رفضت الارتباط لكي أهتم بزوجي الخائن في مرضه

اللي تقدم لك يريد مالك اللي هو مال زوجك انتبهي منه و من يقبل على نفسه ان ينظر  لامرأة متزوجة فهذا لا أمان له و لن يصونك صدقيني 

هل وضعت ابنائك قيد اهتمامك ماذا سوف يقولون عنك تركت زوجك مقعد وتزوجت   هل سيقبا ابنائك الذهاب معك لان حضانة الاولا تسقط عنك بزواجك  من اخر  ربما ابنائك لن يغفرو لك اعدة زواجك وتركهك  فكريؤجيدا

مقتدر جيبي له عامله تقوم به وترعاه مثل ما فعلنا مع ام زوجي وروحي وتزوجي انسان يصونك ويعرفك احيانا المراه ما يكون عندها القدره انها تنتظر اكثر من ذلك حتى لا تقع بالحرام

تزوجي وعيشي حياتك ووظفي له ممرضة

كيف يتقدم لك واحد وانت متزوجة!؟!  يبدو انك مصاحبة اللي تقدم لك، هل تخونين زوجك ؟

وماذا تنتظري . اطلبي الطلاق وتزوجي بالرجل الذي تحبيه . 

كيف تقدملك و انتي متزوجة ؟؟

عزيزتي يجب عليكِ أن تنظُري إلى مُستقبلك عنايتك لزوجتك لا شك هيَّ انسانية منك لكن ضعي في الحُسبان أن تكون راحتك و سعادتك من اولوياتك ولا تُقدمي عليها شيءانفصلي عنه و ارتبطي بمن تشعرين انك ستكوين سعيدة معهو يمكن لابنائك الاهتمام بوالدهم او تعيين عاملة تهتم به

كيف تقومي فيه وطلبك احد للارتباط انتي مطلقه وعايشه مع طليقك ولا قصدك تطلقي وتتزوجي غيره 

اللي تقدم لك خاين و يبغى فلوسك ، احترمي رزقك و ولادك و العشره ، سوي فيه الخير و استمري الله يجازيك خير ، اذا ترمينه بيرحعلك الدور يمكن ، اعتني فيه لوجه الله و لاصلك و لاولادك ، و اذا الله خذ امانته روحي تزوجي ، بس اذا هو سوى فيك مره شر و عذبك و ظلمك و قهرك قبل و كان طاغي ،  اذا وافق انكم تنفصلون تطلقي و هذا حقك ، لكن انا اشوف آنك لنا اصل و اكيد الله بيعذبه عل افعاله و يختبر صبرك و لك الاختيار لكن انتبهي من اللي متقدم لك 

اولا انت يجب أن تعلمى بانك لك جزاء على عنايتك بزوجك رغم مرضه وصبرك عليه رغم اذيته لك فهذا الصبر  من أعظم القربات وأجل الطاعات ولك اجر على ذلك  وستكونى من الذين يوفون أجرهم بغير حساب يوم القيامه فلا تضيعى هذا الثواب بفعل خاطئ لا تفكرى فى الارتباط وانت مازلت متزوجه منه هو له عائله تحدثى معهم واجعليهم يهتمون به وانفصلى عنه بعد ذلك ارتبطى اعلم انك فى حيره الان لكن انت من بيدك هذا القرار فأنت فكرى جيدا وبعد ذلك قررى جيدا لا تردى له ما كان يفعله من أمر الخيانه الله سيحاسبه فلا تفعلى ذلك وتضيعى ثواب مافعلت معه وصبرك على اذيته لكن انت لك حق فى طلب الطلاق وليس عليك شئ إذا انفصلت عنه الآن وهو مريض فحاولى أن تجلبى له من يهتم به وانفصلى عنه.

انت على صواب فى عنايتك لزوجك ولك اجر على ذلك بالطبع رغم قساوته معك وظلمك ولك اجر على ذلك كبير لكن تقولى تقدم لى شخص ورفضت  كيف تقدم لك شخص وانت مازلت الان متزوجه من زوجك ولم تنفصلى عنه هذا حرام لا اعرف كيف تقدم لك ولكن ما تفعليه ذنب عظيم مهما كان زوجك قاس القلب وظلمك فالله سيحاسبه على ذلك فأنت على ذمته الان عند الانفصال منه يتقدم من يتقدم لك لكن الان لا يصح بأى شكل من الأشكال استغفرى الله ووقفى الصله مع هذا الشخص التى تقدم لك الآن وبعد اصدار قرارك إذا كان بالانفصال حينها يتقدم لك فحاولى اولا أن تستخيرى الله فى امرك وحتما ستوفقين إلى الخير وما فيه صلاح لك ولابناءك .

ليس هل انت على صواب ام خطأ الان ولكن هل انت تريدين الاستمرار معه ام لا الان إذا كنت لا تريدين الاستمرار معه فانفصلى عنه وممكن أن تجلبى له شخص يهتم به مقابل مالا أو اجعلى أحد من أهله يتكفل به وانت لا تضيعى حياتك لأجله وانت استحالة العشره معه فالله سبحانه وتعالى قال "فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان" انفصلى عنه ولا تضيعى حياتك لأجل أن تعتنى به فليعتنى به أهله وإذا لم يكن له أحد من أهله فاجلبى له ممرض أو من يقوم برعايته وانت عند الطلاق منه تزوجى بمن تريدين لذلك لا تقولى انا على صواب بل تقررى هل تكملين معه ام تنفصلين عنه.

لم توضحي هل تم الانفصال أم لا، كل ما قلته "طلبت الانفصال" فهل وافق وهل حدث هذا الانفصال؟ لا نعرف ولكن في حال أنه تم الانفصال فأنت غير ملزمة بشيء تجاهه، وليست مسؤوليتك أن تعتني به حتى وإن كان والد أبنائك، ولكن في حال أنه لم يتم الانفصال، فبأي حق يطلب هذا المتقدم يدك وأنت على ذمة رجل آخر، وفي حال تواصلك مع هذا الشخص فأنت تعصين الله سبحانه وتعالى وترتكبين ذنبًا، لأن ذلك نوع من الخيانة، حتى وإن لم تكوني راضية عن زواجك بالفعل.