غير قادرة على حب زوجي وعلاقتي به شفقة واحترام

يا اختي اري ان زوجك يحبك و يحاول جاهدا في ارضائك ، وحتي خيانته لك كانت بسبب افعالك معه و عدم حبك له و بالطبع لا ابررها لانها في جيمع الاحرال تصرف يجب الابتعاد عنه ، وحب زوجك لم وتمسكه بك برغم كل ما حدث نعمه و من بطر نعمة الله عليه عاقبه الله بعدم التوفيق ، فأخشى ألا توفقي في حياتك إن بطرت هذه النعمة، فانصحك بتغيير وجه نظرك و النظر الي زوجك بعين اخري و النظر الي كل ما يفعله من اجل بدلا من النظر لسلبياته فقط .

الشيطان الرجيم حريص على التفريق بين الأزواج، وقد تكون الأسباب واهية، لكنه يضخمها، فانصحك بان تكثري من الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، ووثقي صلتك بالله، وحافظي على أداء الصلاة، واجتهدي في تقوية إيمانك من خلال الإكثار من الأعمال الصالحة وكثره الاستغفار ، وسوف تتحسن حياتك ان شاء الله

يا عزيزي اري انك لا تستطيعي فهم نفسك و مشاعرك من الاساس ، هناك تشتت كبير واضطراب في عواطفك ، فكيف لا تحبيه و ترجعي له و تغاري عليه ايضا ! ما ذنب زوجك أن تتعاملي معه هذه المعاملة القاسية، أو تكني له تلك المشاعر؟ وتصوري نفسك مكانه وهو في مكانك فماذا ستكون مشاعرك؟ فعامليه كما تحبين أن يعاملك و اخرجي من تلك الحاله التي ارغمتي نفسك عليها منذ اول يوم حتي تستطيعي تقبله و تقبل حياتك معه

انتي طيبة جدا وبنت أصول و أخلاقك عالية نصيحتي ربما ليست في صلب الموضوع لكن حافضي على هذه الأخلاق العالية ماشاء الله واتمنى ان يفيدوكي هنا في المنتدى

أنت بالذات لا تعرفين ماذا تريدين ... أنت بالذات مشاعرك ملخبطة ... أنت بالذات مخطئة ، ابدأ معك من غيرتك عليه أولا لا نغار على شخص لا نحبه بل الغيرة تأتي على من نحب ثاني شيء كنتي بعيدة ويمكنك الطلاق لكن رجعتي له ليطلقك !!!! بس في نظرك لما تكوني قريبة راح يطلقك ؟؟؟ علاقتك به منذ البداية كانت غير مباركة فالمغازلات واللقاءات تكون في الحلال وهو تغزل بك وأنت لستي زوجته وأنت تغزلتي به وهو ليس زوجك ،، المهم الأن هناك حل في نظري وهو إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ... زوجك سيحاسب على تطليقه للزوجة الثانية حساب عند الله فلو كان لا يريدها وتزوجها ليقهرك ليش يظلمها ؟؟؟هي وش ذنبها ؟؟؟؟ ليش يهديها لقب مطلقة في مجتمع عربي لا يرحم ؟؟؟؟ وأنت لماذا انتظرتي حتى تزوج وتقولين أريد الرجوع لك ؟؟؟ أيًّ كانت نيتك فأنت مذنبة فلو كنتي لا تريدينه كان عليك البقاء في بيت أهلك وليس الرجوع وبسببك طلق الزوجة الثانية وأنت أصلا لا تريدينه زوج لك !!!! ليش ترجعين ؟؟ ليش تسببتي في طلاق بنت صغيرة ؟؟؟  لو يمكنك التعايش معه والصبر فابقي معه وتحملي قليلا وادعي الله يزينه في عينك ويهديه أما لو تظلي تلعبي هيك فالأفضل مصارحته والإنسحاب وهناك قاضي يطلقك منه وهناك شيء إسمه الخلع أما لعب عيال فهذا خطأ ، وزوجك لازم يعمل عمل شرعي قانوني واطلبي منه أن يبتعد عن العمل في الممنوعات لأنه لو مسكوه أنت وين تروحي ؟؟؟ وش يظمن لك العيشة متبوعة من الشرطة ؟؟؟ عمل قانوني قار خير من رعب وسياقة بسرعة كل مرة ليهرب وماذا لو عمل حادث بسبب السرعة ؟؟؟ أظن أنك تحبينه بس مشاعرك ملخبطة وليست مستقرة والنزوة لي تحكي عنها مش نزوة أظن حب بس بعد الزواج لما تلاقي صفات في الشريك مو عاجباك الحب ينقص والمشاعر تبرد بس أظن بتحبيه وغيرتك دليل والله أعلم ،، تعليقي ربما لن يعجبك وأعتذر عنه لكن أرى أن كلاكما مخطئين في كثير من الأمور وخاصة ظلم للزوجة الثانية و راح تقولي لي أنا لم أطلب منه تطليقها و أنا أقول لك إتصالك به كان سببا في الطلاق وللأسف أنت لا تريدينه أصلا فإتصالك خرب بيتها وأنت من الأصل مش عايزاه وكان عليك الإنسحاب لا ضير ولا ضرار ولا داعي لتلك المسرحية منذ البداية ،، الله يعوضها خير المسكينة ضحية حرب عيال ،، وأنت أختي أنصحك بالإستغفار والصلاة على النبي محمد تفرج همومك  ، موفقة وربنا معاك 

