علاقتي بزوجي جميلة لكني لم أنجب للآن وهو يعشق الأطفال

ربي يرزقك بالزريه الصالحه ان شاء اللهصلاة قيم اليلل وان شاء الله خير 

ما دامك حملتي مرتين فبإذن اللهأمورك بسيطة ولكن يلزمها معرفةسبب الاجهاض ، ربما يكون معكجرثومة القطة فهي تسقط الحملوربما مشكلة بالدم والتخثراتأو رحم ذو القرنين أو شيء آخر ..على كل حاولي مع زوجك بالحسنىأن تتابعي وضعك عند طبيبة وإن رفضادخلي أحداً من أهله له كلمة عليهلا تتهاملي فالعمر يركض بسرعةودوبك تنفدي بولد أو ولدين .الله يجبر ماضيكي بأيامك القادمة حبيبتي

الله يرزقك الذرية  الصالحة 

لقد عانيت كثيرا أختي و عوضك الله بزوج يسعدك الحمد لله .. حاولي التفكير بشكل إيجابي في حياتك و من المحتمل أن يكون الاجهاض سبب في عدم الحمل لأنه لابد من عملية تنظيف للرحم بعد الاجهاض ضروري لابد من الذهاب لطبيبة نسائية و اتخاذ الاجراءات اللازمة.. رزقك الله بالذرية الصالحة  

حاولي التصالح مع الماضي و الوصول للسلام الداخلي مع نفسك و تخلصي من شعور الضحية .. تقربي الي الله و ادعيه كثيرا و سوف تجدين زوجك يوافق علي الذهاب لطبيبة و اقرأي عن تربية الاطفال لتهيئة نفسك للأمومة و الاعتناء بطفل … أنصحك بعملية اطفال أنابيب أو الحقن المجهري في أسرع وقت لأن بعد الاربعين يكون مخزون البويضات أقل .. الله يرزقك يارب بالذرية الصالحة 

رزقك الله بالزريه الصالحه عاجلا غير اجلا اختى الفاضلة ، اعلمى أن هذا الشئ ليس بيدك فهذا رزق من عند الله يرزق به من يشاء و لكن يجب عليكما أن تتخذوا بالأسباب و تسعوا للإنجاب لذلك يجب عليكى أن تقومى بإقناع زوجك بالذهاب إلى الأطباء و تفهمى منه عن سبب رفضه للأمر

اختى الفاضلة هذه مشكلة زوجك و ليست مشكلتك فلا تحملى نفسك ذنب فهو الذى لا يريدك أن تذهبى لطبييه متخصصه لتفحصك و تقوم بحل المشكله فإذا كان بالفعل يريد إنجاب أطفال فسيفعل كل ما بوسعه حتى تستطيعى الإنجاب ، فلا تحملى نفسك فوق طاقتها يا عزيزتى.

لاتستعجلين تو كلي على الله 

عليكي ان تذهبي للطبيبة على الفور حتى تستغلي وقتك فالتاخر ليس في مصلحتك لذلك تحدثي مع زوجك عن الامر ووضحيه اه فيجب ان يعلم انك تريدي الانجاب ايضا وانه لا يوجد سبب واضح ليمنعك من الذهاب للطبيبة فيجب ان تخبرية بالامر ليفهمه جيدا وليعلم انه لا عيب في هذا 

ارى يا ابنتي ان ما مررتي به من تجارب يعطيكي القدرة على التعامل مع حساتك بشكل افضل فانتي مررتي بالكثير وهذا يعني انك اصبحتي ذات برة كبيرة في الحياة لهذا انظري للجانب الليجابي فقد عوضك الله بشخص يحبك ويحترمك وتحبيه وتحترمية وزواج باذن الله ناجح لهذا انسي كل ما حدث من اهلك ومن زوجك السابق لانه لا معنى له على الاطلاق 

لا تفكري في كل ما حدث في الماضي فكل ما تحدثتي عنه الان هو مجرد ماض انتهى ولم يعد له اي تاثير عليكي على الاطلاق ومن الافضل ان تفهمي هذا وان تخرجي من تلك الحالة تماما فانتي انسانه قويه وعليكي ان تعيشي حياتك الان دون التفكير في ما مضى من حياتك في السابق 

تحدثي مع زوجك حتى تتمكني من اقناعه فلا يجب ان تتركي الامر بتلك الطريقة ابدا فانتي انسانه قويه وعليكي ان تتعاملي مع الامر بذكاء فان كنتي تريدي ان تنجبي فلابد من اللجوء للطب وهذا لن يتم الا بالتحدث مع زوجك ليقبل ذهابك لطبيبة لمعرفة المشكلة وعلاجها 

عزيزتي ان كان يريد الاطفال فعلا فيجب ان تذهبي معه للطبيب فلا يجب ان تتركي الامر لان سنك يكبر وسيكون الامر اصعب مع الوقت لهذا من الافضل ان تسرعي في التعامل مع الامر لتتمكني من الانجاب في الوقت المناسب ولتتمكني من التعايش مع زوجك دون ان يكون هناك مشكلة بينك وبينه 

اسمعي وانا اختك . والله اعرف حاله قريبتي . جلست هي وزوجها تسعه سنوات لم ينجبوا . وسافروا للخارط واخذوا علاجات وووو. وبالاخر التزمت بسورة البقرة هي وزوجها كل يوم تقراها كااااامله كل يوم بلا استشنثاء . وطبعا لازم تتابعي مع دكتورة وتاخذي علاجك . واستغفري طول ما انتي جالسه استغفري لان الله وعد المستغفرين بالمغفرة والذريه والاموال وباذن الله خلال سنه او اقل بتشوفي الفرج 

سيكتب الله لك ما تتمني يا عزيزتي ان من الأفضل أن تحافظي على قوة شخصيتك و أن تجعلي من نفسك زوجة صالحة و أم فاضلة و تأكدي أن دوا الحال من المحال ,, ان عليك أن تؤمني أن الفرج قادم و كما عوضك الله بزوجك سيعوضك بما يفرح قلبك و قلبه بالذرية الصالحة 

تأكدي أن الله سيعوضك يا عزيزتي و سيكون معك فقط توكلي عليه و اصدقي النية و أحسني الظن بالله ,, ان من الأفضل أن تركزي الآن أكثر على علاقتك بزوك ان طفلك يحتاج أن يأتي الى بيت كله استقرار و أن تكون علاقة أمه بأبيه هعلى ما يرام و الأفضل أن لا تستعجلي الأمر و عليك بالدعاء و أيقني أن الله سيحقق لك ما تريدي 

ان عليك  أن تقنعيه أن من الأفضل أن تتعالجي و أنت في هذا العمر و يكون أفضل لو حاولت أن تجري عميلة التلقيح احتمال أن تنجبي توأم احتمال كبير و بهه الطريقة تختصري عليك وقنت و خصوصا أنه يجب ااطفال و أنت متفرغة لتربيتهم و أنت بهذه الطريقة تملئي و قتك بما انه ليس لك الا زوجك وبيتك 

ان من الأفضل أن تحاويل أنت تكووني قريبة من زوجك أكثر و أن تحاولي أن تسعجيه بنما أنه انسان صالح و يرضيك و يهتم بك ,, ربا هو يرى أن الاطباء هنا ليسوا كفؤين و هو يريدك أن تكوني مع طبيبة ممتازة كي تعرفي السبب من أول زيارة و أن لا تتغلبي بمثل هذه الأمور 

توكلي على الله يا عزيزتي ,, الله لم يحرمك من عطف الأهل كي تكوني على هذه الحال مع زوجك ,, تقربي من الله كثيراً و ادعيه أن يعيطيك من فضله و أن يرزقك بالذرية سنك لا يزال صغير و وبما أنك تحملي اذا أنت بخير ربما هنا كشاكل عند زوجك لذا الافضل أن يفحص هو أيضا و لا عيب في ذلك ان كان يحب أن الاطفال عليه أن يسعى لذلك و أن لا يغلق الأبواب في وجهك عليه أن يكون متعاون