طلبت من زوجتي الاعتذار حتى تعود لكنها استمرت في غضبها

انت تكذب لتبرر لنفسك

الصورة غير واضحة . إذا كنت غير سعيد معها ، وهي تضغط عليك من الناحية النفسية .. فطلقها طلقة واحدة وفي وقت العدة قد تثوب إلى رشدها وتحكم عقلها وتكون نقطة تحول كبيرة.  وإن لم ترى منها أي بوادر .. فلا ترجعها وتزوج غيرها وأحسن في اختيارك  . وفقك الله وأنار دربك 

الخطأ منك , كبر راسك ولا تركز على صغائر الامور , شجاعتك على زوجتك وتفرض عليها شروط للاعتذار , لو كنت رجلا مستقيما لطلبت منها العودة للمنزل وفي المنزل تتفاهم معها على كل شي وليس بفرض شروط , تعلم الاصول قبل تعامل العرب. 

وزوجتي واجهتها مني كنت عند اخوها في البيت وقالت اني طردتها قلت لها حطيها في ذمتك وانا خصمك عند الله يوم القيامة حتى اخوها قام عليها وهو عارف انها كذابه لكن انا عارف اني ماغلطت والواحد مايذل نفسه لانها هي تبغى كذا وصارت قبل زي المشاكل ذي وتروح لاهلها وانا اللي كنت ابادر وهذي والله مو حياة وهي تضغطني من ناحية بنتي 

شاكر ومقدر لكم ردودكم لكن هذي ٣ مره تسويها وفي المرتين السابقة كنت انا المبادر للاصلاح لكن هي خذتها انه ضعف مني لكن يشهد الله علي اني ماعمري قصرت معها باي شي ودايماً معها باللي تطلبه وحتى وهي عند اهلها الان احول لها فلوس بدون ماتطلب مني ولا هو فضل مني لكن تعبت وانا اللي دايم يبادر للاصلاح 

من الافضل ان تحاول التحدث مع الزوجة وتتفهم منها ما تريظ فعله او ما توصل بها الى هذه الدرجة من الاهمال ورغبة الابتعاد ولكن يجب عليك الا تتهاون في كرامتك او حقوقك لعل السبب الذي يدفعها في هذه المشكلة هو التخلص منك او الانفصال عنك فلا تظهر تمسكا مبالغا فيه

ليس هناك ما يمنعك عن مقابلة العند بالعند يا اخي الغالي ويجب عليك ان تتفهم موقف الزوجة قبل اتخاذ اي خطوة تجاه هذا الامر ولن يكون الموقف سهلا ابدا حال تمكنت من التوصل لما تريده وهذا ما يجب عليك معرفته قبل اتخاء اي خطوة في المشكلة عسى تصرفك بشكل معين يضعف موقفك بشكل اكبر

لا شك في احتياجك لزيارة ابنتك ورؤيتها وارى انه مازال مبكرا جدا على هذه التصرفات من الزوجة ولا يجب عليك ابدا ان تتاخر في الذهاب الى والدها والتحدث معها حول ما حدث لعلها تخبرهم بامور صعبة انت قمت بها في حقها ويجب عليك الدفاع عن نفسك وتصحيح موقفك على الاقل

سيكون من الافضل لك ان تتعامل مع المشكلة باهتمام اكبر وزيارة الزوجة واهلها واخبارهم بحقيقة ما حدث وانها تكذب لعلها تمكنت من السيطرة على تفكيرهم واوصلت لهم امرا ليس حقيقيا مما يجعل الجميع في صفها حتى الان

اعلم ان الموقف صعب حاليا يا صديقي العزيز ولكن المسالة تكمن في كذب الزوجة في موقف كهذا ولا يجب ان يمر الامر بهذا الشكل دون ان تتخذ موقف حقيقي تجاه هذا التصرف ويجب عليك زيارتهم حتى تتمكن من معرفة حقيقة الاوضاع وما يدور بها

