زوجي يرى وزني زائد ولم أعد قادرة على خدمة أهله وأولاده

هل ما أمر به اكتئاب ام حسد ام سحر متزوجه من اربع سنين تزوجت بعمر 31بعد تجربتين ولم يرزقنى الله بطفال منهم وكتب الله لى الاطفال من زوجى هذا بعد 13سنه مرت فى حياتى ورزقت بطفلتى الاولى وكنت لا أشعر بأى الم او مرض أو ضيق نفس أو اكتئاب وطبعاً زوجى كان له تجربتين مثلى وخرج منهم بولد وبنت والبنت مكثت معنا مدة سنتين واخذتها امها والولد معنا وهو أكبر من اخواته ولكنه كفيف وللاسف ربنا أخذ منه البصر لكن أعطاه فى السمع والكلام لا يكف عن السرسره وان سمع شىء فى البيت أو خارجه لا يكتمه وغير أنه كثير الكلام وكثير تردد الاسئله لكنى بحاول أفهمه واعلمه لكن للاسف بلا جدوى لكن مشكلتي هى الان انى بعد ولادة ابنتى الثانيه كنت بعمر 32ونصف وكنت معى حينها الأربع اولاد وكنت اخدم فى بيت أهل زوجى لكنى لم اعد اقدر على خدمة كل هذا وإن احمل نفسي فوق طاقتها واعتزلت من بيت أهل زوجى طبعاً بناء على ذالك سوء المعامله لى ولاولادى حتى الآن لكنى وبعد ولادة ابنتى الثانيه وانا كل يوم في حال من مرض إلى شعور بخنقه من البيت إلى إهمال كبير في نظافة البيت برغم انى احب النظافه جدا وأصبحت أشعر بالخوف والضيق عندما أذهب لزيارة بيت أهل زوجى من سوء المعامله لى ولاولادى لكنى اذهب رغم عنى لأجل زوجى ومقارنته بحريم اخواته برغم انى اجد أنهم بيتعاملوا معهم كويس غير معاملتهم لى وانهم كلهم اولاد عم ومتربين فى بيت واحد يعنى انا يعتبر الغريبه بينهم حتى من يوم ما نزلنا من الخارج وزوجى لم يأكل معنا في بيته الا النادر مما سبب لى بتعب نفسي لدرجة أنه إذا امه فعلت اى شئ يريد أن أفعله مثلها في البيت ولا ياتى البيت الا ع النوم لا يمكث معانا الا القليل وبالحاح منى وللاسف مما سبب لى بانهيار نفسي حتى أصبحوا يقللوا منى أمامه وهو يعاونهم على ذلك ساعدوني بالله عليكم هل أنا بى خطأ ام ماذا هو يرى انى وزنى زائد لكن من حولى يقولون انى وزنى ليس به أى زياده وانا ايضا ارى انى معظم لبسي البسه وواسع علي غير قبل ما كنت حامل مثلاً وبحاول أنقص من وزنى لى أكثر من شهرين وانا ع نظام وباخذ برشام كى يساعدني انى انزل من وزنى وباخذ اعشاب وطبعاً بتحرك كتير بسبب الاولاد لكنه مصر انى وزنى زائد لكنى تعبت ومن كل هذه الضغوط ماذا افعل ساعدوني انا كل يوم بى الم يختلف عن اليوم اللى قبله و كل يوم بمرض مختلف عن الثانى سامحونى ع الاطاله لكنى ويعلم الله ما ممرت به فى حياتى لن يكفيه كتابه ولله الحمد والمنة على كل شيء