كيفية ترويض المراة العنيدة

سؤالك عن كيفية ترويض المراة العنيدة يمكن الاحابة عليه عن طريق تعريفك أن كلمة " ترويض أو تأديب " الزوجة العنيدة غير مناسبة فأنت لا تؤدب زوجتك بل تتفاهم وتتعامل معها قد تكون تربية زوجتك الصارمة تركت آثارا سلبية على شخصيتها فهي لم تعتاد التعبير عن مشاعرها ولا المصارحة برغباتها حاول أن تعطيها الوقت الكافي لتعتاد على حياتها الجديدة معك ، أشعرها بالامان واعطها الحنان والمودة لتتصرف على طبيعتها معك ومن دون خوف بادر بالتعبير عن حبك لها لتشجعها بدورها على التعبير عن حبها لك

 اهتم بها ، الحب سيغير من تصرفاتها لترضيك حافظ على هدوئك وابتعد عن العصبية والشجار إذ لا يجدي التعامل بعصبية وانفعال تجنب النقاش في الامور التي لا تهمك ، وأظهر لها تقديرك لآرائها لكي لا تشعر بأن أفكارها غير مرغوب فيها افهم مشكلتها وسبب عنادها لتختار الاستراتيجية المناسبة للتعامل معها تجنب العنف والصراخ لتتمكن من التفاوض معها ،  معاملة زوجتك بلطف ومودة تعطيها شعور بعلاقة زوجية ناجحة مشبعة لاحتياجاتها فتتجاوب معك بالتالي 

حتى لا تهدمي بيتك

معاكم صاحب الاستشارة , اولاً و قبل كل شي ما نطقت بتأديب الزوجة! .. ثانياً اللي يقولون تبي تمشي رايك غصب عليها اقروا الموضوع زين قبل تنطقون اكاد اجزم انهم نسويات بحت .. لاني ذكرت اني انفذ جميع ارائها وان نفذت راي لي غضبت واتهمتني باتهامات باطلة .. طيب وارائها الماضيه كلها تنفذت ليه ما انفذ رايي انا !! النقاش يضايقها وتغضب منه بشكل خرافي لامجال للنقاشات !! مع اني احاورها بكل هدووء و سماحة بشهادة الجميع لكن سبحان الله المجتمع النسوي ظالم بكل ماتعنيه الكلمة من معنى عُنفوا من رجالهم وجاو يصبون غضبهم على اي رجل امامهم باقبح العبارات و الاساليب الرخيصة .. باقي الردود مشكورين على كلامكم الطيب عدا صاحب الجماع الشديد هذا حالة استثنائية 

دي محتاجة شغل كبير تختلط بالناس و تتثقف و تشتغل و تتعلم العناد و الجهل صفتان متصلتان

عن تجربة الزوجة العنيدة تتادب وتخضع عن طريق انهاكها بكثرة الجماع المتكرر والعنيف , سوف تنصاع وتنقاد لك وتكسر كبريائها

احنا سمعنا منك ولم نسمع منها إذا كنت انت رجل مثالي وليس عندك خطأ فقط هددها بأنك ستتزوج عليها ان استمر العناد  وسوف تتعدل إن شاء الله  وإذا استمرت سو انك فعلا ستتزوج لدرجة انه تصدق  لكن لا تفعل إذا كان بينكم أطفال كي لا يضيع الأطفال بسبب عندكم  لكن إذا أصرت على العناد فما حيلة المضطر الا ركوب المصاعب والله أعلم 

عن تجربة الزوجة العنيدة تتأدب بالجماع العنيف والمتكرر , يجب ان تروضها وتشعر بقوتك وعنفوانك ورجولتك . 

ما الومها انت كاتب تأديب يعني انت ذو شخصية عنيفة و سادية و تبي تمشيها على كيفك تحسبها ضعيفة عشانها انثى بس هي عرفت لك زين اهنيها هي الي ادبتك و خلتك تجي هنا و تتبكبك و تتشكى 

كل الحق معها هي مو خدامة تسمع كلامك و تنفذه هي انسانة حرة لها كامل الحق فالتعبير عن رأيها حتى لو لم يروق لك و الشرع حلل اربعة اذا مو عاجبتك شخصيتها القوية ايها الذكوري طلقها و تزوج اخرى زي ما هي اقترحت عليك

من المنطقي ان تكون هذه الافكار ناتج بداية الحياة وعدم خبرتها في تاسيس حياة زوجية مستقرة ولكن غلبها التفكير في حقوقها بشكل اكبر في التفكير العام في مستقبل حياتها الزوجية ولكنك الان على حافة ان تكون هذه الافكار ليس المانع فيه حبها لك لان هذا الجانب موجود ستفشل العلاقة بالتاكيد

