هل أتزوجها مرة أخرى بعد أن تطلقت مني لتتزوج غيري

تزوج بغيرها واقهرها ليه تركتك عيش حياتك 

لا ترجعها هذي ماتستهلش تكون زوجة ليست بزوجة صالحة

ربما تابت وتستحق فرصة أخرى وهذا من أجل بناتك هي تزوجت ولم تفعل شيء حرام 

أخبرك بوصية النبي صلى الله عليه وسلم لأمته ممن أقبل على الزواج فقال : ( تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ لِأَرْبَعٍ : لِمَالِهَا ، وَلِحَسَبِهَا ، وَلِجَمَالِهَا ، وَلِدِينِهَا ، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ ) أي أن الناس ترغب في المرأة بسبب المال أوالجمال أوالحسب وأن العاقل هو من يسعى للفوز بصاحبة الدين لأنه هي التي تحفظ الود والعشرة وهي التي ستصونك من غدرات الزمان والأيام .........أسألك هل زوجتك صاحبة دين ولكنها تسرعت ،وما فعلته معكم كان على سبيل التهور ونتيجة الضغط من أخيها ؟ أم انه عادة وسلوك فيها؟ فإن كان الأول أرجعها، وأعد شتات عائلتك، ثم ثقفها دينيا وعلمها أن طاعة الزوج من طاعة ربها  قال النبي صلى الله عليه وسلم: " إذا صلت المرأة خمسها و صامت شهرها و حصنت فرجها و أطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت .....لشرح لها هنا في الحديث كيف قرن النبي بين فرائض الله وطاعتها لزوجها، لنعلم أن الطاعة أيضاً هي فرض، مثل الصلاة والصوم وبقية العبادات ..... وان كان الثاني فأحذر وأبحث عن غيرها واطلبها ذات خلق ودين أما رغبتك بإرجاعها بسبب وعدك لوالدك فإن للوالدين مكانة وقدر في ديننا وأن طاعتهما من طاعة الله ولكن النبي صلى الله عليه وسلم يقول ( إنما الطاعة في المعروف ) فان كانت أخطات ويغلب عليها الخير والصلاح فنفذ وصية والدك وان كان العكس فلا حرج عليك بترك وصيته 

لو ماانت مرتبط بحد معين ومش فارقة معاك خلاص ارجع لأم بناتك وربيهم بينكم هذا افضل من الغريبة

القرار قرارك

توكل على الله وارجعلها فأنت كبير بالعمر ولم تجد من ترضى بك خاصة وان لك بنات

بناتك كبرو وانت صبرت كتير روح تزوج وجرب حظك مع وحده عاقله غيرهاوبعدين اهلها غشوك فيها وانت رجل طيب

اذا كنت تريد مصلحتك وحياة مستقرة تزوج غيرها فهي لن تتغير اما اذا كنت تريد مصلحتها فاعدها الى ذمتك وعد الى ماكنت عليه واصبر رغم انو حسب كلامك بناتك كبرو ولم يعودو بحاجة ماسة اليها اظنها شخصية غير سوية فالقرار يعود لك

تزوج من غيرها .وان اردت إرجاعها فارجعها اليك ولكن كزوجة ثانية حتى تتادب

اتركها من باعتك في اصعب الضروف تركها اولي

قل لها انك تزوجت ، وتزوج عليها وخليها ام العيال بس ولا تعطيها وجه لانها مريضة لن تنفعك

لا ترجعها مهما صار وروح تزوج غيرها

أخي الغالي. لم أكتب هذه الكلمات إلا ورأيت فيك ذلك الشخص الحنون والطيب والرائع. أنا أفتخر بك كثيرا لأنك صبرت على كل سيء حدث في حياتك. أنت قلت بانكما عشتما حياة حلوها ومرها معا، لكن شاءت الأقدار أن غار أخوها منكما وفرقكما علما بأنها بقيت معك أكثر من سنة بعد أن تدهورت أوضاعك. كذلك المرأة تعاني في حد ذاتها فكيف لها أن تصمد أمام تلك الضغوط التي تتعرض لها من أخيها بطلب الطلاق، كما أن لكما خطأ يجمعكما وهو التحدث فيما بينكما وعدم مصارحة كل واحد منكما الآخر وهذا ما خلق بينكما فجوة وتصدعا في العلاقة وهذا مااستغله أخوها لتفرقتكما وقد نجح في ذلك. أتعلم أخي لا تفكر في أنها تزوجت شخصا آخر ولكن فكر في بناتك وهل عندما تتزوج امرأة أخرى هل ستحبهن أم ستتفاهمن معها، كل هذه الأسئلة يجب أن تجيب عليها قبل أن تخطو أي خطوة. أنا لو كنت مكانك كنت سأكون في نفس موقفك لكن أنا متأكد ستأخذ الرأي الأصح بعد أن تفكر لأنه مازالت لديك مشاعر اتجاه زوجتك السابقة والدليل عدم زواجك مرة أخرى. لا تظر للوراء أبدا انطلق بسفسينتك مرة أخرى من المكان الذي توقفتم فيه، لأن القبطان قد عاد من جديد لأنه لم يستطع ان ينسى فضلك عليه. لكن يبقى رأيك هو الأهم، أتمنى من كل قلبي أن تعيش السعادة التي فقدتها مرة أخرى وتفتح كتابا جديدا في هذه الحياة. وفقك الله وأوصلك إلى بر الأمان.

انت معطي الموضوع اكثر من حجمه لايحتاج تفكير ولا اي شي ان رجعت على ذمتك ستزيد المشاكل ويحصل طلاق مره اخرى انت ذكرت انها لم تتحمل ضروفك وقت خسارتك وصدقت اخوها وتركتك فهي لاتستحق ان تعيدها وفقك الله

شوف خويا انت ادرى والوحيد الي تقدر تختار انت شنوة حاسس اذا حاس بالحق انك سامحتها تزوجها واذا موش مرتاح حتى انك مسامحها موش قادر تقبلها زوجة عندك الحق المهم اتلهى في بناتك وانساها وماتحسش بالذنب هذا مكتوب .

الي بجرب مجرب عقله مخرب لا تلتفت إلى الخلف كفاك ما جرحتك وعيش حياتك من جديد لعل الله يبدلك خيرا منها

اخى استهدى بالله وتوكل واعدها الى بيتها وانت تعلم انها تعانى من حاله فلاتاخذ عليها باثم وانت تعلم ان اخوها ضغط عليها وطلبت الطلاق ولن يكون لعيالك الا امهم اعدها الى بيتها وسيجمع الله بينكم فى خير