نصحيتي لك يا اختي ان تنظري لزوجك نظرة تختلف عن تلك النظرة التي تبثين معها من المشاعر السلبية تجاهه وبذل كل ما يبذل المحب لحبيبه، وأن تحاولي جاهدة ربط حبال المودة الحقيقية بينكما من جديد؛ فانظري إلى عمله وسعيه من أجلك، انظري إلى تعامله معك رغم بغضك الذي يستقينه دون شك ، عددي محاسنه ولو لم تكن كثيرة ، ثم طالعيها كل يوم فإن بدا لك أن الأمر قابل للتغيير، فابذلي ما تستطيعين لاستجلاب مشاعر المودة بكل السبل، وإلا فاستخيري الله، ولا تعذبي نفسك بما لا طاقة لك به.

كل ما يحدث معك يا ابنتي لانك اخطأتي عندما وافقتي علي الزواج من رجل لا تشعرين تجاهه بالحب و القبول و ذلك الخطأ ذلك تجاه نفسك و تجاه زوجك ايضا ، و كل ما يحدث بينكما الآن في الغالب بسبب ان زوجك يستنشق رائحة النفور، ويراها بين ثنايا وجهك، ويستشعر معاني الكراهية في حديثك و يعلم من قراره نفسه انك لا تحبيه فتصرف معك بتلك الطريقه ، فانصحك اذا كنت واثقه انك لن تحبي زوجك نهائيا و لن تنظري اليه بنظره ايجابيه ان تنفصلي بقرار لا رجعه فيه .

يا ابنتي انت مشتته و لا تعرفي ما هي حقيقه شعورك تجاه زوجك و هل تحبيه ام تشعري بالاحترام تجاهه فقط ، فمن ناحيه لا ترغبي في الاستمرار معه و من ناحيه تغاري عليه !! يا ابنتي انصحك بالتقرب الي الله و الدعاء له ليلا و نهارا بان يهديكي لزوجك و يقرب لك الخير و يبعد عنك الشر ، انت وضعتي نفسك في قوقعه و حاله من الوساوس لا تستطيعي الخروج منها ، و بتقربك الي الله و كثره الاستغفار سوف تتلاشي تلك الامور ان شاء الله و قد تتأكدي من حبك لزوجك

يا عزيزتي ان ما تمرين به صعب و قاس عليك و لا تستطيعي الاستمرار علي هذا النحو ،، فاذا كنت لا تجدي اي بادره امل في حب زوحك او الاقتراب منه و بدأ بدايه جديده معه ،، فالافضل ان تبتعدي عنه و تنفصلي و تطلبي الطلاق و لا تتراجعي عن هذا القرار ،، حتي لا تظلمي نفسك و تظلميه معك ايضا ،، فخذي القرار الافضل بالنسبه لك و الذي يشعرك بالراحه النفسيه .

هناك فجوه كبيره بينك و بين زوجك يا عزيزتي بكل اسف ،، فإذا كنت ترغبي في الاستمرار معه عليك بكسر تلك الحواجز و اصلاح تلك الفجوه الموجوده بينك و بيه ،، فمن الصعب ان تستمر الحياه الزوجيه بنيكما علي هذا النحو ،، لذلك انصحك اذا كان لا يوجد حل سوي الاستمرار ان تحاولي التقرب من زوجك و تخاولي اعطاء نفسك فرصه للتقرب منه و اعطاؤه الحب و الحنان ، اعتقد اذا حاولتي ذلك سوف يقابلك بالحب و الحنان و الموده و تنفيذ رغباتك ، فحاولي ان تجربي حتي لا تخسري اسرتك و تندمي فيما بعد .

يا اختي الاخظ انه لم يجبرك اي شخص علي هذا الزواج فانت من اتخذتي قرارك بنفسك و انصحك بان تتحملي نتائج اخيتارك ، فبالفعل زوجك اخطأ عندما تحدث مع هذه الفتاه و عندما قرر الزواج بدون تفكير و لكن كل تلك الامور هي نتائج لما فعلتيه بكل اسف ، فانت من اوصلتي العلاقه بينك و بينه لهذا النحو ، فانصحك بان تنسي الماضي و تفكري في الحاضر و المستقبل و تتسي عيوب زوحك و تفكيري في مميزاته و تحاولي خلق اجواء من الحب تجمع بينك و بينه بحيث تتلاشي تلك المشاعر السلبيه بالتدريج .

