اريد الطلاق من زوجتي ماذا افعل

أهلا بك يا أخي العزيز وشكرا على سؤالك اريد الطلاق من زوجتي ماذا افعل

أولا أريد أن أقول لك أن أبغض الحلال إلى الله الطلاق لهذا قبل أن تتخذ قرار مثل هذا عليك أن تحدد ما إذا كان هناك أطفال أم لا حتى تقرر ما إذا كان هناك متضرر آخر غيرك أنت وزوجتك في حال الطلاق

ثانيا حاول أن تعطي لزوجتك فرصة أخرى مادام أن هناك أمل في أن تغير من نفسها وتتراجع عن ما تفعله

ثالثا يمكنك أن تضع شروطك لتقبل عودتها وإن خالفتها فالطلاق دوما حل متاح ومن حقك

رابعا لا يجب أن تدخل الأهل في المسألة لأن دخول الأهل أو الأقارب أو حتى الأصدقاء في الطلاق ما هو إلا تدمير للحياة دون تفكير بسبب تحيز كل جانب إلى من يخصه كما انه يوجد أمور يكمن التنازل عنها من قبل الزوجين بدافع العشرة والحب لا يفهمها الأخرون 

في النهاية أقول لك أن تعطي لزوجتك فرصة أخرى وأن لا تتركها وتبدأ في الطلاق دون أن تعطي كل ما لديك لتحافظ على زواجك وأسأل الله صلاح حالكما

انظر ايضا : أسباب الطلاق 

اعتقد ان الافضل لكما هو الطلاق . لانها حتى لو رجعت لك فانها سوف تسبب المشاكل وخصوصا ما حدث مع اهلك لن ينسوه ، ولكن ماذا تعني انها كانت معها نسخه من حساب التلفون وكان يفتح عندها ؟؟ ارجوا اي حد فاهم يشرح لي ،؟ 

طلقها طبعا 

الموضوع انتهى وكل واحد راح بحال سبيله..خلاص قفل ع الموضوع

جملة واحدة لو كنت صادق لا تهاون في إهانة الوالدين بس خلاص 

كيف لوالدها أن يتجاوز بالغلط على والدك ... اعتقد انه ذنب لا يغتفر ... أقل ردة فعل لك يجب ان تكون الطلاق 

كل ماذكرته من التعامل بينك وبينها والمشاكل التى حدثت كوم وأن يهان والدك كوم تانى ....ده لو كان بينكم حب العمر ولايوجد مشاكل وتم إهانة والدك فهذا سبب كاف للطلاق ...كن رجلا وإنهى هذه الزيجة لان واضح أنها إمرأة فى منبت سوء يغنى خضراء الدمن التى أخبر عنها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.

بين السطور قبضتك بتخونها او بتشتم اهلها عند اهلك بين السطور اهلك كانوا عايزنها خدامه لهم وهي رفضت بين السطور ندمان عشان انت غلطت في حقها لانك لو علي حق ماكنت سالت فيها أبدا 

والله عين العقل انك طلقتهاازاي توافق ان واحد حقير يسب اهلك طظ فيها وفي اهلها

عزيزي حاول أن تتحدث معها فلا يجب أن تقفل قلبك وعقلك فالمشاكل حدثت من جانبك ومن جانبها ولا يجب أن تتخذ جانب أهلك فقط فحاول أن تنسى كل ما حدث وأن تتحدث معها بهدوء وسواء قررت بعد ذلك الطلاق أو قررت البقاء معها بشروط أو قررت عدم البقاء معها من الأساس ففي النهاية سيكون قرارك وقتها مبني على أسس سليمة وليس بناء على غضب وعناد وانتقام فعليك أن تفهم أن القرارات المبينة على مثل تلك الامور تكون قرارت خاطئة وصوابها يكون مصادفة لهذا تحدث معها اولا وبعد ذلك قرر

أنت فعلت ما يجب عليك فعله ولا يجب أن تستمر في ظلم نفسك معها فأنت يجب أن تعلم جيدا أن زوجتك لا تحبك لكنها تريد العودة لكي لا تصبح مطلقة فلا داع لأن تفكر في الأمر بهذا الشكل ولا أن تفكر في أنك تظلمها لأنها هي من ظلمت نفسها فعليك أن تفعل ما سيكون أفضل لك فإن كنت ترى أن الطلاق هو الحل الأفضل فعليك أن لا تتأخر وان تطلقها من أجل مصلحتك ففي النهاية هي لا يوجد لديها في تاريخها ما يشفع لها معك لهذا لا أرى أن هناك معنى للبقاء معها