الان ظهر الخطا من اخوها ولم يكن يجب ان تعتمد على كلامه بهذه الدرجة فهو حتى الان لم يفي بوعده ولكن يجب عليك السؤال والتعامل مع الامر باهتمام اكبر حتى يظهر لك ما الذي يتوجب عليك فعله في المرحلة المقبلة ولا تتهاون في المسالة ابدا لاجل ابنتك

لا يجب عليك التاثر بمثل هذه التصرفات المتعلقة بما تفعله زوجتك في الوضع ااحالي ويجب ان تكون مواجهتك صريحة وواضحه معها اي انك تذهب اليها في بيت والدها وتسالها عن رغبتها في العودة لك مرة اخرى ام لا وتكون الامور افضل بلا شك من وضعك الحالي

وانت رامي البنت من غير مصاريف وشهر ماشفت وجهه بنتك معاها حق تتكلم عن دلال ابوها ع الاقل روح واطمن ع بنتك 

لابد من أن تذهب الى بيت أهلها على الأقل من اجل أن تعلم ماذا يحصل لها اطمئن على ابنتك و عليك أن تكون أكثر مسؤولية تجاه أسرتك لا يصح أن تتركهك كل هذا الوقت من غير أن تتواصل معهم و تعرف ما هي أخبارها و عليك أن تعلم أن وجودها في بت أهلها لا يعيفك من المسؤلية عنها 

هذا السبب ليس كافي من اجل ان تكون زوجتك كل هذا القدر ليست راضية عن الحياة معك ,, أنت تعلم أن هناك تراكمات في العاقة من البداية و تععلم أن هذه ليست أول مرة تفتعل زوجتك مثل هذه القصص من احل أن لا تعود الى بيتك ,, واضح أنها تفكر بالانفصال و الرمأة لا تطلبه و لا أهلها يوافقون عليه الا اذا كانت فعلا تعاني 

لأنها كانت تعاني من هذه الحياة التي عاشتها معك و ربما اختلقت هذه الكذبة من اجل أن لا تعود اليك وتعاني من جديد في هذه الحياة ,, ربما هي تريد أن تستقر و أن تعيش معك الحياة التي تتمناها أي امرأة ولكن على الأغلب ان من الأفضل أن لا تكون كل هذا القدر بعيد عنها الافضل أن تذهب الى بيت أهلها 

وأنت رد عليها بأنه طبعا لا يوجد مثل حنان الأب و أنت أيضا لا ترى حياة تضاهي الحياة التي عشتها مع أهلك و لكن الحياة فيعا صعوبات و تحجيثات و بما أنها قبلت أن تكون زوجة لك من البداية كان عليها أن تتحمل معك المرة قبل أن تعيش وتستمتع معك على الحلوة ,, لذا عليها أن تراجع نفسها 

لا تخجل من أهلها اذهب اليهم و لمهم في عقر دارهم لأنهم هم الذين رفضوا الصلح و لم ينصحوا ابنتها أن تعود الى بيتها و تعتذر منك بسبب الكذبة التي كذبتها عليك ,, ان من الأفضل أن تحاول أن تكون مسؤولاً عن بيتك و أن لا تقصر من احل مثل هذه المواجهات بحيث اذا حضرت بيت أهلها أن لا تقلق من لومهم لك لأنك تعلم أنك لم تقصر في بيتك 

أنت عليك أن تبادر بالاتصال كي تكون رجلاً مسؤولاً بنظرها ,, ان عليك أن تذهب الى بيت أهلها و تعاتبها على ما فعلت و ما كذبته باسمك ,, ان عليك أن تعلم أن المرأة لا تعرب من بيت زوجها وترى أن بيت ألهها أفضل الا اذا كانت فعلاً تعيش نوع من المعاناة في بيت زوجها ,, لذا الاافضل أن تتواجها في بيت أهلها من اجل أن تكون في الصورة و يكون أهلها أيضا في الصورة كي لا تحكم عليك فيما ليس فيك في غيابك