هل حب زوجها لها حب حقيقي أم حب شهوة

الفحولة شيء والخصوبة شيء اخر.نصيحتي لك او لصديقتك ان كنت لا تستكيعين العيش من غير اطفال فاتشترطي عليه اجراء فحص طبي لاثبات الخصوبة قبل ان تعودي اليه .فإن ثبت انه عقيم فلا تعودي اليه.

انا بنصحك انتي لا تتدخلي في حياة غيرك هاد الموضوع بالذات خاص ما خصك فيها خليها تحل مشاكلها لحالها اما هي لازم اشترطت  قبل الرجوع له الذهاب الي الطبيب وعمل كل الفحوصات  والتحاليل اللازمة لحل هذه المشكلة والبدء بالعلاج 

المفهوم الخاطيء عند الكثير من الناس وحتى بعض الأطباء هو ربط مابين الفحوله ،،للعلم هذه كلمه غير سليمه ،،، وبين الحمل لا علاقه ابدا بينهما 

ما المقصود حب حقيقي او شهوه، اصلا اصل الزواج شهوات. يعني يحب الرجل المراه لشكلها لجمالها ينجذب اليها ومن ثم تاتي باقي الاشياء. انت كنت انت صاحبه المشكله اقول لك رممي حياتك مع زوجك من جديد وامنحيه الثقه، وتوددي اليه ، ومن ثم سترين تغيير كبير وهو نفسه من سيعرض عليك ان تذهبا معا الى الطبيب. اما ان كنت فعلا صديقة صاحبة المشكله فاقول لك لا يجب ان تهتمي كثيرا ان كان حب زوجها لها حب حقيقي ام شهوه. هذه الأشياء لا يجب ان تعنيكي، البيوت اسرار والنفوس اسرار ولا يعلم احد ما بنفس الاخر. وان كنت صديقتها، اظن ان بنفسك شيء تجاه زوجها فاتقي الله واتركي صديقتك وزوجها لبيتهم وحياتهم واهتمي بحياتك. 

ان كان اظنى صحيحا  ان صاحبة المشكلة هى من  أرسلتها اقول لها ابدأى بنفسك ولا تخبرى احدا فإذا ثبت انك قادرة على الإنجاب اخبريه انك بحثت وعرفت بذلكوعليه ان يذهب إلى طبيب سرا دون علم احدأما شهوة وغير فلا تبحثى فى هذاوانت كانت صديقتك فعلا كفى ما جاء فى التعليقات

انا برأي روحي تزوجي انت وخلك من الناس كل البيوت فيها مشاكل وتنحل ان ما ادخلوا يلي شبهك

انت لادخل لك في المشكلة من الاساس وعيب على صديقتك تحكي لك اسرار بيتها وزوجها وانا ارى ان تبتعدي عن خراب بيت صديقتك  فليقل خيرا او ليصمت 

انت خليكي بعيدة عن مشكلة صاحبتك ولا تتدخلي وهي تحل مشكلتها مع زوجها

ماذا تقصدين بالحب الحقيقي هل حب الشهوة أمر عابر و خصوصا بين الزوجين ,,, لتا أعتقد ذلك ان الرجل ان أحب زوجته من الطبيعي أن يحب العلاقة وعها و يعبر عن حبه و رضاه بها من خلال العلاقة أصلا ,, لذا هو فقط لا يريد أن يكسر نفسه بسبب ما يعاني و هي لا يصح أن تعايره بمرضه و أيضا لا يصح أن تتحث لك عن مشاكلها الخاصة مع زوجها لذا المشكلة من صديقتك و لي من زوجها

الرجل لا يفسر الحب الا عن طريق الجنس و ان العلاقة التي بينه و بين زوجته علاقة مستقرة ,, ان الرجال فهمه سهل و من الممكن أن تمسب زوجها من هذه الناحية ان ارادت أن تعود اليه لابد و أن يجري الفحوص التي تثبت أنه هو من يعاني من مرض كي لا يضغط أهله عليه أو عليها من ناحية الانداب و يعيش حياته بأريحيةأكثر 

