هل أعود له حتى أنجب طفلاً ثم أتطلق

تعودين اليه من  اجل انجاب ثم تتطلقين؟؟؟؟؟؟؟؟ما هذا التفكير؟ وما ذنب طفل لم ياتي بعد  يعش مشتتا .........اطلبى الطلاق وانتهى الأمر والفرص امامك كثيرة للزواج والإنجاب

وضعت كل اللوم عليه ، لم لاتراجعي نفسك أيضاً وخصوصاً أنك لم تذكري سبب طلاقك الاول ..

الزواج المشروط بأي شرط هو زواج حرام شرعا يا ابنتي العزيزة ، والله لا يرضى عن هذا، لأنه نوع من انواع الزواج المسيار مرتبط بمدة محددة ولهدف محدد لأن الزواج كما قال الله سبحانه وتعالى رحمة وسكن للانسان ولا يجب ابدا ان يشترط بمنفعة

طالما انت فقدتي الامل في االزواج بعده مرة اخرى اذا في تلك الحالة لماذا لا تفكري في تلك الفكرة ولكن لتشترطي عليهم وعلى اهله هذا الشرط، حيث ان العودة سوف تكون فقط للإنجاب لا اكثر وا لشيء أخر، وفور ان يحدث هذا عليك ان تحصلي على ورقة طلاقك

لو كنت مكانك ما فكرت ابدا في العودة الى مثل هذا الرجل، الرجل الذي يهين كرامتك ويحطمك داخليا ومعنويا بهذا الشكل يا عزيزتي صدقيني فإنه لن تعيشي معه يوم واحدا في استقرار، من رأي أن تفكري جيدا في الامر قبل الرجوع اليه وتكرار الخطأ مرتين 

الواضح وضوح الشمس انه انسان اناني لا يفكر الا في نفسه يا عزيزتي، ومن رأي ان لا تعلقي نفسك بأمل كاذب هذا رجل لا يستحق انه يكون معك مرة اخرى وانت لازلت صغيرة وجميلة وشابة وان شاء الله عالى يرزقك بزوج صالح يخاف عليك وتنجبي منه طفل يملأ عليك الدنيا، طالما لازال لدينا أنفاس تتردد في صدورنا فالأمل لازال موجود

اذا انجبت منه سوف تربطين نفسك بشخص، اناني وعنيف ومريض نفسيا بقية عمرك، على العكس سوف تلدين طفل يعاني بقية حياته من اب بهذه الصفات ثم من يضمن لك انه لن يأخذه منك بالحضانه ويجعلك تتحسرين بقية عمرك على طفل لا تستطيعين ان تأخذيه بحضنك

كيف حكمتي على نفسك، أنك لن تتزوجي ولن تنجبي اذا تعديت 26 عاما؟ هذا كلام غير منطقي، هذا رزق من الله سبحانه وتعالى والله وحده العالم اذا كان سيكون لك اطفال ام لا، وربما بعد طلاقك يرزقك بزوج خير منه، لا تتقولي على الله سبحانه وتعالى 

ليه ما حزن عليكي لما كان يهينك ويضربك ليش ما حس فيكي بيش ما حكا حرام لنا طلقك وحكا بتحبني وبتحس بظروفي.... ليه انتي بتيجي ع كرامة حالك مشان شعوره... ينباع شعوره بالعزا ازا كان التمن كرامتي واهانتي

يا عزيزيت هوني عليك الأيام التي أنت فيها بعية عنه ستثبت لك حبه ,, ان أر=تى و طلب السماح و قبل بشروطك عوجي له و الا من الافضل ن لا تتناولي و تعوي له لأنك تشفقي عليه و لا تنسي أنك صغيرة في العمر حتى لو نت مطلقة الفرص لن تتوقف 

ما الفائدة من ها الزواج ان كان في الأصل هذا الشخص لا يشعر بالحب الذي أنت تشعري به تجاهه ان كان لا يفهمك لا اعي لأن تستمري معه  بما أنهلا لا يعطيك الفرصة بأن تأسسي معه أسرة و اعلمي ان لم تحل الخلافات بينكم الان لا تتأملي أن تحل ان أتى الصغير 

اولا صلى صلاة الاستخاره.ثم عليك بدعاء آخر الليل وأكثري من الذكر والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وعلى آله واسالي والحي في دعاء آخر الليل ان يصلح لك زوجك. وسترين مايسرك إن شاء الله لكن لا تيأسي. وإذا نويتي أن تعودي فشترطي عليه أن لا يمد يده عليك بالضرب. يكتفي بالغضب والشتم اما الضرب فرفضي على أن يكون هناك من يضمن لك عدم تعديه عليك بالضرب. فما فائدة لو حملتي وضربك واسقطتي الجنينفالأمر يكون على بينه ووضوح ولو حتى أخبرته كشرط أن أي من النوع من الضرب يحق لي ان اتصل بحماية الأسره من الاعتداء. اما أمر الخلفه فإن كان قد كتب الله لك منه أو من غيره فسياتيك. فلا. تستعجلي. إذا مكتوب لك شيء سيحدث فريحي حالك من التفكير 

شوفي شعورك عند اهلك حسيتيه فرج وانك مو جاريه .. شو الفائده من الزواج ازا مافيه شعور الموده والرحمه وشعور تحسي الك قيمه كزوجه .. وبعدين ٢٦ لسه صغيره والفرص قدامك .. لاتظلمي نفسك وتظلمي طفل بس لترضي رغبتك .. خلي الطفل يجي في ظروف طبيعيه حتى ينشئ ويتربى بشكل طبيعي .. لاتكوني انانيه بهالشي. رغم اني حاسه رغبتك بالطفل فقط من باب انك عندك احساس لو اجى زوجك ممكن يتغير ويحن وتكوني حققتيله امنيه وكل شي فعلا قابل للتغير بس مافي شي مضمون .. طفل بعدها طلاق معناها انتي عم تظلمي حالك وتحملي مسؤوليه انتي في غنى عنها .. الانسان هاد اكيد عنده جانب جميل وجانب تأثر فيه .. فبالتالي لو حبيتي تعطي حالك فرصه لازم تكوني قويه وتلجئي لربنا وتستخيري وتانيا اطلبي من زوجك تراجعو اصحائي نفسي .. ممكن الوضع يصير افضل ..وبنفس الوقت تتحملي اي سلوك او تصرف منه .. الله يرزقك الخير

أنت رأيتي فيه ما م يره أي أحد ,, لذا أنت ربما تكوني ا=بالنسبة له الشخص الصحيح ,, من الممكن أنه يأس وربما أنت قد تكوني الوحيدة التي تعيدي له الأمل في الحياة,, أعيي النظر في أمر الطلاق و حاولي أن تحصلي على قرار يكون فيه صون لحقوقك و أيضا مرضي له 

من قال أنك لن تتزوجي ان تطلقت منه ـنا لا أرى أي ايجابيات من هذا الزواج و خصوصا انك من بعد أن مكثت مع أهلك شعرت أتنك تحررت من أن تكوني جارية له ,, ان من الافضل أن تكوني أثر حرص على أن تفكري في مصلحتك أنت الزواج لا ينى  على الشفقةو اختيارك له كانخطأ من البداية 

أنت دخلت حياته و أنت تعلمي أنه أناني و أيضا لا يشعر بغيره و لا يريد الا أن يرضي نفسه التي أساء لخا الميع ,, أنت تزوجتيه لانك أشفقت عليه و ماذا الاان تغير هل أصبحت لا ترينه كما قبلت به أو أن صبرك نفذ ,, أنت عليك أن تحددي ما تريدي أولا ومن ثم تقرري هل تريديه أن يبقى زوجا لك لأنه ليس من المعقول أن تعزدي له و من ثمتنتجبي منه و من ثم تنفصلي عنه أنتت تظلمي الصغير الذي بينكم ,, أنا أرى أن من الافضل أن تجلسي معه للمرة الأخيرة و أن تحاولي أن تصلي معه لاتفاق على الحياة التي ستكون بينكم ان رأيتي أنه متمسك بك