شعوري بالذنب تجاه زوجتي وما فعلته بها في الماضي لا يتوقف
السلام عليكم انا شاب عندى 18سنة كنت بحب الأفلام الإباحية بل مدمنها إدمان كبير ولا استطيع التخلص منها حاولت كثير وقد تسببت ليه بادمان العادة السرية وفى يوم كنت راجع من مع اصدقئى الساعة 12ليلا فى شارع يملئ الظلام لاقيت بنت بتجري وبتمسك فى ايدى وقالتى بكل كسوف انا اسفة بس كنت بحاول استنجد بيك عشان فى كلاب بتجري ورايا انا حاست بهيجان شديد عشان مسكت ايدى وقلتلها وقلت لها استنى اوصلك من الطلمة ده واحنا ماشين حاست بهيجان زى إللى بيجلى اللى لما بتفرج على افلام الإباحية ودارت فى دماغى بعض الأفكار السلبية انى اغتصابها وهكذا افكار وانتصرت عليا الأفكار ده روحت واخدها على جنب بحجة انى دايخ وهجمت كما يهجم الكلب على فريسته لقد كنت فى هذا الوقت مثل كلب مسعور وبدأت بتجريدها من ملابسها بكل استمتاع وهى تصرخ حتى انتهيت منها وتركتها فى مكانها بعد مرور اسبوع وانا لا ااكل ولا اشرب وكنت ابحث عن هذه الفتاه حتى اتقدم لها واتجوزها لقد حزنت كثيرا عليها لاقيت ابويا بيحكى أن ليه صاحبه ليه جاره بنت اغتصاب من اسبوع وأبوها يريد أن يقتلها لم أفكر كثير حتى قرارت انى اعترف بغلطتى وذهبت إلى صديق ابى لانى تربطنى به صداقة وسألته على هذا الرجل ووصفلى بيته ذهبت وان كلما اتقدم خطوة ارجع عشرة لكن وصلت الى ابوها وصارحته بكل حاجة وانى مستعد اتجوزها او لو عايزنى اتقدم للمحكمة انت حر او حتى اقتلنى لم اراء من الاب غير الموافقة والفرح واتجوزت هذه الفتاه وبالرغم أن هى سعيدة معايا وتنسات الموضوع لكن انا كلما أنظر إليها اشعر بالذنب القاتل واصارحها بهذا الذنب وهى تقولى ان هى مسمحانى وان انا انسان طيب وشهم وقررت ادفع ثمن اخطائ وان هى سعيدة فى حياتها الآن وان كل وان احنا بشر قالتلى انسى الموضوع تماما وان هى مش زعلانة منى لكن الشعور بالذنب يقتلنى كلما أتذكر وجها وانا اغتصابها حتى بطلت أن أمارس معها العلاقة الحميمة وأشعر انى اهملها حتى ابى وامى يرفضنها لا يقبلها بينهم كنت منهم انى لم افعل هذا وانى تزوجها لكى أنقذ اسمها ابى لا يصدق انى ممكن أن اغتصب بنت لانى اكره هذا الفعل الشنيع وأكره من يفعله حتى حالتها المادية اقل مننا بكثير هذا لم يزعج امى بل تزوجها انى هى كانت عايزها اتجوز بنت خالى وعمتى حتى زوجتى قالت أن هى مستعدة للطلاق المهم انى اكون سعيد يوما بعد يوم تفاجئنى هذه الزوجة فهى نعم الزوجة انا لا يمكن أن أتخلى عنها ولكن تعذيب الضمير يقتلنى فماذا افعل أشعر انى سبب فى نظرة الجميع لها انها فاجرة لقد تمكنت بضل الله انى غير نظرت ابى وانى لهذه الفتاة واثبت لهم انى انا المخطئ والحمدلله علاقتهم بيها تحسنت ولكن مازال تعذيب الضمير يقتلنى بل يذبحنى حتى بقالى شهر متغيب عن المنزل لكى لا أنظر فى وجها البرئ انا محتار فى امرى هل ابتعد عنها وهى لا تخطئ فى ذنبى ام أظل معها حتى اتعذب كلما اراها
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي شكرا لك سيدي على ثقتك بموقع حلوها . زوجتك ضحيه وليست فاجره بالتأكيد وقد ساقها سوء حظها إلى الاستنجاد بك يوم خافت من الكلاب لتقع فريسه لك ، وقد أعمتك الأفلام التي أدمنتها وغريزتك التي تمكنت منك فلم يعد باستطاعتك السيطرة عليها . لقد ظلمت زوجتك أول مره حين اغتصبتها وعرضت حياتها للموت على يد أهلها، وها أنت تظلمها ثانيه لذنب أنت الذي اقترفته . المفروض أن يدفعك تعذيب ضميرك إلى تعويضها بالحب والحنان ، إلى استرجاع كرامتها وشرفها الذي هدرته ، لا إلي الابتعاد عنها وإهمالها بغيابك شهر عن منزلك . هذه الفتاه الطيبة دفعت غاليا ثمن ما فعلته بها، وقد هداك الله وأنقذتها قبل فوات الأوان ، فإن كنت تجد أنك لا تستطيع العيش معها ، فلا تظلمها أكثر من ذلك وطلقها قبل أن تنجب منها وتدمر حياتها نهائيا .
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 07-05-2020
-
يعني بدك تظلمها مرتين حرام عليك انت كنت شهم كمل شهامتك مع زوجتك ولا تظلمها مره ثانيه هي انسانه نبيله وخلوقه ومربيه حافظ عليها وخاف الله فيها اعطيها حقوقها السرعيه كامله وانسى الماضي لانه ربنا بيغفر ولا ترد على الشيطان ولا تطلقها فتقع في شر فتاه اخرى وتكون خطيتها احترمها وحبها وعاملها بما يرضي الله
سبحان الله مسبب الاسباب قد يكون هذا الموقف اللي حصلك درس من الله سبحانه وتعالى بانه انقدك من مشاهدة الافلام الاباحية التي تدمر اي شخص بانه ساق لك هذه الفتاة وحصل ماحصل هذا لان الله يحبك وجعل هذه الفتاة من نصيبك وهي كما قلت انسانة صالحة كمكافاة لك على توبتك وتركك لهذه الافلام وهي ايضا ربنا يحبها لانها رزقت برجل حقيقي مثلك لايتبراء من اخطائه ويواجهها تانيب الضمير الذي تشعر به ماهو الا تعبيرا عن نقاء وصفاء سريرتك وخير الخطاوؤن التوابون..لا تفكركثيرا بالامر وعيش حياتك بسعادة وارضى بالقدر والنصيب ولا تظلمها للمرة التانية والا لو دعت عليك لن تحصل ع الخير كله في حياتك..
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 09-05-2020
السلام عليكم لقد أخذت قرارى بالرجوع وعدم الاستلام لتفكيرى السلبى لقد شعرت بانانية كبيرة عندما قررت انا اترك هذه الفتاه يجب انا اعرف ان تأنيب الضمير أهون من تدمير مستقبل زوجتى يجب أن يتحمل المراء نتائج أعماله
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 08-05-2020
زواجك منها و انقاذك لحياتها كانت فرصه لك لتصحح غلطك .. احمدالله انه اعطاك هذه الفرصه وكتب لها عمر جديد على يدك و بالرغم من الشر والسوء اللذي يمثله الاغتصاب ولكن انت وهي قدر الله لكم الخير من بعده .. هي طيبه و ضحيه .. وانت عندك فرصه تعوضها فقط راحع طبيب نفسي او كوتش لايف على الانترنت لتتعلم منه طريقه لمسامحه نفسك لانها هي قد سامحتك وانتهى الامر عندها وتراك بطلها اللذي انقذها من الموت والفضيحة
اهتم بها وعوضها بالحب والحنان عما فعلتة معها فهي زوجة صالحة رضت بك اذهب لطبيب نفسي لتتخلص من آثار المشكلة
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 08-05-2020
أنت ضميرك حي ، اتق الله فيها وأكمل إصلاح ما أتلفته ، وارجع للمسكينة ضحيتك ، إنها تحبك ، عش حياتك معها ، وانس لحظة الاغتصاب ، فقد عوضك الله عن الزنا والاغتصاب بفتاة مسكينة استنجدت بك ، ليت الكلاب أكلوها قبل أن تلتهمها هي وشرفها وشرف أهلها ، لقد أيقظ الله ضميرك ، وأحضرها لك في الحلال لتصلح ما أتلفت ، ولا تهمك نظرة أمك ولا رغبتها في زواجك من أقربائك ، عش مع زوجتك وربنا هيبارك لك فيها ، عوضها وأسعدها وعاملها بما يرضي الله وأحبها فإنما هتك عرضها على يدك ،ما ذنبها ؟ سترك الله يا بني .
