زوجي يريد أن يطلقني لأتزوج مديره أو يبادلني مع زوجته

ارجعي ع بلدك بدهاش تفكير وابوك مجبور فيك  وامك  وحتى اخوتك ارجعي واقعدي عندهم بلالك هالعيشه المقرفه

مستحيل يكون حقيقي هذا الكلام 

لا يوجد اشكال ان طلقك دامه بالحلال بيتزوجك

لله درك على حرصك على شرفك ودينك البشري فمثلك لن يخزيه الله سبحانه وتعالى يفضله وحوله وقوته وسيبدلك رب العالمين خير منه وسترين ذلك قريب باذن الله تعالي فماخاب من توكل عليه انا من المدنيه المنوره بلد الرسول صل الله عليه وسلم ومستعد الزواج منك وسادعوا لك دائما

اتمنى ان يلاقي شر اعماله والعقاب من جنس العمل آخره يصبح منبوذ و محتقر

ووواو تنحسدي على هالزوج المثقف ياررريت زوجي مثله

أشعر أن امرأة كهذه سوف تدخل الجنة بغير حساب من حجم الابتلاءت التي عانتها منذ طفولتها وارجوا من الله أن يساعدها بجنود الأرض وملائكة السماء ولا تضعف أمام هولاء المجرمين والزوج الديوث وان يرزقها الله برجل مسلم يصونها ويرعاها أما العقم فيجب أن تعلم أن هناك الكثير لا يرغبون با اطفال وتستطيع أن تكفل يتيم من الأطفال معها اهم شيء تواصل الدراسة وتتواصل مع السفارة علها تجد لها حلول تنفذها من هذا الزوج اللئيم

لماذا لم تلجئي لسفارة بلدك..هي الأولى بحمايتك وتطليقك وإيجاد عمل شريف لك لحين إنهاء دراستك والحصول على حياة مستقرة منفصلة عن زوجك بعد طلاقه لك.

الله أكبر وسبحان الله! ليت لي نصف ما لكي من صبر وتقوى، امرأة وحيدة في الغربة، ابتُلِيت بكل المصائب والفتن، والمغريات حولها كثيرة ومع ذلك متمسكة بالله! تأكدي أن الله سيعوضك، فأنت مؤمنة ولا بد أنك تدركين أن دعاء المظلوم لا يرد عند الله تعالى، فقومي ليلا وادعي الله عليه وعلى المدير ولا تنسي طلب العوض!الله عز وجل يجعل البلاء في حياة عباده، وبلاء الأنبياء أعظمها (كلما زاد صلاحك كل ازداد البلاء وازداد معه الأجر ليفرق الله، سنة الله في الخلق ولن تتغير). قال الله عز وجل:(أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ ""لا يُفْتَنُونَ"")، ورأينا ذلك جليا في سيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ومن معه من الصحابة!قصتك يشبه قصة نبينا يوسف عليهه السلام وكلاكما من عباد الله الصالحين؛ورغم أنك أنثى إلا أنك أقوى وأفضل مني بلا شك إن كنت صادقة فيما قلتي!تملك قلب إخوة يوسف الغيرة والحقد حتى بلغ الأمر التفكير في الخلاص منه فبدأوا بالتشاور فيما بينهم لقتل يوسف. قاموا بإلقائه في البئر وكانوا قد لطخوا قميصه بالدماء لكي يظن أبيه أن الذئب قد أكله. حينها جلس يوسف بالبئر منتظراً رحمة خالقه به، إلى أن مر به مجموعة من المسافرين أرادوا أخذه ولكن جاء إخوته  وقالوا أن يوسف لهم عبدا لهم فاشتروه منهم ببضع دراهم. قاموا بدورهم ببيعه كعبد أيضا في سوق بأرض بعيدة عن كنعان وهي مصر(غربة)!وكانت تلك رحمة الله بيوسف وعطفه الذي شمله به وبداية تمكينه في الأرض ولكن هل كان يعرف ذلك؟ لا! لم يكن يعرف ذلك، الشيء الوحيد الذي كان منه متأكد هو أن "الله لا  يُضَيِعْ"!عبدٌ مملوك في الغربة، ولكن هذا العبد ليس كأي عبد، تقي وقلبه بالإيمان عامر ورغم ما جرى له لم يكن لديه شك أن الله سيفرج عنه ما هو عليه لأنه ("ومن يتق الله" > يجعل له "مخرجا"> ويرزقه من "حيث لا يحتسب").ابتاعه العزيز وأهداه لزليخة، فكبر حتى أصبح شابا ناضجا، حينها كانت امرأة العزيز قد وقعت في حبه وأصبح إغوائها له هو همها الشاغل، ولكن نبي الله بقي ثابتاً يخشى الله ويتذكر فضله عليه.ظل شيطان زليخة يجمل في عينها المعصية حتى بلغ بها الأمر إلى إغلاق الأبواب عليهما وحينما فر منها لحقته ومزقت قميصه ثم ألصقت التهمة به زاعمة أمام العزيز أنه هو من يحاول إغوائها، ومن العجيب أن العزيز صدقها!لكن حكمة الله كشفت برائته حيث إن تمزق القميص جاء من الخلف وهو دليل قاطع واضح على ملاحقتها هي له، وهو ما نطق به صغير في المهد كان ابناً لإحدى قريباتها، ومن هنا كانت المقولة الشهيرة (شهد شاهد من أهلها).ولكن مع ذلك أدخله العزيز السجن لحديث العامة، وقد فضل نبي الله يوسف عليه السلام الدخول إلى السجن بدلاً من الوقوع في المعصية وقد استجاب له الله!ذات مرة رأى الملك مناماً وقد جلب العرافين لكي يفسروه ولكن أحداً منهم لم يتمكن من ذلك، حتى ذَكَر أحدهم للملك قصة يوسف، فظهر برائته ثم فسر رؤيا الملك الذي أحبه وعينه أميناً على خزائن مصر، وبعد موت العزيز أصبح يوسف عزيز مصر.وحينما جاء إخوته لجلب مؤونة الشتاء عرفهم يوسف ولو يعرفوه فعرفهم بنفسه وذكّرهم بما فعلوه سابقا ثم عفى عنهم وسامحهم!كان رأى في صغره بالمنام الشمس والقمر وإحدى عشر كوكباً يسجدون له وبالفعل قد تحققت رؤياه بسجود الإحدى عشر أخ أمامه تقديراً وتعظيماً له.إن قصة النبي يوسف عليه السلام أطلق عليها المولى عز وجل أنها أحسن القصص، فهي تروي قصة نبيين من أنبياء الله قد أمنوا وصبروا فجزاهم الله خير الجزاء، ولو فرج الله عن يوسف في أول ابتلائه لما آلت إليه خزائن مصر! وهذه القصة تشبه قصتك يا أختي؛ أتمنى أني قد أفدتك بشيء! 

ومن يتق الله يجعل له مخرجاًربي يفرج همك  عودي لبلدك وربنا سيجعل لك مخرجاً

بعد عام . نسأل الله لك التوفيق والسداد وأن يفرج همك ....... صحيح أن الله ابتلاك . لكنه أعطاك نعم عظيمة لا توجد عند غيرك وأظن أنك غافلة عنها والذي ظهر لي منها : نعمة الدين والشرف الرفيع والصحة والعقل الرشيد والتفكير السليم والرجوع لله في الأزمات والخوف من الله في الخلوات والدعوة إلى الله قولا وفعلاً . .... وما أخذه منك صدقيني لا يصلح لك فالله حكيم عليم أعلم بك منك . فلا تدرين لو أنجبت أطفال لساموك سوء العذاب ولك في طفل سورة الكهف عبرة ( فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا ) فكان قتله رحمة بأبويه مع أن ظاهره فاجعة عليهما . والآن ماتوا جميعا وتبين بالتأكيد أن موته كان رحمة بهم .

ظاهر انك عانيتي بحياتك لاهل لا زوج ابتلاكي الله باب وام انانيين للغاية ورموكي خلاص انسي امرهم حتي ان ابوكي رفض انه يزوجك وزوجك فاضي فماذا تنتظرين يعني خلاص هو بنظره انتي لستي بنته تبرا منك وامك نفس الشي لم تاتي حتي لعرسك ولا تسال عنك وربما لا تعرف اذا انتي عايشة او ميتة انتي يا خانم يتيمة لا اهل لكي ولهذا لا تقولي اهلي لانه انتي ما عندكش اهل اوكي، واما زوجك تزوجك لمصلحته فقط حتي تسافري معه وتشجعيه حتي يستمر بتحقيق حلمه وزوجك مستعد يعمل اي شي المهم يصل لاهدافه هو يريد ان يمنحك لمديره لحتي يحبه مديره ويرقيه في عمله فلو كان موظف عادي مكان يقبل انه يعطيك له ولكن لانه مدير يريد ان يعطيكي له حتي يرفعه بعمله من اجل مصلحته زوجك من اجل مصلحته ومن اجل ان يصل ليحب عليه مستعد ان يقتل كل الناس فهو يصدق بالمقولة لتقول الغاية تبرر الوسيلة هو مريض مش طبيعي ولكن انا الومك هنا انتي ايضا لانك انتي تزوجتيه هروبا من وضعك  لانه لا عايلة لكي وهذا غلط فزواج قرار صعب جدا لازم تفكري فيه كثييير وتستخيري الله والناس اما انتي بسبب ظروفك روحتي رميتي نفسك لاول عريس يخطبك حتي تصدمتي بعدين و نحن هنا لسنا لحتي نلومك فانتي مش ناقصة ولكن برافو لانك رفضتي طلبات هذا المريض وانصحك طلقهي فورا وتدخليه لسجن يستحق ان يدخل السجن لانه حقييير كيف يقولك اعملي علاقة مع مديري او مع زوجته ؟ هذا مريض من اجل مصلحته ان شا الله بحياته ما يرتقي بعمله انتي شو ذنبك حتي يستخدمك لتحقيق احلامه الدنيية وليش صابرة معه ؟ المفروض تهربي من الاول سمحيلي بس انتي كثير خوافة تعيشين ببلد اجنبي بلد القانون هناك عندهم قانون ليس مثلنا اذهبي لشرطه اشتكي عليه سيدخلوه لسجن هو ومديره وزوجته مراح يخرجه منه وانتي متعلمة وهل تشتغلين ام لا؟ حتي لو ما تشتغلين ابحثي عن شغل او يعطوكي ضمان اجتماعي تعيشي فيه هما عندهم حلول لكلشي والدولة راح تساعدك انتي المشكلة متكلة ومعتمدة علي زوجك كلياااا ولا تعرفين شي كانك لم تدرسي يوما 

بعد سنة ما هي أخبارك ؟ هل وجدت حل ؟ أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يفرج عنك كربتك و يرزقك من حيث لا تحتسيبن.

لا تفقدي الأمل بالله سوف ينصرك الله 

يااختي. ماذا قول لك.  انت ابتلاك الله بهذا الزوج الفاسق الديوث الواطي  اللي تحود من الدين والرحولة والكرامة ولاخير في بقاك معو  طلبي الطلاق منه فورا وارجعي بلدك ولك رب كريم لن يتخلا عنك ابدا اياك والاستمرار مع هذا الفاحر الديوث والله بيجعلك مخرجا وبيرزقك من حيث لاتحتسبي حافظي على دينك وشرفك وسمعتك وسمعة اهلك  والله يخلصك منه على الخير ويستر عليك ويعوضك خير منه في هذة الحياة

هوا مقتنع انه سيطلقك خذي الطلاق بكل هدوء واذهبي لأقرب مسجد وحدثي إمام المسجد عن قصة زوجك بدون ذكر قصة ابيكي وأمك  قولي انا يتيمه وأنسي الماضي  لانها ستكون فكره سلبيه لدى المستمع .يجب ان تكوني قويه وتتقدمي للأمام  والدعاء الدعاء الدعاء وإن بعد العسر يسرا .

قيمي عليه دعوه بالانفصال عنه وخذي تعهد منهم بالمحكمه  من عدم ملاحقتهم لك هوه ومديره واللجئي الى علماء المساجد ليقفو معك لنهايه

الحل الاول والاخير ان تلجئي لله . فانت قد جعلت زوجك هو ملاذك . وكل من تحبينهم سيفارقونك لانك لست قريبة اكثر من الله .قومي الليل وادعي الله هو منقذك واسأل الله ان يعينك إدرسي وابحثي عن عمل تطلقي منه وكانك ستتزوجين من مديره ولكن لا انت ستفعلين ذلك بعدما تبحثين عن عمل وتشتغلي وتجدين شقة صغيرة . ثم إدرسي وإشتغلي وفوضي امرك لله .وأنصحك ارجعي لبلدك عندما تتحسن حالتك الماظية وتكملين دراستك لان في الدول الغير المسلمة يستحيل ان يعيش المسلم في هناء إلا من رحم الله.الله يسهل عليك امرك ويسعدك ويعوضك في الجنة إحتسبي اجر هذا الصبر إنك فتاة صبورة ماشاء الله حفظك الرحمان لازال هناك الخير فقط ثقي بالله فهو خالقك وهو من سيستطيع إسعادك

كونى قو ية وابحثى عن عمل ضعفك يشجعهم على ابتزازك ابدئي الخطوة الاولى وستصلى واقرئى قرأن قبل النوم وتحصنى