زوج اختي لا يحب انجاب البنات

هذا مريض الافضل اختك تختصر علي نفسها وتنفصل وبالقانون تاخذ بنتها اصلا مافي ست تخرب بيتها الا والعله الرجل 

هاذا انسان مريض مش طبيب ومتخلف مش واعي وما عنده انسانيه ولاشهامه بيتخذ من ابنه او بنته وسيله لاكي يذل زوجاته ويلوي ذراعهن لاكن المحكمه تحكم للام برعايه الابن او البنت لانها مو اول زوجه يحرمها من ضناها هاذا رايي والله اعلم

سيدتي ! انتي قلتي بانه رجل واعي ومثقف !فكيف لانسان واعي ويتصرف هكذا ! هذا انسان لديه عقدة نفسية او انفصام بالشخصية ! لان الزوجة ليس لها علاقة بما يحدث بتاتا ! 

القانون يعطي البنت للام

حتى ان كان زوج اختك لا يحب انجاب الاناث فيجب ان تتحدث اختك مع اهله وتوضح لهم الامر فهي حابنتهم ايضا ويجب ان يقنعوه بان هذا امر الله عز وجل ولا يمكن لاحد الاعتراض عليه سواء ولد او بنت فالله هو من اختار والله هو من خلق ولا معنى لاعتارضه احبها او لم يحبها 

لا معني لما يحدث الان من تعقيدات فيجب ان تعرف ان الحياه الزوجيه ان وصلت لهذه المرحله من التهديد والتعامل بقليل وعدم احترام متبادل بين الطرفين فب ان ينتهي الامر اما تهديده لها بابنتها فيجب ان تعرفي انه باطل وانه ان طلبت الطلاق فالطلفله من حقها هي دوما 

يا اختي العزيزه يجب ان تعرفي انه لا يملك ان يهددها ابابنتها او ان ياخذها منها فيجب ان تعرفي انها ان حاولت ان تتركه فلن يتمكن من ان يفعل لها اي شيئ على الاطلاق لهذا يجب ان تكون اكثر حكمه وان لا تخاف منه ولا تقلق من تهديده فيجب ان تتحلى بالقوه امامه لتتمكن من التحكم بحياتها كما يجب 

يا اختي الغاليه يجب ان تكوني اكثر حكمه في التعامل مع الامر فمن الواضح انه شخص معقد نفسيا ونرجسي لهذا يجب ان تتعامل اخته معه بذكاء فاولا تهديداته لها مجرد تهديدات ولا يمكنه ان يقوم بتطبيقها ابدا لهذا لا يجب عليها ان تشغل بالها بما يقوله فان ارادت تركه فلا يجب ان تشعر بالخوف فالمحكمه في صفها دوما والقانون معها 

يا ابنتي هو لا يمكنه ان يهدد اختك بابنتها هذا اولا لان ابنتها ستكون معها بامر من المحكمه ان تم الطلاق فيجب ان تعرفي هذا جيدا فتهديداته لها لا معنى ولا قيمه لها على الاطلاق فيجب ان تنسي الامر وان لا تفكري به على الاطلاق مهما حدث 

على أختك أن تكون شخصيتها قوية أكثر من ذلك و يجب أن تكونوا أنتم أهلها الى جانبها و لا تنسوها من الدعم ,, تزوجها وهو يعلم أن انجاب الذكر و الانثى بيد الله تعالى و اذا حاولنا أن نتجه الى العلم لوجدنا ان الرجل هو المسؤول عن تحديد جنس الجنين بالفعل ,,

كان الله في عونكم على هذا الرجل الذي لا يعي أن الله تعالى سيحاسبه على هذه الافكار التي يترجمها كمعاملة و أن هذه الافعال انقرضت من ايام الجاهلية و لا تمت لعرصنا الحالي بصلة ,, و على أختك أن تحاول قدر الامكان أن لا تسكت عن ظلم زوجها لابنته 

ان انجاب البنات ليس بيدها لأختك وهذا ما يجب أن يعيه زوج أختك ، الذي يعتقد أن الفتيات خلق ليتعذبن والله تعالى خلق الذكر والانثى كلاهما ولم يميز بينهما أبداً ,, و عليكم على الاقل أن تجلسوا معه و تغيروا من تفكيره و أن تذكروه بالله و بمسؤوليته تجاه ابنته التي هي في الاصل من مسؤوليته

البنات احن واهدى واقل مشاكل في البيت الاولاد حلوين ايضا بس صعبين المزاج وعناد وخصوصا بسن المراهقة الاخيرة وبشكل عام الاولاد والبنات هبة من الله عز وجل ولكن لمن يتفكر ويشكر البه على نعمه. البنات هدية لنا نؤجر عليها كذلك الاولاد ويا عالم نظل نستنى الولد طول العمر وبالاخر يطلع النا مريض او معاق او به علة. الحمد لله على كل حال 

كره إنجاب الإناث اعتراض على حكم الخالق وإن فضل تربية البنات عظيم في الدنيا والآخرة، كما أن البنات نعمة وهبة من هبات الله، وإن كره إنجاب الأنثى من أخلاق الجاهليين الذين ذمهم الله سبحانه في قوله: وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسوداً وهو كظيم . 

زوجي يكره انجاب البنات مثل زوجه اختفيت تماما معامله ام معامله غير جيده ولكني انا احاول  اعوض بناتي عن عدم اهتمام والدهم بهم و احاول دائما اهتمامنا بهم و اكون قريب من هم اكتب هتم بابنتها ولا تلقي بالا لزوجها فان اراد ان يحب ابنته  فسوف يحصد هذا في المستقبل وان كرها و ابتعد عنها سوف يحصد ايضا ماذا لان لاب وام يزرعون في اولادهم تربيتهم ثم بعد ذلك يحصدون  هذه التربيه بعد ذلك وهو اول من سيندم عندما تنشا  طفلته تكرهه  وتبتعد عنه ويحاول هو التقرب منها

انصحى  اختك ان  تتكلم معه بهدوء وان تخبره ان كان يكره انجاب الاناث ف  يكون منه لان الحياه العلميه قطع سبب انجاب الذكور او الاناث يكون نتيجه للكروموزات  التي يرسلها الرجل للمراه فان كانت متشابها فيكون انجاب انثى وان كانت متغيره ويكون الانجاب بولد اي ان من يمتلك نوعين مختلفين من الكروموزات  هو الرجل ولكن المراه تمتلك نوعا واحدا فقط احاول  ان تتحدث معه بهدوء وفي وقت مناسب حول هذا الامر حتى يؤمن ويقتنع انه السبب في انجاب الاناث وليس هى 

رغم اننا في القرن الثاني والعشرون الا انه مازال في المجتمعات العربية  الى الان من يرفض انجاب الاناث وينظر الى انجاب الاناث على انه عار و مسئوليه كبيره هو يحاول الابتعاد عنها ولكن حاول حاول اختك ان تستوعب هذه الفكره لديه عن الاناث وتحاول ان تتجنب معه اي حوار عن هذا الامر لانها لا يمكن ان تغير من طباعه وربما عندما تكبر الابنه وتصاحبه  يمكن ان يميل  قلبه لها ويتقبلها ويحبها فنحن لا نعلم ماذا سيحدث في المستقبل