ماذا أفعل إذا زوجتي لا تعطيني حقي الشرعي؟

بالنسبة لسؤالك ماذا أفعل إذا زوجتي لا تعطيني حقي الشرعي؟تشتكي زوجتي متحكمة ولكنك أيضا تتحكم بها ولا بد من التفاهم بهدوء والوصول إلى حل وسط.ط العلاقة الحميمة لا تتم بين الزوجين إلا برغبة الزوجين وزوجتك تعاقبك بالامتناع عنها لانك لا تتفاهم معها ولا تحاول إرضائها

كانت تحاول أن تتفاهم معك على عدد العلاقة الحميمة في اليوم الواحد كما تقول في رسالتك، لذلك فلا شك أن طلبك الزائد يرهقها وتحاول أن تشرح لك ذلك سواء بمقاطعتك أو بطلب الخروج اسبوعيا وهذا حقها  تعامل بحنان ومودة مع زوجتك وتحاول أن تفهم منها ما يريحها من دون توتر أو غضب 

المصارحة الهادئة هي الطريقة الوحيدة لتصلا إلى حل يرضيكما معا أما التعامل بعناد بينكما فلن يحل مشكلتكما  الحياة الزوجية مشاركة ، أنت ترضيها لترضيك ومن واجبك وواجبها  أن يقدم كل منكما  بعض  التنازلات لتمر الحياة بسلام 

اقرأ أيضاً 

كيف أتعامل مع زوجي في العلاقة الزوجية الحميمة؟

طلبتك خروج مرة في الاسبوع ترا طبيعي الكل نهاية الاسبوع يطلع يغير جو مرة كوفي ومرة تسوق ومرة مطعم ومرة مناسبه عند الاهل .. الخروج و تغيير الروتين يصنع بينكم ذكريات جميلة بالذات اذا كنتو مشغولين طول الاسبوع بالعمل او الدراسة مدام حرمتك من الجماع فهي عاطفيه اكيد انها مشتاقة لك لكن تكابر خذ الامور بسهولة و حاول تتفهمها 

الجماع هو متعة بين الزوجين ، يلعب دورا لتقوية العلاقة و تنمية المودة و تحسين الحميمية و إزالة العوائق بينها ، مادام هناك جماع بين الزوجين فهناك صدق في العلاقة و يمكن أن تستمر و إن كانت هناك أي مشاكل بينكما فيمكن بالتأكيد أن تحل بالتفاهم . بالتأكيد ما لا يفترض أن يكون الجماع في العلاقة الزوجية هو أن يكون وسيلة لفرض القوة و السيطرة ، تقول أنك تريد حلا بدون تخبيب أو إنفصال ؟ أقول لك استرجل فمن خلال فقط كتابة مشكلتك تعني أنك مكتوف اليدين و لا حول و لا قوة لك عليها ، ضعفك مخجل ، بالطبع لن تحترمك ، كيف تحترمك و أنت لم تحترم نفسك ، ترضى بالفتات الذي تقدمه لك و الذي تفرضه عليك بالوقت و المكان ، الجماع معك لا يعجبها هي لا تستمتع به لو كانت تستمتع به لكانت لتقوم به معك أكثر ولا تمنع نفسها منه ، مثلما لا يحق عليك أن تمنعها من المال و الأكل هي لا يحق لها أن تمنعك من حقك الشرعي فأي امرأة تمنع زوجها من الجماع فهي ملعونة . أنت لا تعيش حياة زوجية تسودها المودة و الرحمة أين يكون الزوجان متحدان لمواجة مشاكل الحياة ، أرى أنك تعيش مع عدو ، زواجك على الورق فحسب . إن بقيت على هذا الحال و رضيت و مشيت على عبارة رفقا بالقوارير فستندم كثيرا و ترى أنك قدمت أفضل ما عندك لشخص لا يستحق ، القوارير اللاتي تكلم عنهن الرسول هي التي تأخذ بيد زوجها، ثم تقول والله لا أذوق غمضا حتى ترضى . اطلب منها تكف عن عنادها بالنصح فهي تهدم بيتها ، إن رفضت فعليك بالعقاب الشديد و لا ترضخ لها أو تريها ضعفك

كن رجلا وخذ حقك الشرعي منها ولو بالقوة ،الرجال قوامون على النساء. 

