غاب أسبوع وجاني خبر وفاته

اناانسانه تأخرت بالزواج حتى صار عمري 34 كنت الكبيره في اخواني وكان كل الضغط عليه وفوقها كلمات تجريح من أهلي عمري ماحد حبني انا طيبه مره وأخاف الله جاني نصيب وعمري 34 كأن شخص طيب كان بالبداية معجب فيني بس كنت دايم اتضايق من أهله كانت طلباتهم كثيره وكانوا أحيانا زوجة أبوه تأخذ السياره واخواته كان يتجنبوني وانا كنت أحب الجمعة والسؤالف شوي صرت على اتفه الاسباب ابكي وأبى أروح الأهلي كان يطلع من البيت وكنت اجلس لحالي بالساعات وانا أهلي بمنطقه ثانيه تحملت وضع سهره بس كنا نختلف من بعد شهر عسلي ماعمره عزمني بمطعم ولا سافرني وأجاب لي هديه حتى لما احتفل فيه يقابلها بجمود حملت وجبت ولد كنت أقول له ليه أزواج أخوات رجاجليهم مهنينهم وانا لا انا لو ورده تكفيني شوي صار يغيب بالأيام مع قفل الجوال كل الي يقوله انا اشتغل بمكة أبوه وابوي اخوي أخوه كلموه بخصوص هالموضوع يوعدهم مايعيدها ويعيدها آخر مره غاب أسبوع وجاني خبر وفاته انا الحين متأثرة وتعبانه ليه ماسكتت ليه كنت أقول كذا وكذا حتى كنت اعصب عليه هو مكان يرد واذا جاء نام يومين كنت أقول له انا لي حق كنت دايم اجرحه بالكلام بس حاولت اتفاهم معاه بس مافيه فايده حاولت اغير حياتنا بس هو مدري انا الحين بس ألوم نفسي وتعبانه