أهملت زوجتي في بداية حياتنا والآن غير قادر على الاصلاح
لسلام عليكم انا متزوج منذ 2017 ولدي طفلين واقيم في بلد اخر عن بلد اهلي واهل زوجتي منذ عام 2019 المشكله بدأت عندما اتيت لدراسه الماجستير في عام2019 وكنت اعمل وظيفتين ولم اكن اعطي الاهتمام باقامه العلاقه الزوجيه بانتظام بسبب ضغوط الدراسه والعمل حدث حمل في ديسمبر 2019 ثم حدثت مشكله بين زوجتي واهلي اثناء الحمل ولم انصف زوجتي وقت المشكله واعترفت بالخطا وانقطعت العلاقه الزوجيه المشكله بين زوجتي واهلي انتهت ولكن اثرها النفسي موجود نتج عنه عدم احترام وقله تقدير من زوجتي من شتائم واهانه بالرغم من ان المشكله انتهت ونتج عنه نفور من زوجتي وعدم رغبه في العلاقه الزوجيه حاولت اعاده العلاقه الزوجيه كم مره ولكن بيحدث انقطاع لفتره طويله تحدثنا كثير انا وزوجتي عن الموضوع وذكرت الاسباب ولكن لم يتحسن الوضع انا ملتزم دينيا لايوجد لدي علاقات او سلوك محرم ارجو المساعده
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي أنت تعترف بأنك أخطأت في حق زوجتك فلم تعطها حقوقها الزوجية ولم تدافع عنها حين حصل خلاف بينها وبين أهلك ، مع أنك كنت تعلم أنها مظلومة . الحل بيدك اليوم ومن واجبك ، إن أردت أن تحافظ على أسرتك، أن تعيد ثقة زوجتك بك وتثبت لها تمسكك بها ورغبتك في إسعادها . تصارح معها واعترف بأغلاطك واطلب منها بداية جديدة من أجل أطفالكما . الاعتراف بالخطأ فضيلة والكلمة الحلوة والمعاملة الطيبة والاهتمام كلها تصرفات كفيلة بإعادة العلاقة إلى سابق عهدها.
ماشاء بعد 3 سنوات من انقطاع العلاقة الحميمة مع زوجتك تذكرت الان انك متزوج وعليك واجبات شرعية اتجاة زوجتك من اعطائها حقها الشرعي وتقول انك ملتزم دينيا , فكيف ان لم تكن ملتزم دينيا ماذا كنت ستفعل؟ , أمثالك يفسدون زوجاتهم بسبب هجرانهم ويجعلونهن يتجهن لأشباع رغباتهن الغريزية عن طريق الحرام ومن ثم يشتكون من خيانة زوجاتهم .
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 30-09-2022
ما يحدث معك أمر طبيعي و متوقع فاحمد الله ان زوجتك لم تنفصل عنك و مازالت معك الى الآن فأى امرأه فى مكانها حتماً لن تتحمل البقاء معك و لكن ببقاء زوجتك هذا يعتبر موقف بطولي فأحمد الله على ذلك و لا تطمع فى اكثر و انسى أمر العلاقه الزوجيه تماماً فمن حقك زوجتك أن تمتنع عنك.
المشكله بين زوجتك و اهلك انتهت و لكن المشكله بين زوجتك و بينك لم تنتهي و لن تنتهي فأنت قمت بخيانة ثقتها فيك و جعلتها تشعر باسوء المشاعر فهل تنتظر منها أن تنسى كل هذا بسهوله ! اذا كنت تنتظر ذلك فانصحك بالانتظار طويلاً و تهدأة بالك لأنه من الممكن أن لا يحدث هذا مطلقاً
لا تحاول إعادة العلاقه الزوجيه إنما حاول إعادة حب زوجتك لك أو على الأقل إجعلها تتقبلك على الأقل بدلاً من التفكير فى حقوقك و إغفال ما تشعر به زوجتك فمن خلال حديثك استنتجت انك لا تفكر الا فى نفسك و تتعامل مع زوجتك بأنانيه فحقاً كان الله فى عونها فبكل تأكيد هناك ما يمنعها عن إتخاذ خطوة الانفصال
زوجتك ليست مخطأه فما حدث معها أمر خارج عن إرادتها و لا يد لها فيه فهى لم تعد ترغب بك من بعد ما فعلته فمن الأفضل أن لا تطلب منها مثل هذه الأمور مرة أخرى هذه الفتره فضع نفسك فى مكان زوجتك و من الأفضل أن لا تفكر بهذه الأنانيه فما أهمية العلاقه الخاصه من بين كل هذه الأمور!
على الرغم من قلة احترام زوجتك لك و كرهها لك من بعد ما فعلته لا تفكر الا فى العلاقه الزوجيه و لا تحاول أن تصلح المشكله الأساسيه ! انصحك بأن تتحكم فى نفسك و فى غرائزك أكثر من ذلك فإجعل عقلك هو الذى يحكمك و توقف عن التصرف بهذه الطريقه فالحياه الجنسيه ليست هى الأولويه !
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات