تقدمي اعتذار مادمت غير مقتنع انك المخطئه يجب المخ هو من يعتذر ولكن لا تكوني انت دائما في موضع الاعتذار انا بعد ذلك سوف يمل  زوجك ويصعد  الامور بينكما 

زوجي كان يفعل ذلك تماما اي التضامن او نقاش بيني وبينه يخرجوا من الغرفه وينام في الغرفه الثانيه فكنت في البدايه احاول انا راضيه وانا اجعله يعود الى الغرفه ولكنه كان يصر على ذلك ولكن عندما تركته يفعل ما يريد ولما ذهب لمصالحه او ارضاؤه هو من تلقاء نفسه عاد الى الغرفه ولم يتركها بعد ذلك حتى وان حدث خلاف يظل بها ان اظهار التغافل والتجاهل انه سياسه عظيمه يجب ان تستخدمها من وقت لاخر حتى لا يستغل اي شخص نقطه ضعفك ويستغلها ضدك

كانت امي تنصحني انا ان شيء اذا زاد عن حده ينقلب ضده لذلك لا تبالغي في الاهتمام بزوجكك  و بزعله مدام هو لا يقدر ذلك و ان المراه تحتاج بعض الدلال اي انك يمكن ان تكون في بعض الاوقات مخطئة  ولكنه يحتوي هذا الخطا وتسامحه معك ويغفرلك لابد ان يكون هناك تراحم في العلاقه بين كما وهذا ما يجب ان تصل الي زوجك ان العلاقه الزوجيه يجب ان يسودها الموده والرحمه والسكن ولا يشوبها المعامله كالسيف وانه يعاند ويبتعد ويهجر لانه  ذلك يضع نواه انهيار العلاقه الزوجيه بينكما

ان الامر هنا ليس كيف ترضى زوجك او تنهي الزعل اللي بينكم وليس زوجي زعلان مني كيف اراضيه الامر هنا والمشكله الاساسيه ان زوجك هنا اعتاد ان تكوني انت الطرف المبادر دائما بالتصالح بينكما وانا كمان تقدمي الاعتذار والتنازلات وعلمي ان التنازلات او تكون عن طريق اول خطوه في التنازل ثم بعد ذلك تبدئين طريق اطول من التنزيلات ومن يتنازل فانه  في النهايه يتم التنازل عنه

ان كنت تريدي ان تجدى    اجابه ل زوجي زعلان مني كيف اراضيه حاولي ان ترتبى  عشاء رومانسيا وتتزينى  عند عودته من العمل و ترسلي له  قبلها رسائل عبر الواتساب بها وده ولطف وكلام طيب و ذكريات جيده و جميله بينكما حوالي ان تظهرى  لي عواطفك  بشكل رومانسي وحنون 

قبل ان تفكري انت راضي زوجكك  يجب ان تناقشي حول المشكله السبب في الزعل او الخصام بين كما وان تجدى  لها المبررات والاسباب وكيفيه علاجها احيانا  كثيرا الامر يحتاج الى العلاج الجذري اكثر من الارضاء  الظاهري اي انك تتراضى زوجك ويتكلم معك ولكن ما في القلب يظل في القلب سواء  لك اوله هذا يؤدي الى تراكم المشاعر السلبيه بينكما وان حاولت الان انت راضي فانكي في المره القادمه لم تستطيعي لان الانسان طاقه عندما تنفذ  طاقته لا يستطيع ان يعطي ذلك افضل شيء هو الكلام العقل والمنطقي للمشكله ومعرفه اسبابها وكيفيه علاجها ثم بعد ذلك تراضي زوجكك

زوجي زعلان مني وهجرني كثير من الزوجات تشتكي من هذا الامر وان الرجل يزعل ويهجر  امراته لاتفه الاسباب او الاسباب لا تستدعي هذا ولكن هو عندما فعل ذلك اول مره وجد استجابه من زوجته وانها تحاول انت راضيه باي شكل من الاشكال علما ان هذا هو الضغط عليها لذلك يستخدم كل مره و  تحاول الان هل ترضى او تتكلمي معه وان كان لديه سفرة  اتركيه  يسافر ولا تحاول ان تتواصل معه في السفره وهو سوف يتعجب من تجاهلك هذا وعندما يعود سوف يسالك عن السبب تخبره انك ممللتى  من العناد ومن الهجر لاتفه الاسباب ويجب ان تضعوا  اس جديده للتعامل بينكما حتى تحافظ على حياتكم

ان كنت لم تقدمى  على اي شيء يستحق الاعتذار فلا تسال نفسك ويكون السؤال الملح على راسك زوجي زعلا مني كيف اراضيه لان الرجال يفسدون اكلاطفال من الدلال الزائد بل يجب ان يجد بعض الصرامه والشده في التعامل من الزوجه حتى يقف عند حدودهم لذلك لا يمكن ان تكوني انت الطرف المعتذر  طوال الوقت انه لا يوجد انسان يخطئ  طوال الوقت ولا يوجد انسان يصيب طول الوقت بل اننا بشر نخطئ  ونصيب و يجب ان نقبل بعضنا البعض ويجب عندما تتحدثي مع زوكك  تتحدث من هذا المنطلق ليس فقط كلمه انا اسفه او تقدم له اي اعتذار لارضائه ولكن اتكلم بعقل وحكمه هو من افضل الاساليب تساعدك على حل مشكلتك

حبيبتى  يجب للمراه ان تعبر عن حبها لزوجها ان تحافظ على بيتها ولكن بحدود و يجب ان يعلم كل فرد منكم ما له وما عليه اي ان زعل  الزوج المتكرر لاتفه الاسباب وانه يجب ان يكون انت  الطرف  المبادر لحل الازمه هذا امر غير مقبول انه سوف اعتادوا على ذلك و يعتاد على انه يخطئ في حقك ولكنه لا يبادر والاعتذار لك ويعتمد على انك سوف تعتذرين له و الان قد وصلت لمرحله انك تعتذر وانه لا يقبل الاعتذار ذلك ان كنت غير مقروءه لا تبادل بالاعتذار ولا تحاول انت تتكلمي معه يجب هو ان يعلم ان لكل شيء حدود وان المخطئ هو من يجب ان يعتذر

لا بد و أن تجدي سبب وراء زعل الزوج المتكرر لأن الزوج لا يزعل  الا اذا كان الأمر جلل وهذا ما نعرفه في شخصية الزوج ،، لكن سواء كان السبب كبير أم صغير عليكي أن لا تكوني أنت المبادرة دائما حتى لا يعتاد زوجك على هذه المبادرة و يعتبر أن عدم مبادرتك دخول في خلافات جديدة ,, وضحي له وجهة نظرك ولكن لا تتأسفي اذا لم تكوني أنت المخطئة 

يمكن لاي خلاف بين الزوجين أن يتم التغاضي عنه اذا كان بالفعل هناك علاقة قوية بين الزوجية و سواء كنت أنت المبادرة أم هو المهم في الامر أن ينتهي هذا الخلاف وللأبد ,, وأحيانا الزوجة تمتلك العقل الكبير و القلب الطيب في التجاوز عن المشاكل خلاف الزوج الذي لا يمتلك هذه الخصيصة 

عليكي أن تحاولي قدر الامكان أن لا تبادري أحيانا تطنيش الزوج وقت الزعل هو الحل ،، الا أن يراجع نفسه و يعلم أنك لن تبادري هذه المرة فيحاول أن يعرف السبب .. زوجك فقط اعتاد على أن لا  يبادر في الخلاف و أنت من جعلتيه يتطبع بهذا الطبع و أرى أن عليكي أن تغيريه من الآن قبل أن يعتاد