أخلفت باتفاقي مع زوجي وقررت العمل والآن يبحث عن زوجة

اتعجب لبعض الردود الامر ليس في عملها بل في خيانة العهد,

الخلاصة انو العهد الي نقضتي مع زوجك الله رح يحاسبك عليه لانك نقضتي العهد قال: «وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤولا» (الإسراء:34) رح توقفي امام رب العالمين و رح يسالك عنو اما من ناحية المصاريف الدراسية اذا صار طلاق ف هي من حقو شرعا لانو هو حط شرط و انتي ما وفيتي فيه ف اذا الشرط سقط معناها الحق يعود لصاحبه و اذا ما رجعتي المال او هو ما سامحك هيم اسمو ظلم و بكل الاحوال حتى لو زوجك ما اشطرت عليكي عدم العمل بما انو كان كافيكي من جميع النواحي و منيح معك اصلا من حقو يمنعك من العمل لانو بدون حاجة و بكل الاحوال  وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ (226)إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانتَصَرُوا مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُوا ۗ وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ (227) الشعراءيقول الله تعالى: «ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثًا تتخذون أيمانكم دخلاً بينكم أن تكون أمة هي أربى من أمة إنما يبلوكم الله به وليبينن لكم يوم القيامة ما كنتم فيه تختلفون» (النحل:92). لقد أمر الله بالوفاء بالعهود فقال: «وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتم ولا تنقضوا الأيمان بعد توكيدها وقد جعلتم الله عليكم كفيلاً إن الله يعلم ما تفعلون» (النحل:91)، وقال: «وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤولا» (الإسراء:34). هذه الوصايا القرآنية تحث على الوفاء بالعهد، وتحذر من عدم الوفاء به، فآية المثل التي نتحدث على ضوئها جاءت عقب الوصية القرآنية، وهذا الأمر المعقول عندما يصور بشيء محسوس يقترب من الأذهان ويصبح ماثلاً أمام العيون. وسواء كانت هذه المرأة التي ضرب بها المثل في عملها الأخرق في مكة أو عامة، فإن المعنى المراد تصويره يتضح في الأذهان بما لا يقبل الشك أو الريب، وبالتالي يعلم الإنسان أن نكث العهد، ليس بالعمل السهل الذي يظنه أو يهيأ له، وإنما هو عمل يحمل بين طياته من المتاعب الجسدية والنفسية ما لا تحمل، فما قيمة عمل لا يتم إلا ليهدم؟ وما مبلغ الجهد في بنائه ثم هدمه، إنه جهد مبعثر لا طائل من ورائه ولا جدوى منه، وليست له منفعة، ويا ليت الأمر كان قاصراً على عدمه، وإنما هي المتاعب المضاعفة. فهذا الجهد الذي تقوم به هذه المرأة الحمقاء الخرقاء إن هو إلا جهد ضائع، وعمل لا ثمر له، وإذا كان الشاعر قد عاب على من يبني بنياناً ويأتي غيره ليهدمه، فقال: متى يبلغ البنيان يوماً تمامه إذا كنتَ تبنيه وغيرك يهدم كذلك ناقض العهد، صورته كصورة هذه الحمقاء، فمن عرف هذه الصورة كيف يقْدِم على نقض العهد؟ إنها صورة تنَفِّر من نكث العهد وتحذر من نقصه. يقول الحكيم الترمذي: مثل الذي ينقض العهد كمثل الغزل الذي نقضت تلك المرأة الحمقاء، حيث كان لعمرو بن كعب بن سعد بنت تسمى ريطة، وكانت إذا غزلت الصوف أو شيئاً آخر نقضته لحمقها فقال: ولا تنقضوا، أي لا تنكثوا العهود بعد توكيدها، كما نقضت تلك الحمقاء غزلها من بعد قوة من بعد إبرامه، موضحاً أن أنكاثاً: يعني نقضاً، فلا هو غزل تنتفع به ولا صوف ينتفع به، فكذا الذي يعطي العهد ثم ينقضه لا هو وفَّي بالعهد إذا أعطاه ولا هو ترك العهد فلم يعطه. ويقول القرطبي: شبهت هذه الآية الذي يخلف ويعاهد ويبرم عهده، ثم ينقضه بالمرأة تغزل غزلها وتفتله محكماً ثم تحلهالخلاصة انو العهد الي نقضتي مع زوجك الله رح يحاسبك عليه لانك نقضتي العهد قال: «وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤولا» (الإسراء:34) رح توقفي امام رب العالمين و رح يسالك عنو اما من ناحية المصاريف الدراسية اذا صار طلاق ف هي من حقو شرعا لانو هو حط شرط و انتي ما وفيتي فيه ف اذا الشرط سقط معناها الحق يعود لصاحبه و اذا ما رجعتي المال او هو ما سامحك هيم اسمو ظلم و بكل الاحوال حتى لو زوجك ما اشطرت عليكي عدم العمل بما انو كان كافيكي من جميع النواحي و منيح معك اصلا من حقو يمنعك من العمل لانو بدون حاجة و بكل الاحوال

