تزوجت رجل ظننت أنه أحبني لكن أمه وأخته عملوا على ابعاده عني

 كأنني أقرأ قصة أختي الطبية و زوجها الطبيب مع بعض الفروق فقط غير أن أختي أنجبت منه 3 أولاد لن تستطع طلب الطلاق فقد ندمت على عدم طلاقها وهي بطفل 1 أختي لا أضن أنه سوف يتغير انه ضعيف الشخصية وأمه هي من تسيطر عليه لقد كلفك خنوعك غاليا خسرت ابنك خسرت وظيفتك التي تعبت وسهرت مدة 7 سنوات كاملة من أجلها خسرت كرامتك التي تعد أغلى ما تملكين مع زوج لا يقدرك ولا يحترمك أنصحك أن اضغطي عليه ولا ترجعي له الا بشروط التي ترينها ضرورية والا فالطلاق هو حلك هكذا أفضل من أن تكوني لطفلين أو ثلاثة

والله انا مستغربة لكمية السلبية والذل الذي وضعت نفسك فيه ....من البداية كان واضح أنه إنسان غير سوي لماذا ترهنين حياتك مع هذا الشخص ...والأدهى والأمر أنكما كلاكما طبيبان أسلوبه الضرب والإهانة وانت قابلت أسلوبه بالخنوع والذل .مستوى تصرفكما بهذا الشكل ....ماذا تركتم لبقية الناس ...

اتركيه سيدتي فهو رجل معقد وغير آمن على حياتك وابنك القادم اتر كيه واكملي تعليمك ومستقبلك ليس معه واوراقك عند اقرب محكمه وبحماية الشرطه تدخلين شقتك وتأخذينها كلها

المفروض هاي الخطوة اخدتيها من زمان حتى الولادة تدخل فيها وضربك بالشارع وانت دكتورة على ذكاء وشخصية قوية مو اي حد ينجح ليكون طبيب إلا يلي قلوبهم قوية يتحملون رؤية الدماء والعمليات الخ.. أين أنت من ذلك ولماذا انقلبت شخصيتك لترضي بالضرب والتسلط والإهانة هل لأنهم اغنياء شي غريب انت من وضع نفسك في هذه الدوامة لماذا لست أدري.. بلا من الزواج كله وتبقي بكرامتك في بيت اهلك.. متى سنتعلم ان حريتنا وكرامتنا واحترامنا كانثى فوق كل شيئ الحل الآن بيدك أنت فقط..

 العلاقات الزوجية أخذ و عطاء..مد و جزر لكن في نطاق المعقول..يعني اذا وقع تجاوز احد الخطوط الحمراء يكون الانسحاب هو الخيار الأنسب و كلما كان أبكر كان أفضل للطرفين ..
زوجك الطبيب تجاوز في حقك وفي حق أهلك كل الحدود و أنت مسيرة متذللة .. موقفك غريب والأغرب منه أن يصدر عن طبيبة ماذا تركت للنساء البائسات...
مستحقاتك و و ثائقك لك الحق في الحصول عليها بالتي هي أحسن أو حتى بالقوة العامة هذا طبعا إذا كنت فعلا تريدين الانفصال لانه يبدو أن الحنين هو سبب رسالتك...

انتي طييبة وهو طبيب

الله يعينك

نصيحه لوجه الله صلى صلاة استخاره وأظن الطلاق افضل لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم رفقا بالقوارير

انت قرري مصيرك النهائي نقطة انتهى .

