ظلمت زوجي كثيراً فطلقني وندمت كيف أستعيده

الإهانة ماحدش بيقدر ينساها وخصوصا الزوج. انسيكي منو

انا بكيت من كثر القهر الي عيشتيه فيه الله يوفقة ويبعدة عن الناس الحسودة الي ماتستاهل ذرة رحمة مثلك 

ما في احد جبرك من البدايه عالخطوبه ولا الزواج مبين اهلك ناس تعرف الله وما جبروكي انت اللي قبلتي بيه تعذبيه ليش انت اللي وافقتي تكملي معاه على اي اساس تحسدي صحباتك

الله يعوضه بالاحسن منك يارب ويهديكي 

انا ارى أنكي لا تستحقيه . وما تلقاه منكي من اهانات وعذاب نفسي لا يمكن نسيانه . ولا أعتقد انكي تستطيعي ضبط اعصابكي في المستقبل ، فقد يرجع لكي وتجرحيه مرة أخرى . دعي هذا الملاك الطاهر يعيش حياته بدون الم . زاستغفري ربك 

انتي ما تخافين الله تجرحين زوجك وتتكلمين عليه ياويلك من ربي هذا حساب بينك وبينه والله يفصل بينكم يوم القيامه لاحول ولاقوة الا بالله ، نصيحه ابتعدي عن حقوق الاخرين وخاصة من يربط بينك وبينه عهد وميثاق كم من الم تركتيه في داخله وكم من جرح عظيم جرحتيه وهو ساكت والله حرام توبي الى الله ادعيله بكل صلاتك وسجودك لعلها تكون سبب في توبتك ولاحول ولاقوة الا بالله . 

للأسف الواحد مابيحس بالنعمة إلا عندما يفقدها ، مسكين كان يحاول التقرب منك بكل شيء حتى يجعلك تحبيه ، وكنت تغترين بأنك أجمل منه وتستحقين أحسن منه ، لم تغضي بصرك عن الرجال فزاد أمرك سوءا ، والآن تذكرتي انك نادمة وانك ظلمتيه ، هذا درس قاسي لك ، إذا بدأتي تحبيه وتندمين على تركه فنصيحتي لك أولا التوجه آلى ألله سبحانه وتعالى و الاستغفار حتى يفتح لك أبواب خير ، ثم إرسال له رسائل بالندم وأنك تغيرتي وكنتي طائشة والأهم أن تصدقي مع نفسك ... وهو إن كان مايزال يحبك سيرجعك ويعطيك فرصة ، لكنه لن يفعل آلان فنفسه عزيزة عليه لكن اصبري وارسلي له بعد مدة عن طريق اخوك أو احد من الرجال

هناك ناس يكونون في جهنم ويعضون اصابعهم ندم انهم تركوا اصحاب اخذوا بايديهم الى الجنه ولكن الاخرين رفضوا الا ان يتبعوا خطوات الشيطان. لا اظن ان هذا الكنز سيعود اليك يوما. وحين تنضجين اكثر ستعلمين ان الاحترام والموده والرحمه اهم من الحب والجمال .. لا انكر اهمية الجمال والحب.  ولكن كلما نضج الانسان ادرك ان الاحترام أهم من الحب. انت ستتزوجين ولكن لا يغرك جمالك. فنا حصلت عليه من هذا الرجل لن تحصلي على ربعه من زوج المستقبل.  لا اريدك ان تياسي لكن زوجك هذا معدن نادر جدا. فاصله الطيبه والاخلاق والاحترام. وهناك رجال امثاله لكن ليسوا بصبره و. الحياه والتعامل مع الناس يحتاجان لصبر كبير. وهذا الرجل نفذ صبره.فما هو الا بشر وايضا عنده كرامه. وكم اتمنى له ان يجد زوجه تقدر قيمته ومعدنه الاصلي. كنت تظنين انكم تتعاملون معه بسخريه وهو لا يرد ضعفا..بل هو كان يعاملكم باخلاقه وليس باخلاقكم. على كل حال انت كسرت هذا الرجل من الداخل.  ولا اظن ان العلاقه ستعود الا بمشيئة الله . ان صدقت لن يعيده لك احد الى الله. استغفري عن ذنبك ..وتواصلي مع الله بالدعاء والصلاه والصبر والصدقه..وان علم الله ان في عودتكم خير لك وله سياذن بذلك .وان لا فالله يعلم وانتم لا تعلمون. وفقك الله .ولعله درس لك في التعامل مع الناس.وان لا تغتري بجمالك. فالجمال يذهب والادب يبقى . والله ولي التوفيق ولا حول ولا قوة الا بالله.  

