بخيل في عواطفه إلا عند الجماع

انا متزوجه منذ شهر وقد انتقلت للسكن مع زوجي واهله في مدينة آخرى ،، المشكله بأن زوجي يعاملني باحترام ، لكنه بخيل في عواطفه إلا عند الجماع، ، ماضايقني جدا بأنني صرت أشعر بأنني مثل الجارية لا أكثر ،، تقوم بواجباته ، حتى الطعام أن شبع هو لا يهمه أن اكلت انا أو لا ، مع أنه لي شهر فقط متزوجه لكني مللت وأشعر بأنه سنين، ، لم أسافر كشهر عسل نظرا لأنه لم يعثر ع وظيفه إلا مؤخرا، وكنت مقدره لوضعه ، لكن لم أتوقع بأنه سيستكثر علي كل شيء ، كان بإمكانه أن يخرجني للتنزه لو مره بالاسبوع ، حتى لو لاماكن لاتحتاج لمال كثير ، لو أن يفسحني بالسياره كنت سارضى بالقليل لو كان كوب قهوه ، رضيت بالتنازل عن لكثير كالاثاث الجيد والسفر اكراما له وحبا ، لكنه أصبح يقصر في حقوقي ، مع أن تعامله معي كان من المفروض أن يكون أفضل وان لايشعرني بالنقص أو ب الطفش والاكتئاب نظرا لبعدي عن اهلي ،، ماضايقني كثيرا كثيرا كثيرا وهو ما أريد ألرأي السديد فيه وكيف علي أن اتصرف معه بعده ، أننا خرجت معه للشواء مع اهله بناء على رغبته ،، وقد طلبت منه قبل أن نخرج أن اشتري من السوبرماركت، عندما ركبت بالسياره مع اخواته توقف لتعبئة البنزين وقد قام بسؤال اخواته أن احتاجوا شيئاً من السوبر ماركت ولم يوجه لي السؤال ولم يشتري لي ما أريد ،عذرته فربما قد سها لكن توقف مرة أخرى ووجه لهم السؤال أن كان نسي طلبي فلماذا لا يسألني احتراما لي أن كنت أيضاً احتاج شيئا ،، غير ذلك قد جلسنا بجلستين منفصله أثناء الرحله نظرا لوجود إخوانه، النساء بجلس والرجال بجلس أخرى ، ماكسر نفسي باننا قد قضينا مايقارب 5 ساعات ، لم يسأل فيها عني ، أن كنت احتاج لشيء، لأنه يعلم بانه يصعب علي القيام لو احتجت إليه ،، حتى عندما تناول طعامه لايعلم أن اكلت انا أو لا ،، مع انه يعرف بأنني خجوله وبأن اكلي ضعيف ، عندما كنا سنرحل سبقني وركب سيارته حتى لم يساعدني في حمل الاغراض ك ثلاجة القهوه ولم يناديني حتى للنهوض انا رأيته سيذهب فنهضت ، للحاق به ، لقد سبق وأخبرني بأنه لا يوضح مشاعره لي ب فترة الخطوبة أمام اهله ، وكأنه يراه شيء ينقص من رجولته، لكن لم أتوقع بأنه بعد الزواج سأصل معه لتلك المرحله، انا تركت مدينتي واهلي وتحيده ، من أجلك لست أعلم أن كنت محقه لكن شعرت بأنه واجب عليه أن يتأكد أنني قد تناولت طعامي وأنه يقوم بالإطمئنان علي فلربما احتجت لشيء ، ويصعب علي أن اطلبه من أهله ، وبالفعل أحتجت للماء ، ولم أستطع أن اطلبه ،، لم يأتي هو الي ويصعب علي الذهاب اليه ،،لا أعلم أن كنت مخطئة أو لا لكن لما أحاول أن أنظر للموضوع من جميع النواحي لا أستطيع هضمه ،، الاهتمام بي لايقلل من رجولته ، أخي كان لا يأكل قبل أن يتأكد أن زوجته اكلت أو لا نظرا لأنه كانت بغربه عن أهلها ،، وهو يشعر بأنه مسؤؤل عنها ، لما نراها نقص في رجولته، ، لقد جرحني موقفه خصوصاً عندما ركب سيارته ولم يلتفت خلفه ،، ويناديني أبسط شيء ، عندما عدنا للمنزل من أن دخلنا شقتنا حتى قام ب فسخ القناع أصبح يقول لي بأنه اشتاق لي وأنه يريدني ويطاردني من مكان لمكان ، وأنا داخليا لا استطيع تقبله ،، بعد ماحصل أطلقت عليه بعض الكلمات لكنه لا اظن انه استوعبها ، قلت له عندما أتينا وأصبح يريدني عاملني غريبه كما كنت تعاملني ب الرحله، من انت لا اعرفك، ، لكنني قلتها بضحك وباسلوب هزلي مع أنني كنت اقصد معناها مارأيكم هل انا بالغت وكيف أتعامل مع بالذات مع الموقف الأخير