عندما يختار الرجل زوجته لا يختارها علىأساس أنها ترضي شهوته و حسب و من ثم أنت لن تعيشي معها حياتها وتعرفي الكثير من التفاصيلل عن علاقتهم قبل أن يكون الحب يكون هناك الكثير من التفاهم و الانسجام و ربما بالفعل أهله يضغطون عليه و لا يأخذ راحته في البيت مع أهله و هذا طبيعي لذا لا أرى أنه بالسوء الذي تتصورينه

لا يهم حبه له اان كان حقيقي او لا مادام انها مكتقبله لوجوده ولحياتها معه فلا يجوز ان تفكري في التفرقه بينهم لهذا من الافضل ان تخرجي نفسك من تلك الحاله وان لا تفكري في الامر اكثر من ما يجب فانتي يجب ان تنهي الامر وان تفهمي ان ما يحدث هو علاقة بين صديقتك وزجها وانتي يجب ان تخرجي نفسك من الامر  وتعتذري لصديقتك 

الامر لا يخصك يا ابنتي وفكرة انه تزوج عليها تنهي زواجه بها فهي لا يجب ان تقبل العودةله لكن ان قبلت فلا يجوز ان تمنعيها من الامر ولا يجوز ان تفكري في تحريضها عليه فافهمي هذا جيدا واخررجيها من تلك الحاله في اسرع وقت ممكن فلا تفكري في الامر كثيرا ولا تتدخلي بين الزوجه وبين زوجها واتكريهم لحالهم

الوضع يجب ان لا يكون بهذا الشكل فمن الطبيعي ان يرفض الرجل الاعتراف بضعفه او بعقمه وهي ما كان يجب ان تدخلك في مشكلة مثل  تلك من الاساس ان كانت صديقتك اما ان كنتي انتي صاحبه المشكلة وكان هذا زوجك فتقربي منه فهو ضعيف الان ويعاني بسبب مشكلته ويجب ان تكوين عونا له 

حتى ان كان زوجها لا يحبها من الاساس فلا يجوز ان تتدخلي بينهم ولا يجوز ان تفكري في الامر اكثر من مايجب فافهمي يا ابنتي كيف تسير الامور لتتمكني من حل المشكلة ولتتمكني من توجيه حياتك للطريق الصحيح فلا يجب ان تفكري في الامر كثيرا ولا يجوز ان تتدخلي بين الزوجين

تعقيد الامر بتلك الطريقة هو امر لا معنى له على الاطلاق فانتي يجب ان تفهمي ان ما تفعليه هو انك تدمري العلاقة بين المرأة وزوجها وهذا خطا كبير لا يجب ان تقومي به مهما حدث فلابد لكي من ان تفهمي ان الامر لا يتم التعامل معه بتلك الطريقة فان كانتي تريدي ان لا تفسد العلاقة بينك وبين صديقتك فلا تتدخلي

التدخل في الحياة بين الزوجين هو امر غير مرغوب فيه لهذا ان طلبت منك النصيحه فاخبريها انها حياتها وانها هي من يجب ان تختار ما الذي تريدة في النهايه فلا يجوز ان يتم ترك الامر بتلك الطريقة فلابد من ان يكون هناك حدود للامر وان يتم حل المشاكل بين صديقتك وزوجها دون تدخل من اي انسان

ارى انه من الافضل لكي ان تنسي فكره الحب العذري حتى لا تصدمي بالامر بعد الزواج فلابد لكي من ان تخرجي من تلك الحاله وان لا تستمري في تعقيد حياتك بدون اي معنى على الاطلاق فالامر واضح والتفكير فيه اكثر من ما يجب لا يفيد فاتركي صديقتك لزوجها سواء ككان يحبها حب شهواني او لا فالامر يخصه هو وهي فقط

ارى انك تتدخلي في الامر اكثر من ما يجب فلا يهم ان كان حب زوجها لها حب شهوة او كان حب عادي فما دام انها راضيه بهذا الوضع ولا اعتراض عليه فلا يجوز ان تتدخلي في الامر فاتركيها لحياتها ولا تتدخلي حتى ان طلبت هي من ك التدخل لانه راضيه بوضع زوجها وهذا هو ما ييهم