كيف أستعيد زوجتي بعد إفصاحي لها برغبتي بالزواج عليها

ما قامت به زوجتك رده فعل طبيعيه للزوجه المحبه لزوجها ، و كل الاضطرابات التي تحدث معها طبيعيه ايضا ، لذلك يا عزيزي اصبر عليها و اغمرها بحبك و احرص على كسب ودها ومنحها حقوقها فهي درة ثمينة مهما رأيت منها في تلك الفتره من بعد او شك او غضب فكل تلك المشاعر بسبب حبها لك و خوفها عليك ، فتمسك بها و اسعد قلبها .. وفقك الله وحفظ لك زوجتك

من الجيد يا اخي انك تراجعت عن فكره الزواج الثاني لان من الواضح ان زوجتك لن توافق عليه وسوف تشتت اسرتك ، و من الجيد ايضا انك ترغب في استعاده حياتك و الحفاط علي زوجتك و اسرتك ، و لذلك انصحك بان تصبر و ان تتحمل كل ما يصدر من زوجتك ، فهي فتره عابره وسوف تمر و يجب ان تكون سند لزوجتك و تعمل علي اخراجها من تلك الحاله و تنسيها تلك الفكره و تكسب حبها و ثقتها من جديد ، فهذا الامر سوف يحتاج الي بعض الوقت و الجهد فتوكل علي الله و طلاما ان حب خالص لها و صادق سوف تصدقك زوجتك بالتأكيد

اخي العزيز بما انك ترغب في تصحيح ما حدث فعليك بالبدأ مع زوجتك من جديد .. فانت تحتاج الي التقرب منها من جديد و بدأ حياه جديده معها .. حاول ان تأخذها الي اجازه في مكان بعيد عن المنزل و عن ذلك الخلاف التي حدث .. و حاول ان تغمرها بحبك و حنانك و تكون معها ذكريات مليئه بالسعاده و الموده .. حتي تستطيع ابدال الافكار السلبيه التي تدور في راسها و طردها و التقرب منك من جديد

اعمل علي اشعار زوجتك بحبك لها و فخرك و اعتزازك بها و ايضا تقديرك لها ، و اعمل علي ان تجعلها تري نفسها جميله دائما و مميزه في عينيك ، فهذه الفكره كسرت بها امور كثيره و جعلتها تشعر بالنقص و ادت الي وصولها الي تلك الحاله ، فاجعلها تثق في نفسها من جديد و شجعها و حسها علي التطور اكثر في كل شئ ، و لا يوجد مانع ايضا اذا اغضقت عليها ببعض الهدايا التي تحبها و تسعد قلبها حتي تتقرب منك من جديد

لا تزعلها حرام عليك هي بشو مقصرة معك حتى تعمل معها هيك ولا بس عشان معك مصاري وبدك تتزوج مش فاهم انت بتعمل كدا ليه 

بما أنك مقتنع بالفكة و أيضا مقتدر فمن الطبيعي أن تشك بك و أن تعتقد أتنك ستتزوج عليها في يوم من الأيام ,, لكن الغريب أنك لا تو أن تجرحها لا يا أخي الكريم لن تجد على هذه الأرض امرأة يحلو لها أن يتزوج زوجها فان أردت أن تتزوج افرض عليها الأمر و لا تستشيرها ان رأيت انك مقتدر و من الممكن أن تكون مسؤول عن بيتان فمن لافضل أن تنوي و تكمل في قرارك الله حلل لك 

هي فقدت الآمان معك خلاص وستظل خائفة وعائشة بهم وحزن وخوف طول عمرها منك .غباء الازواج وانانيتهم قد يدمر النساء والقلوب المطمئنة .

انصحك يا أخي الكريم ان تقرأ قصص في هذا الموقع قصص ازواج نادمين على زواجهم  الثاني بعد ترك زوجتهم الاولى لهم . نصيحه اذا كنت مرتاح مع زوجتك وهي تحبك فلا تهدم حياتك ثم بعد ذلك تندم .

سبحان الله في ناس تخاف ع مشاعر زوجاتهم وفي ناس ولا همها.. يقبل الضرة امام زوجته الأولى وأم أولاده.. 

اذا كنت مرتاح مع زوجتك وتعلم انها تحبك فاختصار ستندم على زواجك عليها لانك ستفقدها وربما تتزوج هي ايضا غيرك . 

