زوجتي اصبحت بذيئة اللسان تجاهي وتجاه أهلي وأفكر بطلاقها

لايحق لازوجتك ان تتدخل في شؤنك معا واليديك وبالاخص في مسئلت الانفاق عليهم ويحق لك عليه الطاعه لهما وان لم تراء فيها خير لاوالديك فلاخير فيها لك مستقلبلا والله اعلم ومن اجل مسئلت انها اردت الانتحار وكلامها انها لم تعد تحتمل فنتضرها لابعد الولاده للعل هاذا من مضاعفات الحمل 

عليك بالصبر والتحمل أخي العزيز، لا سيّما إن كانت مدة زواجكما لم تتجاوز ثلاثة أعوام. يجب أن تعلم أنّ أول ثلاث سنوات تحصل فيها - في الغالب - مشكلات لا تنتهي، ومعظمها صغيرة وتكبر مع أيام هذه الفترة.   يجب أن تُراعي سن زوجتك؛ فإن كانت دون العشرين فيجب لزاما عليك أن تتحمل معظم تصرفاتها.   بخصوص أنك طلبت الخروج ومعها قبل الزواج ووقوع ما وقع من معاصٍ، ثم قيامها بتعييرك بذلك أو محاولة إلقاء اللوم عليك، أخبرها أنكما شريكين في ذلك، وكان في وسعها الرفض، ثم أخبرها أنه رغم ما حصل فقد تزوجتها، وهذا - في تقديري - كفيل بإثبات حسن نيتك وحبك لها.   أما تلفظها - كما تقول - بألفاظ نابية على والديك؛ فهذا أمر عسير ولا ينبغي التهاون فيه، لكن ذكرها بخطورة ذلك، وأكد لها أن فعلها هذا من موجبات الطلاق للزوجة من باب الإحسان بالوالدين.   فإن هي أصرت على حالها هذا ولم تكترث، وخصوصا بعد مرور ثلاث سنوات، فهنا لك الحق وقد تكون ملزوما أن تطلقها ليس لأي شيء يخصك أو يخص صبرك عليها، فأنت قد تصبر عليها وتتحمل أذاها إكراما للطفل القادم، لكن من باب الإحسان لوالديك، وقد تأثم إن لم تطلقها - نسأل الله أن يهديها ويهديكما جميعا قبل أن تلد.   وأخيرا وليس آخرا، لوالديك الحق وكل الحق في التشكيك من صدقها قبل زواجك بها، أي أم أو أب لا يريدان إلا الخير لأبنائهم. زوجتك ستكون أماً في المستقبل، ونراهن جميعا أنها لن ترضى أن يكون زوج بنتها أو زوجة ابنها فيه أي عيب، وقد ترفض [أي زوجتك] زواجا مثل زواجكما لابنتكما أو ابنكما؛ لذلك ليس لها الحق أن تضمر السوء - كما تقول أنت أخي العزيز - سواء لأمك أو أبوك لأنهما اشترطا صورة لشهادتها أو غير ذلك، وهو حق مشروع لهما من باب حبهما وخوفهما عليك.   وأخيرا، إياك أن تفكر بالطلاق إلا عندما تصل الأمور إلى أبواب مسدودة حقا ولا أمل لفتح ولو باب منها. وأعلم - أخي العزيز - أن مواقع التواصل والمدونات وغيرها، ليست الحل الأمثل لتقرير المصير، وإياك أن تأخذ برأي المعلقين منا، فمنهم من تأثرت ردوده بعلاقته وسيرد عليك برد ربما لا يتطابق مع حالتك، والمشكلة هنا إن أخذت برأيه.   فكر مليا، ثم فكر أكثر من ألف مرة قبل أن تبدأ بالتفكير في الطلاق، وأسلك جميع الحلول الممكنة حتى تصل إلى قناعة بما يجب فعله، واستشر من تثق بهم من الأصدقاء، ممن يكبرونك سنا، ولا تنسَ استشارة من تثق بهم من أهل العلم، وأساتذتك؛ فإنك لن تجد من سيحبك أكثر منهم بعد والدك في هذا الصدد مطلقا، إلا الله. وابتعد عن المعاصي وتب إلى ربك وتوبا جميعا، وغيرا حياتكما نحو الأفضل، ودعها تقرأ وتستمع إلى معاناة الزوجات بعد الطلاق، ودعها تقتنع أن الحياة بعد الطلاق ستصبح لكما جميعا وخصوصا هي، لا تطاق.   وفي كل الأحوال، إذا اضطر الأمر، طلقها طلقة واحده، ودعها تبقى عند أهلها فترة معينة، ولا بأس إن تركتها تبقى حتى عاما كاملا، ثم بعد انقضاء العدة بفترة، قد تعرف الصواب من الخطأ وتعود إلى رشدها، وقد تكون فعلا محتاجة إلى الطلاق أو تريد الزواج من آخر. دعها تقرر ما تريده حتى تقتنع. وأنت عليك بالصبر هذه الفترة ولا تتزوج حتى لا تكبر المشكلة وتستفحل، هذا إن كان يهمك ما في بطنها وتريده أن يتربى إلى جوارك.   جرب هذه الخطوات ولعل الله يسهل أمرك وأمورنا إن شاء الله. أسأل الله أن يهدينا جميعا ويصلح حالنا. وأرجوكم أرجوكم إخوتي في الله أن تدعوا لي بظهر الغيب، فأنا متزوج من تسع سنوات، ومعظم أوقاتي خلال هذه السنوات كئيبة ولا تطاق، والحمد لله على أقداره، وأنا في الصبر وسأصبر وأحتسب الأجر على الله، حتى يقضي الله أمره. 