اختي الفاضله ان الحياه مليئه بالتجارب التي يتحم علينا خوضها و تلك هي تجربتك في الحياه فانصحك بان تتحلي بالصبر و الحكمه و ان تحاولي النظر الي مميزات زوجك و غض البصر عن عيوبه ، فكل انسان و له شخصيته و كل شخصيه و بها بعض الايجابيات و بعض العيوب و لن تستطيعي ايجاد شخص خالي من العيوب فانصحك من اجل استقرار حالتك النفسيه ، بان تتأقلمي و تنظري الي المميزات اكثر

انت لا تريدين ماذا تفعلين حبيبتي وبقرار سيء ومتسرع تسببتي بطلاق زوجته ..ما ذنبها ؟

وماهو الحب برأيك،؟؟؟ماتعريف الحب.،؟ليس هناك في ديننا شيء اسمه حب..الحب هو الزواج .،،والزواج هو الحب ...عملتي مثل المراه النفاس التي كانت تتشوق لولادة ابنها وعندما ولدت قالت اشعر انني لا احبه ....وهذا يحدث لأننا رسمنا في مخيلتنا وعقلنا الباطن صوره معينه عن الحب ورسمناها في مخيلتنا بتفاصيل معينه غالبا كانت هذه الصوره متأثره بالافلام والقصص التي نسمعها ...وعندما نصطدم بالواقع ونرتبط بشريك الحياه نحاول تطبيق هذه الصوره من مخيلتنا على الواقع وتبدأ المقارنه ...ونعتقد أن الاختيار كان خاطئا ...بينما الحب في الإسلام هو موده ورحمه وقوامه وزواج وعقد شرعي وذريه وتربيه وانشاء أسرة متماسكة وتربيتها على التعاليم الاسلامية ة

الأصل في الزواج أن يكون رحمة وسعادة وطمانينة ومودة ومتابعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولإعمار الأرض بالذرية الصالحة يقول الله تعالى( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ )فإن فقدت هذه الأشياء اجلسي مع زوجك وتناقشا عن الأسباب هل هو الجفاء وكثرة الانشغال أم هل هو المال الحرام أو الفراغ ومشاهدة البريق الكاذب لحياة الغرب أو ......و جاء رجل إلى عمر بن الخطاب يريد طلاق زوجته فقال له لماذا ؟! فقال لأني لا أحبها فقال له : (وهل البيوت لم تبن إلا على الحب؟! ) أي أن معيار استمرار الحياة هو الاحترام والطمأنينة والكرامة وحسن المعشر وعدم نسيان العهد وليس الحب وحدهفإن خفتي من التقصير بحقه وإهماله فهنا يباح لك طلب الطلاق أتت امرأة ثابت بن قيس: النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله، ثابت بن قيس ما أعتب عليه في خلق ولا دين، ولكني أكره الكفر في الإسلام، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتردين عليه حديقته، قالت: نعم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أقبل الحديقة وطلقها تطليقة

مادام تحترمينه فأنت تحبينه ولكن مشاعرك مازالت غير واضحة لذلك مادام ذهبت ورجعت استمري 

خانك وعمله غير شرعي وايضا لا تشعري تجاهه بالرضا والقبول لن تودي ان تعودي اليه لا أرى اي تغيير في حياته يشجعك على أن تتخلي عن القرار الذي اخذتيه في الوقت الصحيح،، من الأفضل أن تفكري مليا قبل ان تحكمي على العلاقة بانها عبارة عن شفقة 

وانت لأنك تحتاجي لحاة اكثر استقرار لا أرى أن عليك أن تعودي اليه ،،من الأفضل أن تحاولي ام تمونبظي اكثر قرب من أهلك ولا تتخلي عنهم وهذا الزوج في الأصل ليس مستقر حتى تخافي من عقوبة الله أن تركتيه،، من الأفضل أن تكوني حريصة على مصلحتك يا عزيزتي في النهاية الزواج لا يبنى على العواطف

شكرآ على إجابتكم جميعا..زوجي يعلم بأني لا أحبه ولكنه مصر على رفض الطلاق قال لي ذات مره لو كنتي تحبيني ربما سأتركك حينها مثلت عليه دور العاشقه ولكن لم أستطيع الاستمرار لا أجيد التمثيل ومللت والآن كل يوم اتأكد من مشاعري نحوه أنا لا أحبه لايعجبنس شخصيته وبعض الصفات ك البخل ولكنه يحاول ان يظهر العكس يحب التفاخر ف مثلا عندما يشتري لي شي ثمين قليلا يقول لي حطيها ع حالة الوتس او الفيس ليراها اصدقائي وفارق العمر بيننا من الاسباب التي تجعلني افكر بالطلاق عمره 35 وانا 19 لا نتشابه ف التفكير لا أشعر بانه سيكون لدي مستقبل جميل معه حتى دراستي يرفض ان اكملها وكثير من الأسباب ف لا تظلموني لاني اريد الطلاق أجل لديه اجابيات كثيره من تقديم حب واهتمام ولكن ما الفائده