النساء يتمنين هكذا رجل أما أنا..
زوجي كثير الكلام اذا بدأ في الكلام لا يتوقف لساعات و عاطفي يريد مني حركات و رومانسية و كلام غزل و يكلمني من عمله بالهاتف بدون سبب وجيه فقط ليثرثر و انا ينفذ صبري و اضطر دائما لمجاملته و الاستماع اليه حتى انه يمنعني من القيام باعمال المنزل حال وجوده في البيت فقط لاجلس معه و استمع لكلامه فأجبر على تأجيل غسيل الصحون مثلا و ترتيب المكان الذي نجلس فيه حتى الى اليوم التالي مما يخلق لي اعباء مضاعفة و انا من النوع الكتوم الهادئ فمهما سألني عن يومي اجابتي انه جيد و اكره التفاصيل عكسه و لا اهتم بكلام الغزل ما يهمني هو ما يفعل من امور تثبت اهتمامه و انه بحب حقا و اشعر ان كثرة الغزل تشبه النفاق و الكذب و تضيبني بالملل فما الحكمة ان يقول باني ابدو رشيقة و انا اعلم ان وزني ثابت من شهر و قياسات جسمي لم تتبدل على سبيل المثال.. انا اعرف ان هذه الاختلافات موجودة في كل بيت لكن ما يزعجني انني اشعر ان الادوار مقلوبة بيننا يميل الى المبالغه و الثرثرة و اميل الى التدقيق و العقلانيه و المنطق يميل لكثرة الخروج من المنزل معنا بصورة عائلية و انا افضل الاستقرار و جعل الخروج بصورة محدودة يرفض ان يذهب وحده مع اصدقاء او ما شابه و يصر على وجودي معه في اي مكان عدا العمل اعلم ان بعض النساء يتمنين رجل بهذه المواصفات شاعر متكلم يرافقها في كل مكان لكن اقسم لكم انه ليس امرا عمليا اطلاقا و لا ادري كيف اجعله اكثر تعقلا و تصرفاته اجعلها رزينه و مستقله انصحوني
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- المدرب ماهر سلامة قد ترينه ثقيل الظل عليك، قد ترينه انه مهتم بحاجاته وكلامه وقصصه، يرمي عليك كلام الغزل دون استعداد لديك لتقبله. لذا أتعرفين لماذا أنت منزعجة؟ هو حتى الآن لم يفهم أحاسيسك، واهتماماتك، وما يقلقك، وما هو هام لك!! من أهم أسس ثقافة العلاقات هي ثقافة الاحساس بالآخر...ثقافة الاحاسيس هي أسرار العلاقات الناجحة. هذه الشخصيات معروفة، وهي نرجسية الطابع، يحبون التصفيق كثيرا لهم، فهم يعتبرون أنفسهم أبطالا غير معترف بهم، لذا هو يقوم بكل شيء من شأنه تعزيز ذاتيته واحاسيسه الذاتية دون الاخذ بالاعتبار أحاسيسك. هو يسألك سؤالا عاما...كيف كان يومك؟ وطبعا هذا سؤال عام واجابته عامة ومعومة. هو للآن فشل في استدراجك للحديث!! وفشل في استفزاز مشاعرك الرومانسية له، لاْنه أيضا غير قادر على فهمك، ومعرفة ماذا تحبين؟ وكيف تحبين؟ وكيف تريدين أن تحبي؟ وما هي الاشياء التي تحبينها؟ الآن عليك رويدا رويدا تدريبه وتعليمه على التعامل معك في المناطق التي تهمك...كيف؟ كوني أنت الآن من يسأل؟ بادري أنت لفتح المواضيع، ليعرف ما هي اهتماماتك. افتحي معه مواضيع في الاشياء التي تريدين لها حلا. لا تكوني مستقبل سلبي، بل مرسل مبدع، أسألية عن الفنون، عن الشموع، عن العطور، عن الطعام، عن الرومانسية في فيلم ما، فهذه الطريقة تساعدينه على معرفتك أكثر، وبناء قواسم مستركة فكرية، وانسانية بينك وبينه. أثري حياتك بمزيج من الجماليات، لتلفتي نظره أن في العالم أشياء جميلة، أهم من ضيق مواضيع العمل، والذهاب معا برحلات دون هدف، بل للتسلي البحت الممل. أنت اقترحي عليه الامكنة، والهدف من الرحلة...الخ....أرجوا أن يكون الرد قد خاطبك في ايجاد الحل...بالتوفيق
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 01-08-2016
- أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي اصبت حين قلت ان كثيرا من النساء يتمنين زوجك، تصفحي المشاكل على حلوها وستجدي آلاف النساء يشكين من هجر وعدم اهتمام أزواجهن بهن. اتفهم ان تصرفاته قد تعيق برنامجك اليومي وتضغطك في ترتيب امورك وانجاز مهامك، لكن تمتعي بالأهم، علاقتك به اهم من غسل الصحون، كونه يريد الكلام معك والجلوس والخروج معك دليل على حبه الكبير وعلى نبل اخلاقه، فهو يرى فيك الشريكة التي تكمله وليس فقط الزوجه التي تقضي حوائج البيت ومستلزمات الاسرة. كوني طرية وسايريه، تنعمي بتقربه منك واتخذيه صديقا وليس زوجت فقط، أعطه ما يبحث عنه عندك فلا يشعر بالوحدة او النقص. مع الايام، تستطيعين الوصول الى حل وسط يناسبكما معا، فمثلا يمكنكما ان تقوما بقضاء حوائج البيت معا وبذلك يكون بقربك وتقضين امورك في نفس الوقت.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 31-07-2016
-
انا بتصور لو تزوجتيني لمدة سنة رح تعرفي قيمة زوجك ، هسا بالنسبة للحل.... انا ما بعرف ليش الازواج و الزوجات بتزوجوا و ما بحكوا مع بعض... القصد انه اذا انتي مدايقة منه او اشب بتروحي عنده بتحكيله انت عملت ١ ٢ ٣ و ما بدي تعمل هيك... مش تروحي عند صاحبتك و تشكي.... يخي والله كل جيل بيجي بكون اجهل من القبله و المفروض يكون العكس... احكي معه و ما تخبي اشي
الانسان بشقيه الذكوري والانثوي جاحد لا يشكر النعم التي بين يديه فتراه في موضع يمقت التصاق نصفه الاخر به او بعده عنه وايضا لا يطيق كلمة حب او غزل فتراه يستهجن اظهار مشاعر الود والمحبة واخر في مواضع اخرى يفتقد تلك الاحاسيس والمشاعر مما يجعل ذالك غصة في نفسه وقلبه لعدم حصوله عليها وكأنه حبيس جدران اسمنتية لا حياة ولا روح تتلاقى في ما بينها اللهم الا كونهم شركاء سكن فقط في تلك الجدران وهذا ما تشعر به هذة السيدة حيث واضح ضجرها من زوجها ان لديها اهتمامات اخرى لا مكان للزوج فيها والا الاصل ان تكون طبيعة العلاقة بينهما علاقة حب وصداقة وارتباط روحي مكملين لبعض يكفيهما العيش والبقاء معا والا ما هو اذن ان يكون كل طرف سكن للاخر
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 28-02-2017
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين