أعاني من عنف زوجي وأخاف منه جداً

الله يعينك ويصلح حالك ونسأل الله أن يفرج همك وييسر أمرك تطلقي قبل تنجبي وتتعبي افضل لك تطلقي غصب عنه وعن اهلك نحن في 2023 انتهى الضرب والتعنيف انصحك بالطلاق الاستمرار كذا  استسلام 

كنت اعاني من نفس الشيء الخوف والتعنيف ولا احد من العائلة كان معي في مسالة الطلاق تعايشت مع الوضع 24سنة و كنت سبب اذى نفسي لتلاتة من الاطفال عاشو معي  مرارة الخوف والتعنيف امام اعينهم لاتفه الاسباب وبعد 24 سنة خلصت الى نتيجة واحدة وهي الانفصال وعدم الرجوع خطوة   الى الوراء

تستاهلي اللي يجرى لك لان من الاول ليه توافقى تتجوزي واحد هتترعبي منه. الحل الطللااااااااااااق

ربنا يكون في عونك

دام ماعندك أولاد منه الطلاق حل لوضعك ولاشئ تخافين عليه .. الحياه الزوجيه حب ورحمه أما العيش في الوضع إلي شرحتيه لايمكن اطلبي الطلاق والله يعوظك خيرا منه

ليش تخافي وترجفي هذا معتقل وليس سجن لا تستشيري اهلك بالطلاق تطلقي وانفذي بريشك ..اهله حتى لو كانو طيبين متل ماتعتقدي المفروض يوقفو بوجهوو ويدافعو عنك ولا يتركوكي وحيده في مواجهته

اذا من السنه الأولى  يضربك بعد كم سنه ممكن يقتلك

حبيبتي هاده ما بينفع تعيشي معه ولا حياتك معه راح تتغير  يعني زوجته الاولى هربت منه وعندها اولاد فانت اهربي ولا تجيبي اولاد منه واذا ضربك بلغي الشرطه والجأي لسفارتك واطلبي الطلاق حتى لو اهلك مش راضيين هم مش عايشين عيشتك

مادام موضوع الطلاق مرفوض من اهلك ليس لديك حل أما تناولك لحبوب منع الحمل من ورائه أمر خطير أن اكتشف امرك ستقعين في المشاكل لذلك حاولي التفاهم معه على تأجيل الانجاب لانك مازلت صغيرة 

اهلك ظلموك هاي مش حياه 

نصيحة لا توافقي ع الضرب والإهانات لأنة سيتمادى اكثر وانتي ساكتة قد يصل الى فقدانك احد اعضائك او الموتوثقي التعنيف واشتكي علية 

تطلقي فورا وحالا ودون تفكيرهذه ليست حياة صحيحةرزقك على الله تخلصي منه وستعيشي سعيدة ولو عشتي بكسرة خبز وشربة ماء

هذه ليست حياة أرى أنه من الأفضل أن تطلبى الطلاق وعلى أهلك أن يقدروا  ما انتى فيه وإلا سيخسروكى أرى أن الأفضل هو الطلاق

لا تسمحي بالمذلة و الضرب انت بشر ولسا العمر قدامك كيف تسمحي يمد ايده عليكي صدقيني لا احد يصعد فوق ضهرك اذا ما انحنيتي روحي اطلقي شوفي شغل اصرفي على نفسك عيشي بكرامه استقلي بحياتك لا تسمحي لحد يدمرك لا هو ولا اهلك 

لا لا لا الصبر ليس إلى هذه الدرجة إما إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان، ولا خير في رجل لا يحسن إلى زوجته ،ثم انك لست خادمة عندهم لكي يضربك كلما وجد إحدى أخواته في المطبخ لوحدها، فشغل البيت ليس مسؤوليتك لوحدك بل مسؤوليتكم جميعا عدا حماتك المسنة، لا تسمحي لزوجك بضربك أبدا ،خوفك منه وسكوتك هو السبب في تماديه، لا ينبغي أن تعيشي في الخوف والرعب، الزواج رحمة ومودة 

يا عمري والله وجعتي قلبي

جعل الله العلاقة الزوجية قائمة على المودة والسَّكِيْنة والعطف والرحمة بين كِلا الزوجين؛ ليسكن كل منهما للآخر، وليتعاون الزوجان في الحياة الزوجية فيما يُرضي الله تعالى ورسوله، يقول الله ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَات لقوم يتفكرون )  إن معيار استمرار الحياة هو الاحترام والطمأنينة والكرامة وحسن المعشر وعدم نسيان العهد و مجموع هذه الأشياء هي الحب وهي الود الذي تقوم عليها الأسرة ، أما ضربه لكِ والإهانة والسب فحرام لا يقره الإسلام وخطأ كبير ..... فأي رحمة وأي مودة وسكينة بقيت ؟! اطلبي من أمه وأخواته التدخل ليمنعنه من ضربك ، وليخبرنه أنهن اللواتي يردن العمل في البيت وليقفن بصفك ضده بما أن علاقتك بهم جيدة ،كلميه وناقشيه بالحكمة والعقل يقول النبي صلى الله عليه وسلم ( لا يكون الرفق في شيئا إلا زانه ولا ينزع من شيئا إلا شأنه )  ثقفيه دينيا عن معاملة رسولنا الأكرم صلى الله عليه تحكي أمنا عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ما ضرب شيئًا قط بيده، ولا امرأة ولا خادمًا ، إلا أن يجاهد في سبيل الله ) أعتقد أن معظم الرجال يتغيرون بعد مجيئ  الأطفال حيث تنقلب العصبية الى هدوء ورحمة ، لو جاء ليضربك قولي له ، هل ترضى الضرب لخواتك أو بناتك من أزواجهن ، أكرمني واحفظني ، أنا أمانة من الله في عنقك ، ليحفظ الله بناتك وأخواتك ، اتقي الله بي يقول النبي الكريم صلى الله عليه وسلم ( استوصوا بالنساء خيرا )  أكثري من الدعاء له في قيام الليل فإن القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء يقول الله تعالى ( أدعوني استجب لكم ) ، حدثني شخص منذ يومين عن سوء معاملته لزوجته كيف كان يضربها ويشتمها ويحرمها من الحق الزوجي ، بقيت الزوجة هكذا 3 سنوات صابرة محتسبة تدعو الله له بالهداية كلما صلت كان موضوع هدايته أول ما ينطق لسانها به ، وفي نهاية المطاف استجاب الله لها وشعر زوجها بسوء صنيعه وعاهد ربه بالتوبة والتغيير ، أنصحك بالصبر وعدم الطلاق وسيجعل الله بعد عسر يسرا