عاوزه تخلفى العهد على الاقل رجعيله فلوسه و جربى الشغل و زوج مستقبلا قد يأخذ كل راتبك و يجبرك على الشغل علشان تصرفات عليه

غدي نهضر معك بلهجتنا.... واش اختي تتحشمي ولا لا.... السيد اشترط عليك منذ البداية ماتخدميش وكمل لك قرايتك على حسابو و ما مخليك محتاجة لحتى حاجة وتتقلبي على تمارة... بالله عليك واش باقي دابا في الرجال المغاربة اللي باغي المرأة جالسة في الدار.... ما كاين غير اللي تيسولك على السالير قبل ما يجي يخطبك.... فرضا هانت خدمت... اشنو غدي ديري بهاد الخدمة.... الاكل واللبس والخروج راه هو دايراهم ليك... والله ابنتي خايفة تندمي مزيااااان لأنك غدي ترفسي نعمة الله اللي أعطاك برجليك....العيب حتى والديك اللي شجعوك لأنهم صراحة تيقلبو على مصلحتهم حتى هوما.... اكيد غدي ينولهم من الحب جانب الا خدمتي... خاصهم هوما يقولو لك جلسي في دارك وتبعي هضرة راجلك.... سيري رجعي لدارك وبلا هاد الهبال

شرعا انتي قبلتي بشرطه فلا يجوز لك الاخلاف ويحق له منعك ثم انتي عصيتي الله وزوجك هو كان محق الشهادة مهمة لغدر الزمن وطالما انه يوفر لك فلست بحاجة للعمل اسألي المرأة العاملة هل هي سعيدة تكذب لو قالت نعم مملكة المرأة بيتها تعيش كالاميرات العمل يعني تنازلات وتعب وجهد وضيق وسعي دائم ان كان للحاجة فهو خير وان لم يكن لك حاجة لا تجادلي عودي لزوجك واطلبي العذر منه واحفظي بيتك فأمثال زوجك قلة في زماننا ولو اكرمك الله بالذرية الصالحة ستعلمين نعمة عدم عملك خارج المنزل 

دام وافقتي على شرطه فالحين انتي غلطانة وخنتي العهد..ارجعي اقنعيه..ممكن تفرحي بالشغر وبتد شهر يفنشوك او تستقيلي..مو مستاهل الموضوع..اشتركي بدورات رسم او ورش او اي شي

الحل انك تبحثي عن رجل اخر يحبك و يحترمك ...وهو خليه يبحث ليموت

و ليش بتبكين خليه يشوف إمرأة اخوى و يطلقك عادي انتي بتعملين الآن المهم هو تدين من اجل إكمالك لدراستك و منع نفسه من الاولاد من اجل دراستك و له الحق ان يتزوج لأنك ناقضة للعهود عادي 

ما هذه الردود التي تشجعها على نقض العهود و الطلاق ليش عندكم عقد من الي متزوجات 

المشكل ليس بالعمل وانما بخيانة الوعد ...انتي قبلتي شرطه من الاول وهو عنده كل الحق ينقض عقد الزواج ويبحث عن غيرك  رغم اني اعتبر العمل هو السند الوحيد للمراة في هذا الزمان الا ان العهود لازم توفى ربي يصلح الحال

ما استنتجته أن زوجك يخيرك بينه و بين العمل ، انصحك باختيار العمل فالعمل اهم و ابقى لك و خاصاً انك لم تنجبى منه أبناء فلا يوجد سبب لتمسكك به فى الأساس فسوف تحصلى على الكثير من الفرص الأخرى للزواج افضل من هذه فما سبب تمسكك برجل يتحكم بك و يسيطر عليكى !

وشو اللي كان جابرك بالاستعجال لتشتغلي ؟! لم تكوني بحاجة لهذا العمل ولم تكوني مضطرة به فمالذي دفعك اليه وفوقها نسيتي أن المسلمون على شروطهم ما لم يكن شرطا يحل حراما او يحرم حلالا وقبولك لشرط عدم الاشتغال كان ممكن تقنعيه بطريقة افضل بدل استخدامك لهذا الاسلوب المستفز ، انت مخطئة وزوجك محق فصححي خطأك 

انت قبلتى بهذا الشرط و تزوجتى و انتهى الأمر فزوجك محق فى أن لا يسمح لك بالعمل فإما أن تقبلى بالطلاق أو تعودى الى زوجك و تجلسى فى المنزل بدون عمل فلا يوجد امامك إختيار اخر و قررى فى اسرع وقت فزوجك بدأ فى البحث عن زوجة اخرى بالفعل و لن ينتظر أكثر من ذلك

اختي الفاضله زوجك صبر اكثر من اربع سنوات لكي تنهي دراستك حتي تستطيع الحمل و الولاده ، اذا من الطبيعي ان يشعر بالغصب و يفكر في الزواج بعد مخالفتك الاتفاق معه ، لان هذا يعني انه سوف يتم تأجيل الانجاب اكثر ، هو صبر من اجلك و التزم باتفاقه معك و لم يمنعك من دراستك ، اذا انت يجب عليك الصبر ايضا من اجله و الالتزام بالاتفاق و علي العمل الآن علي الاقل

انت قبلتى بهذا الشرط بإرادتك التامه و لم يجبرك زوجك على ذلك فأنت من وضعتى نفسك فى هذا الموقف و فعلتى ذنب فى حق نفسك فأنت كنت كبيره و واعيه بما فيه الكفايه لتعلمى أن من يمتلك افكار و شخصيه مثل هذه لا يغيرها فتحملى نتيجة قراراتك و اخطائك و تأقلمى على هذه الحياه و انسى العمل .

الي أوله شرط آخره نور المهم تستطيعين التمرد على زوجك و تتطلقي بسبب العمل لكن ليكن في علمك انك ستكونين تحت إمرة المدير او المديره او اصحاب العمل و لا تنسي أن الله يوصينا إذا وعدنا يجب علينا ان نوفي بالوعد والله يوصينا ان نخلف العهود و زوجك عنده حق لما وصفكي بأنكي استغليتيه لاتمام دراستك فقط المهم أتمنى لزوجك ان يرزقه الله بزوجة لا تخون العهود 

انت اخبرتى زوجك بأنك سوف تساعدينه فى الإنفاق على المنزل  و هذا يعنى انك لم تكونى طامعه فى أمواله و لا فى إنفاقه على تعليمك فأنت كنت ستعطى له كل ما أنفقه على تعليمك ، فهو فقط يقدم الحجج لكى يخبئ وراءها انانيته و أفكاره الباليه ، من يتخلى عنك من أجل هذا السبب الذى لا يستحق لا يجب عليكى أن تتمسكى به للحظة واحده .

زوجك يخاف من أن تكونى أعلى منه يا عزيزتى فهو يعلم أن مستواك التعليمى ارتفع و اذا عملتى فسوف تحصلى على مال اكبر و سوف ترتفع مكانته و هذا ما يخشاه فالرجل الضعيف يخشى هذا النوع من النساء ، انا لا أرى أن هناك سبب يجعلك تتمسكين بهذا الرجل فلا مانع فى الطلاق منه يا ابنتى

احمدى الله يا ابنتى الغاليه انك لم تنجبى من زوجك فأنت خرجتى من هذه العلاقه بأقل الخسائر ، اقبلى بطلاق زوجك و اكملى فى هذا العمل ، انجحى و اثبتى نفسك به و من يريد الزواج منك يجب عليه أن يقبلك بما أنت عليه و لا يشترط عليكى ترك العمل أو التنازل عن اى شيئ فلا تقبلى بأقل من ذلك .