زوجتي تحاول أن تعوض برودها بالانفاق معي والهدايا وأنا تعبت

يعني المرأة  لما تتزوج رجل بارد جنسي  كيف ستكون ردت الفعل في أغلب البلدان العربية  محكوم عليها بالصبر  مؤيد  و ترضى بالنصيب   و تحمد ربنا أنها تزوجت  و ليها بيت  ....يا اخي هذه زوجتك ان اردت إكمال هذه القصة فأصير  لا يوجد حل آخر 

لا أدري ما سبب هذه الحالة التي تمر بها زوجتك و لكن انصحك أن تحملها على المحمل الحسن فربما أنها فعلا تعاني من البرود الفطري ، لان هناك نسبة من النساء كبيرة على مستوى العالم يعانين من البرود ولم يمنعهن من النجاح في حياتهن الزوجية مع أزواج يعون تلك الأوضاع ويتعاملون معها وفق منهج علمي وعاطفي في آن واحد دون ظلم أو افتعال خلافات أو تمحور حولها وكأنها هي مبتغى العلاقة الزوجيه

انت تضيع اجمل ايام حياتك واقوى طاقة جنسية تمتلكها بهذه الفترة، تزوج عليها او تسريح باحسان 

سيبك من الكلام المنمق اللي ما ببقدم ولا يحل مشكلتك خذ الوصفة والعلاج لما انت تحتاجها أو تشتهيها وهي رفضت تمسك الحزام وتجلدها جلد مش قوي ومش خفيف هي حتبكي وبنفس الوقت حتسلك معاك وتصير الأمور اخر حلاوة جرب الوصفة هاي وردلنا خبر شو بصير معكلأنك أنت دافع المهر مشان تنحكها وانت رايح عليك الآلاف الكيلومترات من دخول وخروج انت بتخسر يا باشا كتير

أنت تريد امرأة كاملةووهذا مستحيل ان عليك أن تتقبلها على ما هي عليه كي ترتاح 

ناقشها ووضح لها ان هناك مشكله تهدد زواجك منها وعليكما ان تضعا الحلول لحلها وعليها ان تكون متعاونه .  وتوصل لحل يرضيكما امتنا الاثنين ، وان رفضت اي حلول او تغيير من جانبها ، فعليك حينها ان تبلغها انك عازم على الزواج من أخرى لكي تعف نفسك ولا يوجد لديك حل آخر ، فعليها هي ان تقرر 

ابلغها انها اذا استمرت في هذا الاسلوب من البرود وعدم اعطاءك الحقوق الشرعيه فانك ستتزوج عليها لتعوض ذلك النقص وربما توافق لانها تريد التخلص من هذه العلاقه . 

اتجوز عليها

تزوج لانه معك حق تتنزوج احسن ما تفكر بالحرام وهذا حقك 

يا اخي مرت عليا حالا مثل حالتك تماما احسن شيئ تفعله ارقي هذا الجني العاشق وهاذي اعراضه يفعل تماما ما يحدث لك احسن شيئ ابداء بجلسات رقية شرعية انت وهي وسترى نتيجة ان شاء الله

اخى العزيز المشكله طال انتظارها وانت تقول بقالك 4سنوات تحاول جاهدا اصلاح ما بداخلها  بس هى دى طبيعتها  ولازم تضغط عليها وتعرضها على دكتور  وان رفضت تكرارا  هدد انك سوف تتزوج عليها وان لم تعدل  فالافضل لك ان تتزوج عليها وشكرا

احكي معاها بكل صراحة   و هي المسكينة عارفة ان جسدها بارد و لا تستطيع مجراتك في العلاقة لذلك هي تعوض  و الهداية  و الخ   نصيحة تحدث بصراحة  انا في داخلك  ما تعمل شيء من وراها  و ربي يهدي سركم

الأصل في الزواج أن يكون رحمة وسعادة وطمأنينة ومودة وتعاون بين كلا الزوجين ، كل منهما يعي حقوقه وواجباته تجاه الآخر يقول الله تعالى( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ )(وعاشروهن بالمعروف )فمعيار استمرار الحياة هو الاحترام والطمأنينة والكرامة وحسن المعشر وعدم نسيان العهد، بالإضافة إلى القيام بالواجب الزوجي ، ليتحقق المقصود من الزواج وهو الإعفاف ، والسكينة ، وينبغي لكلا الزوجين أن يكون ستراً ولباساً لصاحبه يعفه عن التطلع إلى ما حرم الله تعالى ، حذر النبي صلى الله عليه وسلم من التقصير في الحق الزوجي سواء كان من المرأة أو زوجها ، فقال (  إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلم تأته، فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح ) أنصحك بسؤالها عن سبب الرفض ، فإن المرأة لا تزهد في العلاقة مع زوجها إلا إن كانت العلاقة ليست صحيحة أو لها آثار سيئة أو مؤلمة عليها ، يحكى أن بعض الصحابة الكرام تفرغوا للعبادة  ، وأهملوا حق زوجاتهم  فعن عائشة رضي الله عنها قالت: دخلت علي خويلة بنت حكيم بن أمية بن حارثة، وكانت عند عثمان بن مظعون، قالت: فرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم بذاذة هيئتها، فقال لي: يا عائشة ما أبذ هيئة خويلة! قالت، فقلت: يا رسول الله: امرأة لها زوج يصوم النهار ويقوم الليل فهي كمن لا زوج لها، فتركت نفسها وأضاعتها، قالت: فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عثمان بن مظعون فجاءه فقال: يا عثمان أرغبت عن سنتي؟ فقال: لا والله يا رسول الله ولكن سنتك أطلب. قال: فإني أنام وأصلي، وأصوم وأفطر، وأنكح النساء، فاتق الله يا عثمان، فإن لأهلك عليك حقا، وإن لضيفك عليك حقاً، وإن لنفسك عليك حقاً، فصم وأفطر وصل ونم ، أنصحك بمحاولة التخفيف عنها من أعباء العمل والبيت ،   والعمل على إقناعها بزيارة الطبيب لتلقي العلاج المناسب إن كانت تعاني من ضعف ما ، فهذا فرض عليها  يقول صلى الله عليه وسلم ( إن الله أنزل الداء والدواء ، وجعل لكل داء دواء ، فتداووا ) أمهلها فترة من الوقت  فإن قبلت ووافقت ، عسى الله أن يكتب لها الشفاء  وإن امتنعت فلك كل الحق في الزواج بثانية ......

هههه الحل سهل تزوج باخرى وتحل المشكلة. مدام راسها يابس لاتريد زيارة الطبيب ولا تحاول ترضيك.تزوج عليها 

تزوج عليها. وسبها تربى ابنك وهي في عصمتكولمن بتعوز حقها الشرعي اعطيها.. وخلاص مكبر الموضوع. أدام هي مستغنيه عن العلاقة فرصتك جيب التانيهوقول لها انا حجوز ومش حطلقك لاني بحبك وانتيمش بتحبي العلاقه الجنسيه وانا محتاج. ولو هيه قالت حتتغير وتغيرت ده كويس ولو استمرت اتجوز 

وانت ما يرضيك بعد ان مرت كل هذه السنوات وهي لا تتغير ،،هل تفكر بالطلاق ام الزواج الثاني ام الخيانة هذه الخيارات المتاحة أمامك ام أن عندك أمور أخرى وتستطيع ان تستمر في المحاولة معها والصبر عليها ،،انت القرار يعود لك فأنت اعلم بصبرك وطبعك 

وماذا تنتظر بعد ان تتمادى وتتركك اكثر أياما بلا علاقة ان عليك أن تصارحها بغضب وحزم أخبرها انك لا تحب العلاقة بسببها أصبحت تكرهها بسبب كل هذا البرود انت تعطيها المجال بان تتمادى فعليك ان تحل المشكلة بطريقة صريحة واضحة 

عليك أن تعلم يا خي ان لكل علاقة نقصها وان عليك أن تحاول أن ترضى بهذا النقص ان النساء تتفاوت بحبها للجنس وتقبلها للعلاقة ومنهم من لا نعترف ان لديها مشكلة ان كانت تتقزز او تشمئو منها ،،حاول أن تتقبل طبعها وان تجد لك مخرجا مما انت فيه 

تساعلك معها هو نقطة الاهم هي تراك راضيوغي مبالي وتقبل بالحجج وانت تشعر انك تظلمها ان اصريت عليها ولكن انت تظلم نفسك ربما هي لا تحب هذا الأمر ولكن لابدوام تراعي ان هناك رف اخر في حياتها من حقه ان يسمع لها ما يريد هو لا تعطيها الخيار الذي يريحها واطلب منها ان تبذل جهج والا..