يعني اكيد بخيل ، و هدا اللي خلاها اقول كذا ، اذا كنت بخيل فما لك دواء و راح تنفصل منك و تتطلق و معاها حق ، ابغى الجماع عل ذوقك بدون ما تدللها و تصرف عليها.  احبائي القراء هو يقول مو متفقين لانها تبغى تطلع

انت مشة رجل  كيف تتحكم وانت  مثل حجر الشطرنج  راي تروح تغير جنسك افضل لانك ما تقدر تنفصل ف غير جنسك افضل لك لانه انت  اذا تقولها هاذي المشكله لأي شخص رح يمليك تفافه  ويقولك تبرقع

لابد وأن يكون  تحكم زوجتك  فى العلاقه الحميمه معك لسبب ومعرفة ذلك السبب تعرف بحديثك معها وتحاول أن تتفق معها بهدوء لأن هذا الأمر لابد وأن يكون بالتراضى بين كل منكما وذلك لابد وأن يكون بالمسايسه ولا يكون بالعند بين كل منكما فأنت بمسايستك ومعاملتها بالحسنى وقول كلمة طيبه لها ستلين قلبها لذلك انصحك بأن تتعامل معها بذلك اعلم أنه يجب أن لا تمنعك من حقك الشرعى تماما ولكن هذه هى شخصية زوجتك إذا انت بأسلوبك الراقى ومعاملتها بالحسنى ستجعلها تتراجع وبالنسبة لأمر الطلعات فمرة كل اسبوع جميله خذها فى يوم اجازتك لكن الاماكن هذه إذا لم تستطع تحدث معها بهدوء واتفق معها على أماكن توافق كل منكما وبذلك لا تحرمها من الطلعات .

انصحك بأن تحاول أن تأخذ الأمور مع زوجتك بحكمة فهى لا تفرض رأيها عليك ولكن هى لها رأى مثل ما انك لك رأى فهى إنسانة مثلك أيضا فالمرأه كائن عاطفى يتعامل بالعاطفه أما الرجل يتعامل بعقله مع عاطفته أيضا فأنت كن ذكياً حاول أن تأخذها ووتحدث معها بهدوء وخصوصا فى العلاقه الزوجيه بينكما وحاول أن تخبرها بما تريد وما تحب ومع ذلك هاديها من فترة لأخرى واتفق معها أيضا بالمسايسه فى أمر الطلعات أيضا وحاول أن تتفق معها بهدوء ودون أن تتظاهرا بأن كلمة كل منكما هى التى لابد وأن تنفذ خذ الأمر بحكمه وهدوء وتحدث معها وحاول أن تتفقا على ماتريدون كل منكما وقوما بتنفيذ هذا الاتفاق .

تقول زوجتى متحكمة وتحرمنى العلاقة الحميمة لتفرض رأيها فأنا لا أرى أنها تفرض رأيها فقط ولكن كل منكما يحاول ان يفرض رأيه على الاخر فما المشكلة فى أن تحاول أن تساعدها إذا كان باستطاعتك وتدخل السرور عليها بما انها تسعدك اذا وافقت على ماتريد فى العلاقه الحميمه يجب أن يكون هناك تساهل عند كل منكما لا تصعبا الحياة على بعض انت تعلم أنها تسعد بهذه الطلعات وترى إذا فعلت لها ذلك الشئ تعطيك حقك كاملا وبذلك انت تكرمها ولك اجر على ذلك فالنبى صل الله عليه وسلم قال مايكرمهن الا كريم أكرمها والله سيكرمك ويجازيك .