أنتي طبيبه وربنا نور عقلك بالعلم . كيف تسمحي له ولعائلته بان يتدخلوا بحياتك لهالدرجة كأنهم ماسكين عليك مذله . سكوتك هو السبب وانصياعك لرغباتهم أيضا هي السبب . كنتي بينك وبين دكتورك المولد اتفقتي على اجراء العملية دام انت تعلمي بحالتك . وزوجك ينحط تحت الأمر الواقع غصب عنه . ابدأي من جديد وضعي الحدود على كل شئ وأرجعي لعملك ومستقبلك وأمني نفسك ولو أردت الرجوع لا ترجعي الا ببيت مستقل وحياة مستقله لا احد له أن يتحكم بها . أنتي وزوجك فقط لو تدخلت حماتك اوبنتها وقفيهم أنتي عند حدهم ولو تطاول زوجك عليك بالضرب افضحيه وبلغي عنه واتركيه هذا ليس برجل .

تطلقي ولا تنظري للوراء ،امثال هؤلاء لن يتغير و،انقذي ما تبقى من كرامتك ودعيه يعيش مع امه واخته

لو انك في مكانك ما فكر حتى ارجع له انت طبيبة تقدري تعيشي حياة كريمة .كملي التخصص احسن لك

الصبر الزايد عن الطبيعي جعله يتمادي رجل عديم الشخصيه ومعقد كان عليك تركه من ساعة ضربك ساعة ولادتك ابنك انتي الملامه عن وضعك لانك طبيبه ومتعلمه فكيف بالمرأة الجاهله اذاا لاتلام وانتي مسئوله عن نفسك وابنك مكلوبه حمايته منك طالما الاب عاجز عن اتخاذ قرار عائلته وحمايتها اطلبي الطلاق واحمي نفسك وابنك منه

ياااه ياصبرك على كل كم الايذاء ده وكان عندك بصيص من الامل بهذا الرجل واهله قبل ان يظلمك زوجك واهله فانت ظلمتى نفسك ظلما كبيرا

ما هذا واخد بنات الناس يضربها و يبهدلها !! هذا أشباه رجال و كان المفروض مامته و أخته يكونوا محضر خير مو يحرضوه ضددك ! الله يوفقك و تنجحي المصيبة انك حامل منه وولدك راح يحرم من أبيه لطلاقك لازم نقط علي حروف لو ظل بنفس الأسلوب ما في حل غير طلاق أو لو تقدري تغيري طبعه و تاخدي تعهد بعدم تدخل أهله و لا يضربك ابدا بعد ذلك لكن هذا يحتاج صبر منك عليه الله يعينك

انتي امراه ناجحه ولا يجب ان تتركي حياتك ونجاحك من اجل رجل مثل هذا فيجب ان تنهي الامر على الفور ولا تفكري في العوده حتى ان عاد لكي متوسلا فانهي الامر على الفور يا ابنتي ولا تفكري به مره اخرى ابدا فهو كان تحربه فاشله وانتي يجب ان تنتهي منها 

يا ابنتي يجب ان تتممي الطلاق وان تحصلي على كل مستحقاتك بالقانون فلا داع لان تفكري في امره اكثر فما كان يجب ان تصبري على شخص مثله ابدا فكوني اكثر حكمه يا ابنتي وانهي الامر على الفور فلا داع لان تعقدي الوضع ابدا فحاولي ان تنتهي من هذا التعقيد لتعيشي حياتك كما يجب 

انت الي جنيتي على نفسك تموتوا على الزواج وتظلوا تلصقوا في ارواحكم وتتنازلوا وتتنازلوا ويهينوكم ويهينوا اباءكم وانتم غير تلصقوا في ارواحكم طبيبة ونخاف منه ونزيد نبطل خدمتي خوفا منه والله ماشافها هو لقاك ضبعة وتتضبعي لارضاءه عمل رايو بصحتو

ما الذي تنتظرية من هذا الرجل مجددا أـن تخسري ابنم الثاني لأجل أن تستمري معه ,, لا بل عليكي أن تنتفظي الآن ,, و لا تتساهلي أبدا معه ,, أنا أرى أن من الأفضل أن تحاولي قدر الامكان أن تتعلمي كيف تمارسي حياتم من بعد الطلاق و تعتاجي على اغيابه من الآن عن حياتك ,, الطلاق حرية في حالتك و ابتعاد عن المآسي و الفشل