أصبحت أكره زوجي بسبب خيانته لي في الماضي
كيفكم انا والشاهد علي الله قاعدة امر بايام صعبة جدا انا انسانه متوسطة الجمال ولكنني اجمل من زوجي واهله وشخصيتي طيبة جدا وحنونه ولااااحب اجرح احد وعندي احساس بالجميع ولكني لا استطيع ان انسى الجروح اول زواجنا مرينا بمشكلة خيانة وكذا تدخلوا الاهل واصلحوا وانتهينا ولكن والله العظيم لظليت سنووووات اعاني بيني وبين نفسي الى ان نسيت واعطيت لزوجي الثقة مره اخرى وبعد مرور خمسة عشر عام على هذا الموضوع تكررت الخيانة ولكن الخيانة لم تصل لمرحلة الزنا كما السابقة وانما اكتشفته في مرحلة الرسايل والمكالمات وبعد مشكلة بيني وبين زوجي بدون تدخل من اهلي ذهبنا الحرم وحلف وعاهدني بكتاب الله ان لا يكرر هذا الموضوع وبحكم ان اطفالي كبروا ووالدي توفوا انجبرت ان لا اخرب بيتي وعدت ومشيت الامور الموضوع هذا من سنة لكن والله انه مايمر يوم وانا ماافكر فيه واعاني منه ومشاعري لزوجي داخليا اكرهههههه كره عظيم وخارجيا ابين له انني نسيت ولكني لم اعد استطيع ان اكتم مشاعري واصبحت استفز منه ولا اتقبله ولا اتقبل كلامه وبدا يحس وانا لا اريد ان اتكلم في الموضوع لاننا تكلمنا فيه كثير ولااريد ان اهدم بيتي او اشتت اطفالي انا اعاني وقد انطفأت واصبحت شخص ثاني ولم عد الا كالشبح وانا اكتم بداخلي الكثير ولااريد ان اشارك احد بما يكنه قلبي اما عتاب زوجي فقد عاتبته كثير واعلم ماسيقوله لي لا اعلم ماافعل مشتته وداخلي احترق طلبتكم ساعدوني وشوروا علي
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي تقولين أكره زوجي بسبب خيانته وأتفهم شعورك طبعا لكن حاولي أن تسامحي لتعيشي ومن أجل نفسك قبل كل شيء ، فالحقد والكراهية لزوجك سيدمران صحتك النفسية والجسدية . لقد اعتذر منك وتاب وأقسم على ذلك وخيانته لك لم تتعدى الرسائل ولم تصل للزنا. لقد كبرت وكبر أولادك وتوفي أهلك فماذا ستفعلين لو مل من تصرفاتك وطلقك ؟ حاولي أن تسامحي فاجترار الماضي يحطم الانسان ويحرمه من الاستمتاع بحاضره . لقد أظهر زوجك الندم وحسن النية حين أقسم بكتاب الله فاغفري له من أجل أولادك وتذكري أنه والدهم . لا تكوني ضحية سلبية بكبتك لمشاعر الكراهية ولا تسمحي لهذه المشاعر السلبية بالسيطرة عليك لأنك لا تريدين الطلاق وتودين إكمال حياتك معه . حاولي إيجاد هدف في حياتك يشغلك عن التفكير به طيلة الوقت ، مارسي الرياضة ، ابحثي عن عمل أو هواية ، ابذلي مجهودا لتحسين تصرفاتك وطباعك. اهتمي بنفسك ، تكلمي مع زوجك بهدوء وفكري في مزاياه وفي مصلحة أولادك لعلك تقتنعين بأن الحب والتسامح يعطيان نتيجة أفضل بكثير وسعادة شخصية لك ويمنعان أسرتك من التفكك .