انت اعترفت في بداية كلامك أن والدتك كانت ضد الزيجة والعروس إذن ما وصل لزوجتك من أحاسيس تجاه والدتك ليس بخطأ هو وارد جدا بالطبع ..... وفعلا ما تفعله النساء في مجالسهم لأ يمكن للر جال فهمه بسهولة  .. ماعليك سوى أن تفهم ماذا يدور برأسها وكن أكثر ذكاءً فلا تشعرها بأن لهم أفضلية عليها ولا تشعرهم بأن لها أفضلية عليهم فهي تحبك وهم أهلك وبينكم طفل ولا تنسى هرمونات الحمل والاكتئاب الذي يصاحبها فهو فعلا قاتل تفهم مايدور برأسها أرجوك

هذه  المشاكل التي  تحدث في كل  زواج  فى  اوله  وليس  الحل  هو  الطلاق  اولا  بل  هذا  الحل  الاخير  فهناك  خطوات  كثيرة  قبل  الاستسلام  للفشل  أو الطلاق  ابدء  بالتهديد ثم  الانفصال  لفترة  ثم  تدخل  الأهل  من  الناحيتين  وهكذا  والوقت  كفيل  بحل  المشكلة  لو كان  هناك  بينكم  مودة ورحمة 

 هرمونات حمل اصبر عليه وحاول تتجنب النقاشات معاها هذه الفترة هزة محتاج لعلاج نفسي لمعرفه ميولها للانتحار وانت واضح انك كياد 

صديقي أنا لان أضع ألوم على أحد منكم لكن إذا وصل بين الزوجين إلى حد السب والعن وعدم الاحترام وسب أهلك والنبش في مواضيع قديمة فهذا سوف يستمر وأمام أولادكم وستكون حياة تعيسه فمن الأفضل الطلاق مهما كانت التكاليف 

الخلاف لي بين زوجتك واهلك انعكس سلبا على علاقتكم وزوجتك في صراع داخلي لانها بتحس انو الكل ضدها وضد سعادتها لهادا يجب ان تكون عادل وصارم مع الجميع 

نفهم منك انكم مازلتم صغار و لا زم تنضجوا شوية الموضوع ما يستاهل طلاق بقدر حوار  متواصل و ملاحظات متكررة

طلقها ما دامها قليلة ادب وبتغلط من غير ما تكون انت مستفزها 

حاول تحتويهه وتفهمهه وتحل مشاكلكم بهدوء يعني بالنسبه للذهب ماكو امراه ماتحب الذهب تكدر تكلهه مايغلى عليج وان شالله من يكون عندي وتكدر تهديهه هي يجوز مزادا لان انت ماعندك اعتقدت لكن من شافتك تعطي لاهلك ولوالدتك اكيد تتاثر وخصوصا اذا كانو مامعتازين ترى هذه عقليه اغلب النساء ولتعتقد تزوج غيرهه بغير تفكير النساء عدهم الغيره والعصبيه وكذلك الحمل والحاله المزاجيه

زوجتك مريضة نفسية .. اما ان تتفق معها على خطة علاج و توضحو الخطوط الحمراء التي لا يمكن تجاوزها او تذهب في حالةسبيلها ... و من الاحسن الترزي وايجاد حل

اخي اسمع مني الزواج هو شركه ورباط غليظ اذا لم تعرف معنى الزواج ليش تتزوج اولا انت ماتزال ابن الماما كافي عاد اطلع من هذا اللقب استقل بحياتك شارك زوجتك في معرفة دخلك واين يذهب حتى تتشاركوا في الادخار للمستقبل وتدبير اموركم الماليه انت تتصرف وكانما طالع مع وحده عاطيها مبلغ للمتعه وليس زوجتك انت بعيد بتصرفاتك عنها ولهذا هي تشعر انها غريبه هل يعقل تشتري لوالدتك ذهب وهي لا بالرغم من انها الاولى لانك زوجها بينما والدتك عندها زوجها حقها تزعل انت تتصرف معها وكأنها فتاة هوى روح ثقف حالك في كيفية التعامل مع الزوجه وكيف تعطيها الامان والثقه فيك وكيف تشعرها انت حاميها وانت رجلها 

تحتاج لزيارة طبيب نفسي

لا ينبغي لزوجتك ان تلومك على ما وقع بينكما قبل الزواج من الافضل ان تلوم نفسها لان كان عليها ان ترفض طلباتك مهما الحيت.لا يحق لها ان تمنعك في مساعدة اهلك ماديا ولا ان تشتري لامها لاذهب ولا شيء اخر .لا يحق لها ان تضربك ولا انت ان تضربها .زوجتك تمادت وطغت كثيرا ويجب ان تضع حدا لتصرفاتها الهمجية .ربما لانها حامل فالوحم في بعض الحالات يغير هرمونات ومزاج المراة ارسلها عند اهلها شهر او شهرين حتى تمر فترة الوحم واتفقوا على كل شيء تعانون منه الان

الطلاق ثم الطلاق 

اتستاهل حبك افهم المرة ال تشتم اهلك ملهاش عيشة انت لية صابر عليها 

اخي العزيز هذا نتيجه عدم سمع نصيحت اهلك بعدم الزواج من هذه الفتاه  ليس لها حق بان تعرف رقم هاتفك ولاتدخل في ان تصرف على اهلك لانه واجب عليك وليس لها حق بان تمنك بالتصرف في مالك 

عظم الله أجرك خويا