كيف أعيش مع أم زوجي؟

بالنسبة لسؤالك كيف أعيش مع أم زوجي؟شكرا لك سيدتي على ثقتك بموقع حلوها  أنت الآن حامل ومتعبه ولديك أربعه أطفال ، وليس أبدا الوقت للتفكير في الانفصال ، والحل الوحيد هو أن تصلحي علاقتك بزوجك وتتقبلي وجود والدته في حياتك لأنك مضطرة لذلك كونها لا تملك منزلا خاصا بها ولا يوجد لها معيل غيره 

حاولي أن تتفاهمي مع والدته بهدوء عند عودتك إلى بلدك لتحصلي على بعض الاستقلالية في حياتك  حاولي أن تذللي كل المشاكل التي تواجهك معها ، إذا كانت تحل بالمال ، تفهمي وضعها فهي أيضا تتمنى الاستقلال بحياتها ، لو كان ذلك باستطاعتها

لا تتجادلي معها، خذي الأمور ببساطه وحافظي على روح الدعابة والمزاح بينكما ، لا تكوني جديه أكثر من اللزوم فيكون الحل إما أسود أو أبيض ، أحيانا يكون الحل رماديا ، أي بعض التنازل منك وبعض التنازل منها ، حتى لو لم تكوني مقتنعة به ولكن يجب أن تسير الحياه بأقل المشاكل الممكنة. تذكري دائما أن الكلمة الحلوة والابتسامة تلين القلوب ، هديه بسيطة ولو باقة ورد ، تؤلف بينكن، وتجعلها تفكر مليا قبل اتخاذ أي موقف يزعجك

اقرأ أيضاً 

إحضار الأم للعيش في بيت الابن ومشاكل الكنة والحماية

اللهم لا تحيني حتى أهرم و أضعف و يتقاذفني أولادي و زوجاتهم يا رب. اللهم توفني قبل هذا. ليس عتابا عليك، بل هي حقيقة، نلد و نتحمل و نربي و نسهر و نسكت عن إهانة و عنف أزواجنا حتى ينعم أولادنا بالحياة و نغدق الحب و الاهتمام و الرعاية دون حساب، و عندما نشيخ و تأكلنا الأمراض من طول المعاناة و الصبر على المرار، نجد أولادنا قد كبروا و كل خاض في حياته و هذه سنة الحياة، و نجد أنفسنا وحيدات غير مرغوب فيهن و كأننا السرطان. اللهم أجر كل أم صارت عبئا ثقيلا في مصيبتها و عظم أجرها و عوضها عن العذاب و الشقاء بجنتك يا أرحم الراحمين.

الله يهديكي دي أمة عارفة يعني أم الجنة كلها دي لو أمك كنتي هتعملي كده فيها اتقى الله في زوجك وأمة واولادك

اتجاهلي كلامها ولا تحطي كلامها في بالك

يا أختي الله يسعدك ويهدي بالك هاي متل إمك وجدة الاولاد وبركة البيت طولي بالك وجزاكي عند ربنا كبير الحياه بدها أخذ وعطا ، معلش الصبر الطيب أجره أطيب واكبر عند ربنا انتي انسانه متعلمه وماشاءالله عليكي معلمة قران كريم ، يا نيالك كل حرف بعشر حسنات الله يهدي بالكم ويسعدكم

ليس معنى معلمة قران ان البشر لايخطأ ولايصيب الحمدلله انا اعامل ام زوجى بفضل الله اكثرمايعاملها ابنهاوبناتهاوالامافضلت الجلوس عندى واحبهاواعطيهاالهدايا..لكن انا لاازعل الامن تدخلها

عزيزتي اعلم جيدا كل حدا فينا بيشعر بالارتياح اكثر بالاستقلالية لكن زوجك محتم بإبقاء والدته وانت اعترفتي انهم طيبون يعني هالشي من صالحك ولو تفكرتي قليلا حماتك برغم سلبياتها إلا انها طيبة يعني حتى لو كانت أمك نفس الشيء لن يكون في توافق مطلق بينك وبين والدتك وكذالك حماتك.. أنصحك بعدم الاعتراض فزوجك محتم بقراره ومافي حل جذري غير انك تسايري وضعك وحماتك تعامليها مثل امك وتتجاوزي عن باقي الامور كي تهنئي براحة اكثر.. وانت الآن حامل وطبيعي اختلاط الهرمونات يسببو لك ديقة واكتئاب بداخلك.. والله الدنيا فانية مافيها شي يستاهل نتقاتل لأجله .. واللي في خير لوالدته فيه خير لكم جميعا بس نصيحة بسيطة على جنب خففي الحمل والولاد يكفي ماعندك فمسؤلية الاطفال الكثيرة ترهق جدا وحتى بتخلي الواحد ماعاد له خلق يساير الغير .. نصيحة أخيرة حطي نور الله بين عيونك بتعرفي كيف تتصرفي وصدقا اغلب البيوت بحماية او من دون حماية ليست خالية من المشاكل..

اتقي الله انتي يامعلمة القران حتي لو مضايقة من وجدها لاتظهريها لزوجك دي خطأ كبير ارتكبتيه بدون قصد واصبحتي انتي المش كويسه لانك غير راضية عن وجودها معاك تحماليها تحماليها تحماليها حتي لو متضايقه ربما ربك رزقكم بسببها ولا تتوقعي الحياة سوف تكون وردي بدونها لا والله بل ممكن وجدها يكون رحمه لك ولزوجك

الدنيا دار بلاء لا توجد راحة داءمة ولا احزان داءمة اتقي الله في حماتك وانت مدرسة قرأن ولكن لا تعملين به زوجك انسان بار بوالدته وهذا راجل لا تخافنه لأنه لا ينكر رغم تعصبه لانكي تذكرين أمه بسوء كان يجب أن تكتمي غيضكي فالأم شئ مقدس فلا تتعدي على قدسيته وانت عندك حقوق لكن بطريقتهم لن تنالي الا العناد ولكن جربي التقرب من حماتك وسترين النتيجة

السلام عليكم ورحمة الله سدد الله خطاك وطالما وانتي مع القرآن سيجعل الله لك مخرجا أما بخصوص مشكلتك فأقول لاتغتمي فهذا النوع كثير جدا وهن الأمهات اللاتي لا يرتاح لها بال إلا بمعاتبة زوج ابنها ولو على اتفه الأسباب وهذا يرجع إلى أمور كثيرة منها تشوف أن من كمال حبها لابنها أن تلقي باللوم على زوجته ومنها أن بعضهن تحمل امراضا كالسكري وحالة نفسية وغيرها ومنها الجهل لدى الكثير منهن ولا تعلم معرة كثرة اللوم على الآخرين بدون حق ومنها الحسد وخاصة أنهن عشن في شظف العيش فيتولد حسد خاصة إذا كانت زوجة ابنها في رفاهية وأفضل علاج الآتي الدعاء بأن يصرف كيدها ومكرها عنكي وان لايصيبك منها إلا الخير حاولي التقرب منها وارضاءها احيانا ولو بهدية مالية أو غيرها ومنها وهو مهم تعاملي مع ما يحدث منها ليس بحزن داخلي ولا بكاء تعاملي انه يصدر من حرمة كبيرة في السن فيها جهل ومرض وبالتالي لايؤثر كلامها فيك يعني لاتعطي بكلامها اعتبار وكأنه لم يكن وبالله التوفيق

حتى لو وافق زوجك عن التخلي عن أمه فارفضي بشدة لأن الأيام تدور وهذه أمه . وعقوقه لها بسبب إرضائك سيدمر حياته وبالتالي حياتك .. ثم الواضح أنه لن يتخلى عن أمه وهذه نقطة إيجابية عظيمة تسجل لصالحه ولكن أنت أيضا من حقك الحصول على الاستقلالية فالأفضل هو أن يجعل جناح أو شقة كبيرة في أشرف مكان في البيت في الدور الأرضي مثلا لأمه وباقي البيت الدور الثاني بملحقاته لكم

هذا الرفض من حقك بكل تأكيد يا اختي العزيزة ، من حقك الكامل ان تطلبي من زوجك بعض الحرية ، الحياة مع حماتك سوف يملأه التحكم يا عزيزتي ، وسوف تكونين اشبه بالسجينة في بيتك من حق كل امراة أن يكون لديها القدرة على أن تعيش حياتها مع زوجها بحرية وانا رفضت  ان اتزوج في بيت عائلة لهذا 

ابنتي العزيزة ، حاولي ان تصلي الى تسوية مع زوجك  اعتقد انه من المستحيل ان يقبل زوجك أن يتخلى عن أمه فمن الواضح تعلقه بها وتعلقها به وأنها لا تملك مكان يمكن أن تعيش فيه يا أختي العزيزة، ولذلك من الواحب دائماً أن يكون هناك تعيش مع ابنها ، ولكن كيفية تدخلها في حياتك هذا ما يجب التفكير فيه 

من حقك تعيشي مستقلة يا أختي العزيزة مع زوجك ، المرأة طالما يعيش معه أحد من اهل الزوج فإنها سوف تشعر دائما انها تعيش في سجن ، وأنها لا تستطيع الفكاك ، لأن عليها دائما رقيق من حقك الاعتراض ومن حقه ان يقوم تأمين مكان لك لتعيشي فيه

أختي الكريمة انا أرى انك تحتاجين الى التعامل بذكاء قليلا مع هذا الوضع، من الممكن عن طريقة الكلمة الحلوة ان تسيطري على حماتك وفي الوقت نفسه سوف ترضين زوجك بهذه الطريقة ان شاء الله ، فقط سيطري على نفسك وانفعالاتك لا غير 

الأصل في العلاقة بين الحماة و الكنة تماما كما بين الأم و ابنتها رغم أن المنافسة لا تصح في العلاقة لكن هذا ما أراه في علاقتك مع حماتك و في النهاية لا نتيجة مرضية لك حتى لو خسرتي ستخسري كل حياتك و اذا كسبت ستخسري أيضا زوجك و التوفيق في حياتك لذا الأفضل أن لا تساومي زوجك على أمه لا تطلبي منه أن يتخلى عنها ولا تطلبي أن تسكن بعيدا عنكم اعتذري لها و له و حاولي أن تصلحي من علاقتك بها و أن تخبريها بما يزعجك منها و اشكي لها همومك كما تشكي لأمك و تأكدي ن قلب الأم كبير و سيتسع لك اذا رضيتي بوجودها في يجاتكم

اتقي الله في أم زوجك و لا تكوني السبب في أن تخلقي في قلب زوجك شيء من النفور أو الكره لأمه ,, كوني محضر خير بينهم وعلى العكس قومي بما كنت تفعليه من قبل و شجعيه على برها ان مواقف الاختلاف في الاصل أن لا تفسد في الود قضية ان مكانة  الأم لا تتغير و لا تتبدل مع الوقت و من الجيد أن تبقي على ما أنت عليه بالنسبة لها زوجة ابنها التي تحبه و تكن له في قلبها مكانة خاصة فلماذا حتى  تفقدي زوجك هذه المكانة اشتري رضاها و اكسبي دعائها حتى لو كانت تفسد عليكي بعض قرارتك أنت عليكي أن تكوني ذكيه و تسايريها و خذي ما تتكلم به على محمل الجد ربما معها الحقق في بعض النقاط

ياعزيزتي ان احس بمعانتك لاني مررت بنفس ظروفك وكنت حامل .فالحمل لوحده يغير سلوك المرأة مابالك الناس وعلى حسب تجربتي انصحك ان تصبري وان لاتهتمي لحماتك وعامليها بالحسنى ومن بعيد لبعيد وان لا تجادلي مع زوجك امامها لكي لاتتدخل واطلب من زوجك وبكل هدوء وسلاسة انك تريدي ان تكون لوحدك حتى تنتهي مدة الحمل والنفاس ثم اأتي بأمك وحذاري ان تقولي له انك لاتريدين امه فكلتا الجملتين لهما معنى واحد ولكن الثانية لها أثر سلبي على عقله وعلى نفسه. الله يسلكك بخير وتقومي بسلامة ويعطيك الصبر

أنت لا تعلمي أن الله تعالى اصطفى زوجك عن دون أخوته ببر أمه ,, ما هي طبيعة تدخلاتها وهل اذا تدخلت يعني أنها تفسد عليكي حيااتك و سيرها أم تفسد عليكي تربية أبنائك ؟؟ اذا كانت معتقداتها خطأ و تخالف ما تربيتي عليه حاولي أن تستوعبي أنها من الطبيعي أن تختلف عنك تناولي خلافها على أنه مجرد رأي و حسب و أخبريها بكل حب وود أنك للأسف تختلفي معها وأنك اعتدت على نمط معين ووضحي لها أن هذه طبيعة كل النساء أنها تعتبر بيتها مملكتها اجلسي الى جانبها وحضنيها وتوددي لها ةاشرحي لها موقفك لا تتخذيها عدوة يا أختي بل على العكس عامليها على أنها ضيفة ومصيرها أن ترحل بهذه الطريقة تزيلي كل جوانب الخلاف بينكم

مهما حاولت أن تفعلي من الصعب أن يقف زوجك في صفك و يترك أمه التي تعبت و عانت في تربيته و تربية أخوته من المستحيل أن يستبدل رضاها برضاك ,, الحل الوحيد أن تعتبريها أمك بالفعل و أن تشعري و كأنها أنتت الى زيارتك أنت من تضخمي من الموضوع وتريدي أن يكون زوجك الى جانبك في زعلك و يترك أمه ,, عليكي أن تتوقعي من البداية وقبل أن يبدأ الخلاف أنه سيكون في صف أمه و هي تكون في صف ابنها فابتعدي عن المشاكل و عن ما يسبب غضب زوجك ,, ابتعدي عن المشاحنات و حاولي أن تكسبي ود أم زوجك و لا تشعريها أنك  تتضايقي من تدخلاتها في حياتك على العكس رحبي بها و كوني دبلوماسية أنت ترتاحي وزوجك و أمه أيضاً