انت تقول انها كانت متكبرة وأنها كانت تشعرك بأنها كانت مغصوبة عليك وان هذه ليست مبسوطة وان هذه ليست عيشتها وانت تتساءل هل أنا ظلمتها فما الظلم فى ذلك هى من فضحتك عند أهلها رغم انك اعتذرت عن هذا الخطأ وتراجعت عنه وسارت حياتكم بشكل طبيعى لكنها عندما ذهبت لأهلها قامت بفضحك عندهم وبالتالى اسأوا لك ولأهلك وهم أخطأوا فى ذلك ومتكبرة ولا يعجبها الحياة معك وكم أنها مجبرة من البداية على الزواج رغم أنها من قبلت بذلك فكانت الحياة مستحيلة بينكم ولعله خير لك أمر طلاقك بها فأنت الآن لا تفكر فى انك ظلمتها ام لا بل التفكير فى الاستمرار فى الطلاق ام إرجاعها ويجب أن تقرر ذلك تماماً.

انت ارى أن زوجتك اخطئت لا اعلم ما هو الخطأ الذى صدر منك لكن ايا كان الخطأ فهى تحدثت معك وانت اعتذرت عن ذلك وفعلها فى أنها انتظرت النزول وافشاء ذلك عند اهلها وإسائتها لك واساءة أهلها لك هذه خطأ كبير وكان من الخطأ منك أن تدخل أهلها لكن ما حدث حدث ولعله خير لك فإذا كنت تقول اريد الطلاق من زوجتي ماذا افعل القرار لك إما بالرجوع والاعتذار منك ومن والدك أو عدم الرجوع وتنظر إلى حياتك مع ما يتوافق معك ومع تفكيرك وتحترمك واهلها يحترمونك لذلك حاول أن تستخير الله كثيراً فى هذا الأمر وحتما ستوفق إلى الخير لك .

من الطبيعي فى بداية الزواج أن يحصل خلافات بين الزوجين وذلك لاختلاف حياة كل من الزوجين فى التفكير والمبادئ ولكن ليس معني ذلك أن تتسرع فى الطلاق لذلك إذا كنت تقول اريد الطلاق من زوجتي ماذا افعل فحاول أن لا تتسرع نعم هى محطئة فى أنها حاولت أن تدخل أهلها ولم تحل هذه المشكلة معك دون تدخل من أحد لكن ليس ما حصل حصل وحاول أن تتفق معها بما انها تريد الصلح أنه مهما حدث أن تحاول أن تحل ذلك معك انت ولا تدخل فيها أحد وان تتفقوا فى النهاية ولا تتسرع فى أمر الطلاق دائما .

تصرفك صحيك ومن البدايه المشاكل موجوده وانت علطت لما كملت الزواج الان حاول تنسى هذا الفصل من حياتك وتركز على مستقبلك

على الاقل تزوجها مسيار لايصح ان تخسر مهر وتكاليف الفرح دون ان تستمتع . 

طلقها وش يمنعك الشي بيدك 

لا يوجد ظلم هنا فالأمر يخصك فأنت لا تريد أن تعيش معها وهي تتعامل معك بتلك الطريقة فلا يمكن لأحد أن يقول أنك مخطئ حتى إن لم تتسامح في حقك فهو حقك في النهاية وأنت لا تقبل أن تهدر عمرك معها وهي تتعامل معك بتلك الطريقة وهذا حقك لهذا أنسى فكرة أنك تظلمها أو لا لكن فكر في ما تريد فهل فعلا تريد الطلاق أو أنك ستندم على هذا بعد ذلك فهذا ما يجب أن تفكر فيه أولا ومن ثم يمكنك أن تقرر الطلاق من عدمه فلا يجب أن تفكر في زوجتك لأنها فعلت ما يكفي ولا يجب أن تفكر في أهلها لأنهم لا أهمية لهم ولا يجب أن تفكر في والدك لأنه لا دخل له بالأمر من الأساس فكر فقط في نفسك فانت من ستعيش معها وأنت من ستتركها ولن تراها مرة أخرى لهذا فكر في ما تريده أنت دون انتقام لوالدك أو شعور بالذنب تجاهها

سؤالك اريد الطلاق من زوجتي ماذا افعل يدل على أنك لم تتخذ القرار بعد لهذا لا يزال هناك أمل فعليك أن تتحدث معها مرة أخيره وأن تفهم منها ما سبب ما كانت تفعله وأن تفهم لماذا تريد العودة إن كان لا يعجبها الوضع وأن تفهم ايضا ما الذي سيتيغير إن عادت ولم يتم الطلاق لأن العودة بنفس الطريقة لا معنى لها فيجب أن تغير من نفسها وأن تكون مدركة لما فعلت من أخطاء وإن وجدت أن كلامها مقنع فيمكنك أن توقف قرار الطلاق وإن كان كلامها لا يزال كما هو وتريد العودة فقط لكي لا تكون مطلقة فعليك أن تكمل في إجرآت الطلاق ولا تفكر في أمرها ولا تشغل بالك بها من الأساس