هوا كاين لعبه بايدك ظلمتيه بالبدايه واتحملك ولما صار الطلاق فرحتي وحاليا تحبي ترجعيله اخ منكم يا جنس حواء

لن تسطيعي اسعادة. وانت تنظرين إلى ماعند الآخرين.. ولأنه لايوجد اطفال.. فدعيه يعيش حياته

يمكن حرم جنس النساء من وراكي سيبيه في حاله يمكن ربنا يبعتلو اللي تستاهلو  وبيعتلك اللي تستاهليه (بجبروتك )

السعادة قرار شخصي واستعداد نفسيإن كنتي تريدين أن تكوني  سعيدة كوني سعيدة .. لا تحاولين أن تغّيري الدنيا بل حاولي أن تغيّري نظرتك لها . وكفى 

أختي، وجهة نظري ألا تخلطي بين الحب و الشفقة. الحب ليس شعور يجتاح الواحد منا، أو إحساس يأتي في لحظة و يغيب في أخرى. الحب يقود سلوك الشخص بحيث يكون طبع المحب لحبيبه الاحترام و الوفاء و غيره من الخصال الحميدة. فما أريد أن أقوله هو أنكي لم تتزوجيه عن حب ولا هو تزوجك عن حب و بصريح العبارة كان ترتيب بين والديكما. لذا لا أرى أن بينكما حبا قد يجبر الكسر الذي قد حصل بينكما، ولربما الأصح أن أقول أنه أي إصلاح سيعود بكما إلى الحب الذي لم يتواجد أساسا! ثانيا، طليقك -حسب وصفك- ضعيف الشخصية و مطية يدوس عليها شخص و يذهب بلا حساب أو عقاب. هكذا كان منذ أيام الجامعة، يسخر منه الكثير من الطلبة ولا يرد، يزوجه والده ببنت صديقه فلا يعترض، تسبه و تهينه زوجته فلا يرد، تمرض زوجته و في خضم مرضها تعود و تهينه فلا يرد، تتعافي زوجته (بعد مساندته لها) فتحسد فتيات اخريات على وسامة أزواجهن فتعودين لإهانته من جديد و حضرته كالدواسة لا يستطيع منع أي قدم من المشي فوقه والصعود عليه.  فكري في الآتي: هل الأرنب حيوان ذو فضيلة أو حيوان خيّر؟ الجواب لا؛ لأن الأرنب لا يستطيع إيذاء أي شيء، لا يستطيع إلا الهرب!!! فقط المقتدر على الأذية الذي يختار العفو هو القوي و هو الفاضل. لذلك، طليقك كان ضعيف شخصية وليس ذو قوة شخصية ومسامحة. لا أنفي أن لربما طليقك كانت نيته سليمة، لكن ما أريد قوه أنكي لم تحبي شخصيته المهزوزة التي أهنتيها أنتي و طلبة جامعتك، لكن ربما استيقظت بصيرتك على الظلم الذي فعليته و رأيتي أنه من الممكن تكفير ظلمك بعطف فتاة بجمالك على شخص مثل طليقك و تقبله. سيظل ضعيف شخصية, سيظل شكله كما هو، و ستظل عينك تفضل الوسيمين عليه. اختي، طليقك أفضل له أن يتزوج فتاة وديعة تقبله كما هو ولا تقارنه بالوسيمين ولا تحتقره، و ليكن هذا درسا لكي في الأدب و حسن المعاملة إذ أن ما فعلتيه من ظلم كان غير مبررا إطلاقا و أذيتي رجل لا تصدر منه أي مشاكل و رغم عدم اعتراضه كسرتيه كسرا بلؤمك و سوء معاملتك. كسرتي الرجل كما لم يكسره شيء حتى كره فكرة الزواج بسببك أنتي. أتركيه لعل هنالك سيدة تقدر في الرجل الوفاء ولا تمانع أن تتزوج من رجل بشخصية طليقك. توبي إلى الله و حاولي أن تتعلمي من هذه التجربة عن نفسك، ما الذي تبحثين عنه في الرجل؟ هل لديكي قيم سليمة (بحكم أن زوجك ساندك في مرضك الشديد لعامين و عند رؤية بضع رجال وسيمي المظهر تبخر وفاء زوجك و صبره و عدتي لظلمه)، لأنه يبدو أن حكمك على الأمور حسب روايتك غير سليم و عاطفي. الله غفور رحيم و قابل توب التائبين. إن حقا أدركتي مقدار ظلمك لطليقك فاتركيه لعل و عسى أن تشفى جراحه بعيد من مخالبك التي ما زالت تقطر من دمه. وفقكي الله.

سوف تدفعين ثمن تربيتك وافكارك لا شك

روحي وأتأسفي وان شاء الله يقبل الاسف وصبي لسانك اذا وافق

كل الذي بدر منك من الاذى والسب والشتتيمة وعدم الاحترام وتكبر جمالك عليه ولم تستسلمي منه.!! .. هو انت قتلتي فيه الرغبة بالزواج.. تصديق الحب.. العيش... اجزم انه لن يرجع لك ابدا... وهذا المرض من الله لكي تتعضي( انه الانسان بخلقه وليس بصورة وجهه انظري الى نفسك) . لكنك لا ولم تحبيه.. وانت الان تشفقين عليه لانك ادركت اخيرا مدى ظلمك له.. لنفرض عودتك.. ؟الا انك لن ولن يتغير سلوكك.. فانت غير قادرة على حبه لا تخدعي نفسك.. وهو ليس احمق لكي يصدقك بعد كل ما جرى.. لا تعذبيه اكثر بألحاحك عليه... لا تخدعي عباد الله... لان الله كفيله ووكيله... اشكري الله على الشفاء وابدأي حياتك مع شخص تحبينه.. لا تكرري نفس الخطأ لانك ستدمرين نفسك الامارة بالسوء.