هل يجوز الطلاق في حال عدم الإنجاب؟

مافيه اصل ، كيف تبكين عل شخص تركك يأختي فيقي من سباتك يعني رماكي من اول شي انتبهي يخوف و ما ينثاق فيه و بعدين كيف قرب الخمسين و ما عنده أولاد يمكن فيه خلل 

لم يحبك ! لماذا كل هذا التعلق وأنتي متدينة المفروض تتعلقين بالله وحده أين دينك !!!؟ و بعدين شايب يعني كيف للان لم يتزوج هذا و لم يجيب عيال ؟؟؟ لا تحزني انتي في عمر ابنته ستجدين من يعشقك و لا تنسي ان لا تتعلقي إلا بالله و تطيعين الله وحده 

مواصفاتك سهلة و ليست نادرة كما تتخيلين و ليست مواصفات مميزة . هل انت تبحثين عن التميز ام عن القناعة بما تفعلين ؟ و هو من حقه فسخ الخطوبة فهو في سن كبير و لا يريد تضييع سنوات ليصل الى الخمسينات و هو ينتظر طفله الاول حطي نفسك مكانه ؟ هو مفروض يكون جد قريبا و انت تريدين ان ينتظرك سنوات ؟! ربما يرجع و يتزوجك زوجة ثانية بعد ان ينجب الاطفال اذا كان يحبك كما تتوهمين و لكن الحقيقة الرجل في سنه كبير على الحب و لا يشعر بنفس ما تشعرين و ليس له الحماس و الاندفاع و اختار زوجة سهلة المعشر دليل على انطفاء مقاومته وانعدام قدرته على صراعات الانثى والذكر في بداية الزواج و يريد زوجة مطيعة و خلص وجاهزة للطاعة و تنفيذ الاوامر و انا ارى ان فسخه للخطوبة افضل شيء و يجب ان تعيدي التفكير في حياتك .

طبعا عادي جدا 

وليش مستغربه هم الذكور كذا يكفرون العشيرات

قرأت مشكلتك من قبل، وأقول لك الحمد لله أنه فسخ الخطبة من عنده ولم يتركك في حيرة من أمرك، أنت تعتقدين أنه لا يوجد مثله لأنك لم تعرفي أحدا قبله، والحقيقة أنه يوجد من هو أفضل منه بكثير وأنسب لك وربما الله تعالى يخبئ لك شخصا يستحقك ويسرك أفضل منه، لا تقلقي عزيزتي هو لم يكن مناسبا من البداية، لا تشغلي نفسك به، اعملي على علاج مشكلتك بهدوء ودون ضغوطات واطلبي من الله تعالى أن يعوضك بعد هذا الضيق والهم بالفرج والعلاج والزوج الصالح والأصغر سنا، عليك بالدعاء وقيام الليل وانسي عنك ذلك الشخص فقد كنت ستعيشين معه تحت ضغط كبير، حينما سيأتيك الفرح فتفكرين في الماضي وتضحكين على سذاجتك وتعلقك بهذا الشخص، أرجو من الله تعالى أن يرزقك بالزوج والذرية الصالحة في أقرب وقت.

انا أرى أنه انت ليس عليك شئ لانك حتي أخبرته أنه إذا لم تنجبي وكان ذلك بسببك أن يتزوج من أخرى ولكن هو واضح أنه يريد الانفصال من الأساس لأن هذا الحل يجعله لا يتركك إذا هو لا يحبك فهو لا يستحق أن تحزني ذرة عليه أنت كذلك لانه اول رجل وايضا تعتقدى انك لن تجدى من يقبل بك هكذا وايضا انت متعلقة بشئ يعطيه لك يعجبك ولكن لا تثلقى فالله خلق غيره الكثيرين وهذه تعلمك اشياء كثيرة وان لا تتعلقي الا بالله لانه الدائم والباقى أما البشر زائلون كوني وسط فى حبك وفى كل شئ 

سؤالك هل يجوز الطلاق في حال عدم الإنجاب مباح أو يتزوج من أخرى ولكن واضح أن هذا الشخص لا يريدك لذلك هو انفصل عنك وانت تظني انك لن تستطيعي أن تجدى شخص آخر مثله لكن انت مخطئة فى ذلك فحاولى أن تسعي الآن فقط إلى العلاج واستعوضى الله وسيأتيك من يقبل بك هكذا وعسي أن تنجبي فالله قادر على كل شئ فقط لا تجعلى ذلك يؤثر عليك وبعده خير يعلمه الله انت تجعليه انت فقط متعلقة به لذلك الأمر صعب عليك لكن تذكرى أنه هو من تخلى عنك ولم يحبك مثل ما انت أحببته وهذا يجعلك تكرهين هذا الشخص ولا تحزني عليه 

انت يجب أن تحمدى الله انك لم تتزوجي من هذا الشخص وأنه صارحك بذلك قبل الزواج بل وتركك قبل الزواج والا كان الأمر صعب عليك بعد الزواج لذلك انت احمدى الله وغير ذلك فارق العمر الذى بينك وبينه كبير انت فى العشرين وهو فى الاربعين اى تفكيره اكبر من تفكيرك ومن الممكن أن لا تتوفقوا فيه لذلك لا تحاولى أن تقبلى برجل أكبر منك هكذا لذلك هو لم يكن خير لك من كل النواحي واكيد ستجدى مثله بل وافضل منه وتحبيه أيضا ليس هو اخر شخص فى الحياة ارضى وسيرضيك الله