كيف يتعامل الزوج مع زوجته المريضة نفسياً

يالنسبة لسؤالك كيف يتعامل الزوج مع زوجته المريضة نفسياً من حقك أن تعرف إن كانت تعاني من مرض يؤثر على علاقتكما ولكن الان حصل ما حصل ولا بد من إيجاد حل الحمل والإنجاب بأمر الله وهذا قدره ولا يمكنك أن تلومها عليه

الآن لا بد أن تتفاهم معها على ضرورة مساندتك وإعطائك حقوقك والقيام بدورها كزوجة اشرح لها ما تريد وكن حازما ولا تدع فرصة لأهلها بالتدخل في خصوصياتكما، تفاهم معها وفي ضوء تجاوبها معك تقرر مستقبل زواجكما

انظر ايضا : كيف أتعامل مع زوجة مريضة نفسياً

وقع لي نفس المشكل اخي اجهاض وحمل اخر ومعاناة وشتائم وحملتنا معي المهجر. انتهت علاقتنا بالطلاق. لكن الجمعيات النسوية هنا متضامنة معها بل وتتهمني اني انا السبب في مرضها. اعانك الله اخي. اخي طلق مهما كلفك من. مال. اشتري راحتك يتعاتي نفسيا لفراقها لان هذا النوع يخلق فيك تعلقا بيسي حبك لها انت وليست هي لانك انت من تهتم. اخي نصيحة من اخ مر من تجربتك. طلقها  يهمك المال قبل أن تتورط في اولاد حياتك معها ستصبح جحيم. استفدت من التجربة وحاول أن تحسن الاختيار في المرحلة المقبلة.وفقك الله وادعو معي فإني اعاني مثلك ولو بعد الطلاق بسبب البعد عن ابنتي

أعانكم الله يا رجال مصر، لا أدري كيف تتزوجون بهذه الشروط القاسية، القائمة بربع مليون وكمان القوانين كلها مع المرأة وأيضًا أظن في مؤخر تدفعه، أكيد الزوجة وأهلها بعد كل هذا إذا كانو ناس ما يخافوا ربنا راح يدعسو عليك وحتى يمرمطوك في المحاكم والسجون بسهولة. كان الله في عونك أخي

للاسف ليس هناك ما يضمن لك النجاه من الخسائر المادية وهذا لان ليس هناك مايدين الزوجة حال غشها لك ومن الطبيعي انه كان يجب عليك الانفصال فور ظهور غش ايا كان في حياتك الزوجية ولكنك تماديت ولم تظهر ان هناك اي مشكلة ولذلك الافضل لك ان تنفصل عنها في الوقت الحالي بعيد عن تزايد مسؤوليات ان انجبت اطفال

لم يكن هناك ما يجبرك ابدا على اتمام الزواج وطالما انت من قمت بهذه الخطوة فليس هناك ما يشفع لك ما قمت به من تصرفات في تجاوز اي مشكلة من مشاكل الزوجة وصمتك واستمراريتك في هذه العلاقة بعد هتين للصدمتين هو ما توصل بك الى هذه الدرجة من قلة الحيلة واجبارك على الخضوع في الوقت الحالي

من رايي ان معاناتك لا يجب ان تكون من كونها مريضة نفسية وانما يجب ان تكون بانها لم تكن بكرا كما كنت تريد زوجتك او ما تكون هذ طبيعة الحال في اي علاقة زوجية ومن رايي انك تتخلى عن امور مهمة وتتمسك باخرى ولكن هناك خلل كبير في التفرقة بين المهم والاهم بالنسبة لك والافضل بكل تاكيد هو الانفصال

اعلم بصعوبة موقفك يا اخي العزيز ولكنك تاخرت جدا في اتخاذ اجراء جدي امام هذه المشاكل ومن رايي ان هذه الامور متعلقة بشكل كامل برجولتك وشرفك واسمح لي ما ضحيت به تعدي حدود الشرف والافضل لك ان تتجاوز اي خسائر وتنفصل عنها

لم يكن هناك ما يجبرك على اكمال هذه العلاقة الزوجية في كل الاحوال وعلى الاقل كان يجب عليك التعديل في الشروط الواجبة عليك وهذه هي كانت طريقة ضمانك لعدم وجود اي مشكلة فيما بعد في الانفصال عنها ولكن للاسف ليس هناك ما تضمن به حقوقك ولذلك يجب عليك الابتعاد عنها باي شكل

بلا شك تحتاج الى التعامل مع الموقف بشكل اكثر حزما مما انت عليه الان لان موقف صعب ويظهر تهاون كبير جدا في التعامل مع موقف الزوجة فانت تمسكت بها بالرغم من المرض النفسي ولكن مسالة عدم الشرف هذه صعبة جدا ولم يكن يجب عليك تخطيها

التاخر الذي قمت به تجاه المسالة التي تعرضت لها من اهانة من الزوجة هو امر صعب جدا وجعل من حقوقك صعب ا الحصول عليها ولكن لانهاء هذه المسالة يجب ان تتخلي عن النظر للخسائر وتفكر في ايجابيات ابتعادك عن هذه العلاقة

من رايي انه يجب عليك يا اخي ان تنهي هذه العلاقة الزوجية في اقرب فرصة حتى تتخلص بشكل كامل من اي معاناة تتعرض لها فيما بعد وايضا نظرا لغرابة موقفك في عدم اظهار الاعتراض على زواجها في السر من قبل فهذا يضعف موقفك الحالي ويجعل من الصعب اظهار اي اعتراض على ما تم تخطيه من جهتك في الفترة السابقة

ليس من السهل ابدا يا اخي العزيز ان تمر بمعاناة مشابهة وتكمل في العلاقة فانت قمت بالتخلي عن مبادئ الرجولة حتى ان كانت المشكلة سهلة في التخلص منها بالنسبة للمرض النفسي ولكن مسالة عدم توافر الشرف فيها كزوجة لك هة خطا كبير وانت من تتحمله

لا اعلم ما الذي اجبرك على اتمام الزواج وكان يجب عليك ان تتمسك بحقوقك من البداية فور اكتشافك للغش الذي قاموا به تجاهك وربما هي ليست مريضة نفسية وما اخبروك به كان سببه ان تتحمل الزواج منها باي طريقة لاخفاء عدم بكارتها

سيكون من الافضل لك ان تتخلص من هذه المعاناة يا سيدي وتخضع لاي خسائر مادية فانت غير ملزم بالتضحية بحياتك وسط هذا الغش المبالغ فيه من اهل الزوجة وستكون الامور افضل بكل تاكيد بعد تخلصك من هذه الحياة الزوجية

لابد وانه من الصعب عليك ان تتخلص من هذه العلاقة نظرا للشروط الصعبة الموضوعه والمؤخر الكبير في حالة الطلاق ولكن لم يكن يجب عليك اكمال هذه العلاقة حالة معرفتك بهذا المرض الذي تعاني منه وكان من الانسب لك ان تاخذ احتياطاتك مبكرا فور معرفتك لغشك في الزواج منهل

للاسف ياسيدي لا يوجد ما يدعمك قانونا في مسالة عدم بكارة الزوجة ومن رايي ان الافضل لك ان تحاول الاتفاق مع الاهل بمسالة تخفيض المؤخر او القائمة نظرا لهذه الاخطاء وكان يجب عليك ان تقوم بهذه الخطوة مبكرا نظرا لان صمتك قد ادى الى عدم اتاحة الفرصة في هذه التعديلات حاليا

استغرب من تعليقات الاخوه !!! كلهم يقول لك انت مسؤول عنها و اصبر و عالجها ؟؟ يارجال انت اولا تعرضت لظلم و غش و ثانيا ؛ اهلها كانوا عارفين في مرض بنتهم و اخفوا عنك هذا المرض و مضوا عليك الالاف الجنيهات في سبيل اتمام عرض الزواج ؟! يعني انت تعرضت للغش و الخداع والنبي صلى الله عليه وسلم يقول ليس مننا من يغش ،انت بعد لاحظت انو مرضها النفسي ياثر على الجنين و يجعلها تسقط الجنين كل مره ! اي اذية اكبر من هذا !!! اذا يجب عليك ان تعمل ك التالي و تتخلص من هذا الاعباء! اولا انت غير ملزم في عالجها و اذا عالجتها ف هذا من سبيل الاجر الحسن وليس الا !!! والشي الاخر انت تستحق حياة هادية و عيش سعيد و زواج ناجح وليس العكس !! انت يجب عليك اتخاذ القرار اما الانفصال عنها و ارجاعها الى بيت اهلها بدون اي مشاكل او الاستمرار ! طبعا امامك سؤال كبير وهو كيف تعمل اجراءات الطلاق وانت تعرف مكر اهلها و خبثهم !! وكل محامي شاطر و شاركه في القضيه و علمه ان من حقك ان تنهي هذا الزواج بالتالي هي الاحسن !!

يا اخي لايكلف الله نفسا الا وسعها انت يحق لك الطلاق للضرر يعني تثبت المرض الي عندها وان تم التدليس والغش وتوكل محامي لازم تتحرك قبل ما تلبسك تهمه لازم محامي و ادله

ما الذي جعلك تتزوج هذه الكارثة البشرية

ربما أهلها أيضا يعلموا أنها تهاني من مشاكل و لكنهم للأسف لضيق ذات اليد لم يساعدوك في العلاج و لم يكتشفوا حالتها ,, من الممكن أن يكون علاجها بسيط توكل على الله و أخلص نيتك لارضاء الله و لازالة الحجة عنك و أنك فعلت ما بوسعك من اجلها و الشفاء بالنهاية بيد الله