يا عزيزي سوف تتحلي بالصبر و الحكمه في التعامل مع زوجتك .. لان ما حدث معها ليس بامر هين او سهل خصوصا ان من الواضح ان بينك و بينها حب كبير .. وسوف تحتاج بعض الوقت لكي تخرج من تلك الحاله و من تلك القوقعه المظلمه التي دخلت فيها انت و زوجتك .. فاصبر عليها و تأكد ان كل ما تشعر به طبيعي بسبب صدمتها و حاول ان تتقرب منها بكل الطرق

انصحك بالترقب الي زوجتك والإقبال عليها بكل صدق، وسؤال الله بإلحاح أن يجعل محبتها في قلبك وألا يجعل قلبك وعقلك إلا لها ، فحياتك مع زوجتك بالتأكيد يوجد بها خلل جعلك تفكر في الزواج الثاني بهذا الشكل و بالتأكيد حياتك و غير مستقره و عليك باصلاحها و معالجه القصور الذي حدث بينك و بينها ، اذا اصلحت علاقتك و حياتك مع زوجتك سوف تنتهي تلك الافكار علي الفور من تلقاء نفسها سواء من داخلك او من داخل زوجتك

اقدر رفقك بزوجتك وحرصك على اصلاح الموقف الذي حدث بينك و بينها و انصحك أن لا تيأس ، فبالتأكيد مع قربك منها واغمارها بحبك و حنانك و اسعادها بالافعال و ليس الاقوال سوف تتقرب منك مره اخري وسوف تنسي ما حدث و سوف تعود العلاقه بينك و بينها كما كانت و لكن الامر لن يحدث في يوم و ليله فتحلي بالصبر و الحكمه في التعامل معها

بالطبع ما قمت به امر خاطئ يا اخي الكريم ، خصوصا اذا كانت زوجتك تحبك الي تلك الدرجه و ايضا لا تقصر تجاهك في اي امر ، فانصحك بان تعمل جاهدا علي اصلاح علاقتك بزوجك و علي تعديل الفكره و علي التقرب منها و اشعارها بتقدريك الشديد لها و عدم تخليك عنها و مع الوقت سوف تتغير ان شاء الله و ترجع لطبيعتها

انت اصلا بتفكيرك الزائد الذي لا حاجه اصلا كسرت الثقه بينك وبينها، لن تعود تثق بك وان عادت ستبقى هناك شرخات الكسر الذي سببته انت.  اريد ان اتزوج على زوجتي..هي جميله واحبها ورائعه ولا ينقصها شيء وعندي منها اولاد وبنات وحياتنا فل، لكن انا اريد ان اتزوج عليها.. يا من تريدون ان تعددوا دون النظر في كل الجوانب.. افهم يا اخي ليس التعدد يصلح لكل من كان. والتعدد مباااااح في ظروف معينه، وليس فرض وليس سنه عليك تطبيقها بكل الاحوال.  هو فقط مباح. واعلم ان الشيطان من اساليبه انه يشغل الانسان بالمباحات حتى يجعله يقصر في الضروريات وهذا بخد ذاته يكسب الانسان اثم. لا افهم لماذا يظن بعض الرجال ان كسر قلب المرأه هين!! يعني تخيل زوجتك قالت لك اريد ان اتطلق لاتزوج برجل اخر ، هكذا بدون سبب وانتم حياتكم فل . كيف سيكون رد فعلك !!! رجال اخر زمن، ان كان بقي رجال!! اعمل المستحيل ان تعيد الثقه بينك وبينها،  اغدق عليها بالحب والاهتمام. والله سئمنا نسمع قصص، تجد فيه الشخص لا يصلي ولا يتبع سنن ولا فروض ويقول اريد ان اعدد، لان الله اباح. تماما مثلما اباح الله. ايضا اعطاك الاختيار ان لا تعدد بدون سبب. هو فقط اباح للضروره وليس لكسر قلب المرأه بدون ادنى مراعاه لاشعوريا. يا من تبحثون عن تطبيق السنه . قال رسول الله صل الله عليه وسلم "الله الله في النساء" هذه من اخر وصاياه.  لانه علم لان الله علمه ان النساء كالقوارير تكسر بسهوله، ويصعب جبرها بسهوله. وايضا قال صل الله عليه وسلم "خياركم خياركم لنسائهم" . يعني كن انت مع امرأه واحده كما يحب الله ونعم بها رضوان الله والفوز بالجنه افضل من ان تعدد وتجعل النساء تكره بعضها واكرهك ايضا.  ولا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم. 

و لن تنسى و أعتق أن العلاقى التي بينكم ستتغير و بما أنها غير راضية ستشك بك على الداوم و من المطلوب منك أن تكون معها على طبيعتك و اتركها تفعل ما تريد و تراقب و تشك كما تشاء المهم أنت أن عليك أن تكون معها كالسابق 

ان من الافضل أن تحاول أن تجدد من العلاقة بينكم و أخبرها أنك نسيت الأمر من خلال أفعالكى أيضا ان عليك أن تثبتا لها أنك في الأصل ل تفكر أن تتزوج عليها و هي غير راضية و كان الله في عون على هذه الفترة لأنها ربما لن تغير رأه=يها الا اذا شعرت هي بنفسها بالأمان تجاهك