من الافضل ان تتاكد من ان زوجتك لا تتابع مناصرين حقوق المراة وقضيتها لان تاثرها بهذه الافكار سيجعلها تتجرد من كل مسؤولياتها وما يجب عليها تقديمه في حياتها الزوجية بشكل عام وتاكد من ان هذه الامور هي رغبة ناتجه عن شخصيتها وان كانت كذلك فلا مشكلة في التعامل معها ومحاولة تعديل هذا الخلل

من الافضل ان توصل للزوجة فكرة ان الحياة الزوجية لا علاقة لها ايدا بفرض الراي او القيام بشكل كامل على توجيهات شخص معين في الاسرة وانما هي متعلقة بالشكل الكامل براحة كلا الطرفين مع الاخر وهذا ما يجب توافره في الحياة الزوجية حتى تكون مستقرة ولا مشكلة فيها ومن رايي ان توصلت لهذه الدرجة ستنجح حياتك بشكل عام

من الممكن ان تتاقلم على الوضع الحالي مع الزوجة ولكن ليس بالسهولة التي تتخيلها لان الاحتمال الاكبر في ان يكون هناك من يقوم بتوجيهها او اقناعها بهذه التصرفات وهذا ما يجب عليك منعها عنه حتى لا تؤدي بنفسك في النهاية الى مشكلة ليس من السهل حلها وحاول ان تكون خبرتها في الحياة مكتسبة من طباعك حتى تكون العلاقة ناجحه

ستتعامل مع الموقف بالشكل الانسب ان تمكنت من اقناع الزوجة بان الحياة مشتركة بينكم وليس هناك ما يعتبر مسير لهذه العلاقة الا ما تم الاتفاق عليه ومن رايي ان هذه الفكرة ستحسن من موقفك كثيرا تجاهها ولا يجب التاخر في ان توصل لها هذه الفكرة حتى تصلوا الى الاستقرار المطلوب في حياتكم الشخصية

ما تقوم به زوجتك الان هو دليل على انها ليست جاهزة بعد لتحمل المسؤولية الخاصة بالحياة الزوجية وهي تحاول فقط تطبيق افكار ليست مقتنعه بها ولكنها توجيهات من شخص ما وهذا ما يوجب على الرجل محاولة السيطرة على افكارها فيظهر في تعاملها عدم الاستقرار على فكرة معينة في التعامل معك وهذا ما سيكون مجهدا لك بعض الشئ في تعديله

الافضل لك بالتاكيد هو الابتعاد عن التعامل مع الموقف بان يكون احدكما هو المنتصر واحدكم هو المهزوم ومن رايي ان الافضل لك هو ان تتعامل مع الحياة بما تتطلبه من اقناعها بان الثقة في النفس والقيمة ليست مختصرة في تطبيق الراي وبالتحديد في المراة فقيمتها ومكانتها تتخلص في امور اخرى كثيرة ويجب ايضاح هذا الجانب لها

طالما انك متاكد من مسالة حبها لك وان هذا الحزن الذي تتعامل به حينما توجه لك الكلمات القاسية ليس تفكيرا في جانب اخر او حزن من التعامل معك فحينها يجب عليك ان تحاول اعطاءها الجانب المرن في شخصيتك حتى تتمكن من الوصول لاتفاق جيد بينك وبينها يريح كل منكما في التعامل مع الاخر وتكون الحياة اكثر استقرارا

من الافضل ان تحاول اختيار الوقت الانسب للتعامل مع الزوجة بخصوص المشاكل او الحديث او النقاش فهذه الامور تحتاج منك الى تعامل واقعي ومنطقي في اوقاته المناسبة لانها ان كانت تحت ضغط مشكلة واقعه لن تتمكن من السيطرة على افكارها ابدا ومن رايي انه يجب عليك مراعاة هذا الجانب حتى تتمكن من التعامل مع الموقف بالشكل المناسب في اقناعها بالاعتماد على النقاش

لا يجب عليك التسرع في الحكم على زوجتك فهي مازالت جديدة في الحياة الزوجية ومسؤولياتها ومشتته بشكل كبير في ايجاد ما هو مناسب لها بشكل عام في حياتها ومن الافضل ان تتعامل مع الموقف انت باحتواء كاف للتحسن بالنسبة لحالتها الحالية واعطاءها الثقة الكاملة في نفسيها

من حقها ترفض ما تريد هي لديها حقوق و اراء مثلها مثل اي انسان هي ليست جماد لتتحكم فيها و تنفذ اوامرك و تقودها مثلما تريد اذا مو عاجبتك طلقها 

وستبقى على هذه لحال الى أن يمر بينكم الكثير من السنين لأنها الى الآن لا تعرف ميف تعبر لأنها لا تعلم ما يغضبك  ما يرضيك و هي في نفس لوقت لا تريد أن تلغي شخصيتها ,, انتما تحتاجان الكثير من الوقت من اجل أن تثقا ببعضكمل البعض