انه تائب الى الله ان كان صادق في توبته أنت أيضا اسألي الله أن يبدل الكره تجاه زوجك في قلبك الى حب و سكينة ,, ان عليك أن تراقبي تصرفاته و أن تكوني عونا له على أن يبقى على طريق الصلاح ,, عليك أن لا تكوني سلبية أبداً من الممكن أن تتغير الأحوال و يتبدل زوجك الى الأفضل المهم أن لا تكرري في داخلك كلمة أكره زوجي
من العصب العيش مع زوج تكرهينه صدقيني أنت ربما تصبري يوم يومان سنة و سنتان لكن أكثر و العمر كله صعب جداً وستهون عليك نفسك و هذا هو الصعب و المرير في الموضوع ,, عليك أن تحاولي أن تكوني أكثر قرب من الله و ان عليك أن لا تكوني كل هذا القدر سلبية تجاه نفسك ,, الأمور سوف تنصلح مع الوقت لا تقلقي على ذلك لكن قبل كل هذا عليك أن تفكري بجدية ببفراقك عنه
أنت حرة مشاعرك ، ان القلب ليس لك عليه سلطان ,, لكن ان كنت تريدي أن تكملي معه و أنت ربما مجبرة على ذلك كره زوجك لن ينفعك ,, عليك أن تتعاملي نعه بأخلاقك عليك أن تتعاملي معه بما يرضي الله ,, ان من الأفضل أن تحكمي عقلك وان كنت غير قادرة على العفو عنه و السماح عن ما مضى فأنت عليك أن لا تتهاوني في هذا الموضوع لابد و أن تقرري ما فيه مصلحتك
عزيزتى هونى عليكى الحياة ولا تستدعى منك كل هذا أنتِ سامحتى زوجك ولا تريدي أن تخربى البيت من أجل الاولاد إذاً حاولى أن تتخطى هذه المشكلة ولا تفكري فيها كثير حتى تستقيم الحياة معك وإذا شعرتى بكره ناحية زوجك حاولى أن تتذكرى له بعض الاشياء الايجابية التى قام بها من أجلك وحاولى أن تتقربى منه وتشركيى معه فى كل شئ يخصه و اعلمى أن الزوج يشعر بهذا الكره وسوف يبتعد عنكِ فيا عزيزتى لاتتمادى فى هذا الاحساس لكى لا تعطى له الفرصه والمبرر للخيانة
تقولى اكره زوجى ولكن لا استطيع الطلاق فهذا اكبر خطأ قد تقترفيه فى حقك وحق زوجك وابناءك أيضا فالله كما شرع الزواج وقال فيه (ومن آياته أن خلق لكم من انفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة) شرع أيضا الطلاق فى قوله تعالى (الطلاق مرتان فامساك بمعروف أو تسريح بإحسان ) فالله شرع الزواج والطلاق إذا لا تجعلى سبب يمنعك إذا كنت تريدين الطلاق منه فالاولاد رزقهم على الله هو من يتولاهم وما ادراك بأن الاولاد حينما لا يرون الحب والاحترام والتقدير فى والديهم لا تتعب نفسيتهم بالعكس تطلقى منه واجعلى علاقتهم بوالديهم جيده واتجهى لحياتك
لك حق أن تقولى اكره زوج. بسبب خيانته ولكن حاولى أن تعلمى السبب حول خيانته لك فى المرة الثانية فلعل سبب خيانته لك مره اخرى أنه شعر بملل من العلاقه أو بسبب تقصير فى حقك اتجاهه هذا ليس مبرر للخيانه ابدا لكن ربما يكون من ذلك أو أنه شعر بكرهك له لأنك والى الان لم تستطيعى أن تنسى امر خيانته لك فى المره الاولى وانت تقولين أنه شعر بذلك لذلك قبل أن تتحدثى اعرفى السبب فأنت يجب أن تتابعى زوجك وتعطيها حقوقه إلى درجة أنه لا يشعر أنه فى حاجه الى أن يحدث غيرك ممكن بدلا من أن تفكرى فى الطلاق أن تحاولى أن تذهبى إلى متخصص علاقات زوجيه يساعدك في بدء حياة جديده مع زوجك وان يجعلك تتخلصين من عقدة الماضى التى سببها لك من الخيانه وتقربى من الله وادعيه أن يهديه ويسخره لك
يعنى بجد شي غريب، انهو بيت بتحكى عنه انو ما بدك تهدي وانتى عايشة زى الميتة.طب سؤال اخر هل لو انتى الخائنة لو بمكالمة واحدة هل زوجك كان حيضل معك؟ححكيلك قصة بالهموقع ، كان هناك رجل كتب ان زوجته خانته بالرسائل مع شخص فطلقها ولكنه اراد الرجوع اليها اتعلمين الاشخاص الذين يقولون لكى لا تخربي بيتك ولا تستسلمي لوساوس الشيطان هم نفسهم من اذوه بكلماتهم وضلو يذكروا بكرامته وكيف يبقى مع امراة خائنة.وانا ساقول لكى بما أن الخيانة لم تصل لمرحلة الزنا فهنا لن اقول لكى تطلقي، لكن اعطى لنفسك فرصة شامحتيه كان بها لم تسامحيه والله الطلاق اشرف واكرم واهون، افضل من تعيشي كالميته، لانك الأن اعطيتى لزوجك الامان بانه لو خانك ستبقين معه.لكن لو بقيتى معه فتحملى
اختي العزيزه نصيحة لك طالما الخيانة حدثت فى الماضي حاولي النسيان و طالما زوجك تاب واقسم لك أمام الحرم على توبته فيجب أن تسامحي وتكملي حياتك بشكل طبيعي ، اختي العزيزة التائب عن الذنب كمن لا ذنب له ، لا تتركي علقك لوساوس الشيطان والتفكير فى الماضي هو يفعل ذلك ليجعلك تخربي بيتك لأنه يعشق خراب البيوت و التفرقة بين الازواج لأن الشيطان يكره كل شيء حلال ودائماً يحاول إفساده و وساوسه من أسباب كره الزوجة لزوجها ، لذلك أقول لك لا تسمعي وساوس الشيطان و حاولي أن تشغلي وقتك بممارسة الرياضة و الخروج بصحبة ابنائك و حاولي أن تسافري لتحسني من حالتك النفسية ، وبإذن الله مشاعر الكره التي بداخلك ستزول .
يجب أن تعلمي أن لنفسك عليكي حق ، الله لم يأمر الزوجة بأن تظلم نفسها بسبب أولادها او بسبب الخوف من الطلاق ، الطلاق حلال و الله وضع الطلاق و هو يعرف أن سيكون هناك أولاد فإذا كانت الزوجة ملزمة بالتضحية و ممنوع طلبها الطلاق بسبب الأولاد ما كان شرعه ، أنا أرى استمرارك فى هذا الزواج برغم انك تقولي أكره زوجي ولا أطيق معاشرته سيكون ظلم كبير لنفسك و نفسك ستحاسبك يوم القيامة على ظلمها .
أقول لك معك كل الحق تقولي أكره زوجي بسبب خيانته و حتى ان كانت فى الماضي ، فجرح الخيانة لا يلتئم و لا يُنسى و يظل يعذب فى الزوجة طول العمر و مهما حاول الزوج التبرير او الاعتذار هذا لا يغير شيء فى مشاعر الزوجة تجاهه ، و أنا أرى أن الثقة إذا انهدمت لا تعود أبداً و الزواج أساسه الثقة و طالما لا تستطيعي الثقة به مرة أخرى و اصبحتي تكرهيه اطلبي الطلاق .
مع الأسف تأخرتي فى أخذ رد الفعل و البحث عن حل ، كان يجب أن تطلقي من بداية الزواج ولا تنجبي منه ، و صبرك كل هذه السنوات على خياناته من الطبيعي أن ينتج عنه أنك تقولي الآن اكره زوجي ماذا أفعل ؟ و هذا يعني انه استنذف رصيده عندك وطالما وصلتي إلى هذه المرحلة فلن تستطيعي مسامحته أو الرجوع كالسابق ، لذلك أقول لك فكري فى الطلاق ولا تعذبي نفسك بالاستمرار معه .
ردي على قولك أكره زوجي و لكن لا استطيع الطلاق ، أقول لك انتي السبب فى هذا المأذق الذي انتي فيه الآن ، أنتي تقولي أنه حدث خيانة فى بداية الزواج و كانت واصلة للزنا و أهلك اصلحوا بينكم و عودتي اليه ، كان يجب أن تتركيه وقتها و تعلمي أنه طالما استطاع خيانتك مرة يستطيع أن يكررها ، الآن انتي تقولي لا استطيع الطلاق بسبب الأولاد ، أقول لك إذاً ليس أمامك حل غير الرضا بالأمر الواقع و محاولة تجاهل خياناته .
كره الزوجة لزوجها بعد الخيانة رد فعل طبيعي ، لأن خيانة الزوج تسبب جرح كبير للزوجة و تفقدها الثقة فى أنوثتها قبل أن تفقد الثقة به و تشعر أنها غير كافية له او لا تملأ عينه او أنها أقل من التي خانها معها ، غير أنها تبدأ تفكر فى التضحيات التي فعلتها من اجله و اخلاصها له و انتظارها للتعويض وبدلاً من ذلك يكافئها بالخذلان ، وكل هذه المشاعر القاسية كفيلة لأن تزرع الكره داخلها تجاه زوجها .
من حقك ان تكرهي زوجك ومن حقك ان تتعاملي معه بالطريقة التي تري انها مناسبة قانت تعاني بسبب ما فعله في الماضي ولا يمكن لاحد ان يطلب منك التغافل عن الامر فهو اخطا ومن الطبيعي ان لا تتقبليه ومن الطبيعي ان يحدث هذا النفور مع الوقت خاصة عندما يتوقف عن الخيانة فعندها تجدي الوقت للشعور بانه قد طفح الكيل لهذا يقولون انه لا عودة بعد الخيانة لانه قد يستمر الزواج على الورق لكن لا يمكن ان تكون الحياة حياة متزوجين فعلا فالخيانة تنهي الامر وتنهي الزواج وما كان يجب ان تكملي معه من البداية لكن الان بعد مرور هذا الوقت عليكي فعلا ان تحافظي على بينك لانه لا يوجد امامك اي حل اخر غير هذا الحل
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين