مغترب و غيرتي على زوجتي

انت بنفسك قلت كانت يعني فعل ماضي ..واكيد انت لك ماضي.اذا انت فعلا تحبها لاتخسرها عسان ماضي وعيش حياتك الحاليه ول تخلي للشيطان طريق

إنسى الموضوع ولاتفكر فيه أبدا" إلا إذا لقيت دليل مادى لحبها له حاليا" ولو عايزه تخونك وإنت معاها هتخونك يجكى انه يوجد مثل لهذا كان فى الريف زوجه بتخبز ويدها فيها عجين دخلت لزوجها قالت له قلعنى سروالى علشان يدى فيها عجين علشان أروح الحمام قلعها وراحت لصاحبها جارها ونام معاها ولما خلصلت جت لزوجها وقالت له لبسنى السروال يعنى زوجها قلعها ولبسها لجارها عشيقها وهو لايدرى فأنسى الموضوع وعيش حياتك طبيعى

انت مسلم ولديك كما تقول اطفال منها فلا يوسوس الشيطان في اذنك لقوله تعالى( ان بعض الظن اثم )وعليك بأخد الأمور بحكمه والنظر في اسباب المشكلة ففي كل الاحوال انت المسبب وكما في الحديث كلكم راعا وكلا مسؤول عن رعيته وحل مشكلتك هي بأذن الله اولا التواصل مع اسرتك بشكل يومي او شبه يومي في الغربة بالهاتف او بالرسائل الخ..عليك بمكالمتها كلام معسولا ومغازلتها وان تشركها في همومك و ان تبتعد عن معاتبتها في تصرفاتها في غيابك فهي تعاني من فراقك فلاتحملها اكثر من طاقتها وان تثق بها ولا تذكرها بما مضى فهي الأن لديها اشياء منك تذكرها بك وان لا تبخل عليها بشي وذلك في حدود المعقول وعدم محاسبتها فهي زوجتك وليست عشيقتك والله الموفق

هذا ثمن طبيعي ومعروف لكل المغتربين عن زوجاتهم ، وليس حبها الطفولي اﻷول ، تأكد ان كل المشاكل ستنتهي بينكم ، حال عودة واستقرارك في بلدك او تأخذ اسرتك معك ان استطعت ، وان لم تستطع فربنا يعينك ستظل في مشاكل دائمه مع زوجتك ، هي حقها انها عندما تحن لزوجها ان تجده جوارها ، وإلا ما فائدة ارتباطها بك ، غير انها تنجب اولاد وتربيهم وحدها بدون من يشبع رغبتها الجنسيه ، الحل عندك انت

طلق ميتين امها بدل ما تخصر نفسك وباقى عمرك وانت اصبحت مجرد حصاله فلوس وبس وتبقى زى اما عمرك يروح وفلوسك وكرامتك وعيالك وفى الاخر اما ان تقتلها او تقتلك او تسجنك او تسجنها