انت هكذا تعذبها اكثر بهجرك لها تذكرها بما حدث و تحسسها انها عبء عليك وانك تزوجتها فقط لكفر عن ذنبك و ان طلقتها فستهينها اكثر، اعتني بها و انسى ما حصل و ان لم تستع تذكر الحادث بشكل ايابي لانه سمح لك بالتعرف عليها
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 08-05-2020
جميل منك انك تتعذب على ما فعلته دا يدل انك انسان ذو قيم ومبادئ وأخلاق صدقنى إنت شخص ممتاذ كلنا خطائون إنت اخطئت وصلاح خطأك خلاص الحمد لله انك وصلت لكده انسى وعيش
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 08-05-2020
زوجتك ملاك لو كانت اي فتاة مكانها فبالتاكيد هي المفروض تكرهك وتنفر منك وتتذكر الموقف دائما عند زواجكم وليس انت من يجب ان يتذكر وينفر لانك المعتدي فهي تسبقك بخطوة حتى لو كان قلبك طيب واحسست بالذنب. اذا تحبها وتشعر انها حبيبتك والامراة بالنسبه لك فاذهب لها وعيشوا بهناء وانسوا الماضي واعتبر ماحصل وسيله لجمع قلبيكما بالحلال (بالرغم من بشاعته) لكن هكذا تقنع عقلك الباطن بالنظر الى النصف المليان من الكأس وليس الفارغ والبشع منه (ولكن) اذا تراها فقط ضحية وليس حبيبه وامراه فالافضل تطليقها والابتعاد عنها وربي يرزق كلا من سعته ومن رايي اذا استطعت نفسيا البقاء فهي جوهرة ومتسامحة وخلوقه لاتفرط فيها ابدا وربي يقدملك الخير
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 08-05-2020
أخي الحبيب يقول الرسول عليه الصلاة والسلام :التائب من الذنب كمن لاذنب له أنت أخطأت ولكنك صححت خطأك ووهبت للفتاة حياة جديدة. ومن الله عليك بزوجة طيبة ومن عليها بزوج طيب مثلك . فلا تدع أفكارك تهدم الحياة بينكما، انسى الم الماضي وتذكر منه العبرة. عاشر زوجتك بالمعروف وعيشوا حبكم وعيشوا حياتكم، وتذكر كلما نظرت إلى وجهها أن تحبها أكثر فهي كانت بعد الله سبب هدايتك.
يا اخي حرام عليك انك تسبب لها الاذى مره اخرى بأنك تطلقها وانت تقول انها نعم الزوجه وكمان بتحبك.. أخطأت انت في حقها نعم.. قمت بأفضل خطوه على الإطلاق اعدت لها كرامتها واعترفت بخطأك.. واصبحت علاقتها باهلك وأوضحت لهم انك انت المخطئ الان نفسك تلوم عليك لن تستطيع أن تعيد الأمور لما كانت عليه قبل الزواج.. عش حياتك يا اخي مع. هذه الزوجه ولا تدمر حياتك وحياتها بالطلاق.. اضمن لها حياه كريمه وتقرب الي الله.. انت شخص محترم لا تجعل الشيطان يخرب بيتك.. لم أجد في ما قلته الا كل شيء طيب عدا عن ما حدث في البدايه.. كن لها الآن نعم الزوج كما هي نعم الزوجه وما ادراك انك ان طلقتها ستعيش هي حياه كريمه وانك انت ستكون سعيد.. كم من شخص طلق ليعلم انه ترك سعادته بيده وليعيش في بؤس اكبر.. راجع نفسك يا اخي بالله عليك لا أرى في ما تفعله الا علامه على شقاء لك ولها اذا طلقتها ولن يريحها هذا
كلنا معرضون للخطاء ولكن لسنا كلنا من يصلح الخطاء وليكن فى علمك انت اخطاءت ولكن اصلحت ما افسد وانت الان لديك زوجة طيبة حنونة يجب أول شئ تفعله هو ان ترجع إلى بيتك وتتعياش مع ماضيك وتأكد 98% انك لن تستريح بل ممكن ان تنتكس حالتك النفسيه يجب عليك ان تعرف انك اخطاءت عندما سمحت لنفسك بمشاهدة الأفلام الإباحية التى تعد هى السبب الذى جعلك تفعل العادة السرية وان تغتصب هذه الفتاه اتمنى لك راحة البال والاطمئنان
عليك أن تبرمج عقلك و أن تحاول أن تتجاهل تذكر هذه الحادثة ارفض هذه الأحداث عنجما تغزو رأسك كذبها أو برر لنفسك أنه خطأ و أنت فعل ما يجب أن يكون و تزوجت هذه الفتناة و كفرت عن ذنبك ,, المهم أنها الآن سعيدة معك و ترى أنك انسان طيب ,, وعلى العكس ما عليك أن تهرب منها بل الأفضل أن تعيش معها طبيعي كأي زوجين حتى يتسنى لك أن تنسى تلك الحادثة لا تجلس وحدك كثيراً و شاركها و أهلك يومك و لا تترك البيت كثيراً ان هذا يجعلك حبيس الماضي بل عليك أن تنساه بأحداث جديدة من الحاضر
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين