أعيش مع زوجي جسداً بلا روح ولا أعلم إلى متى

السلام عليكم انا انسانة متزوجة من عشرين سنة أو كثر وتزوجني عمري ١٦سنه وعندي خمسة ابناء وأكبرهم ٢٢سنة واصغر شي بنت وحدة وزوجي يكبرو ٢٠سنة ولكن زوج. انا وهو بيننا مشاكل من أسباب مشاكل خلاف. في كل شي انا متعلمة وحفظة للقران ولكن. للأسف مانحس بي اَي مشاعر. ولا حب اتجاهه وحاولت وصبرت نفسي ولكن من غير جدري طلبت. طلاق وتطلقت مرتنين و رجعت وحاولت وتدخل اكثر من شخص مع علم اننا أسرة واحدة ولد عمي. قريب مني يعني وزوجي وانا علي العلم أني يتيمه الابوين ولكن تعبت من المحاولات لكي اصلح حياتي ومشاعري اتجاهه ولكن العيشه مع صعبه فهو غير متعلم وهو عصبي جدا وأحيانا بسبب ظروف الحياه التي نمر نحن واولادنا قاسيه من ناحيه المعيشه والماديه ونظرته زوجي الحياه انها ماديات فقط وان يسعي كسب الرزق فقط ويشهد الله علي أني مررت بظروف كثيييييييييييره فزواجي وحاولت ان اهرب من واقعي الاليم بان دفنت نفسي بين الكتب واولادي مع العلم أني كنت مع الناس وبينهم ولكن جسد بلا روح كل هذا صبر وتضحيه من اجل أولادي حيث انه هددني اكثر من مره ان تتركته ان يأخذ من أولادي حته وهم مزالو أطفال!وفي وقتنا الحاضر حصلت قضيه لابني ترتيبه الثاني وقضي فتره بسيطه فالسجن تلك الفتره انا كنت محتاجه لدعم المحامين والنَّاس حوالي وعلما انو تلك الفترت كنت في خلاف شديد مع زوجي حيث ان قلبي لم يعد بيا صبر فأنا يعلم الله أني لاأنام الليل من تفكيري وانا لم أستطيع العيش مع هذا الرجل ولو ثانيه فأنا كرهته وكنت أكرهه وسأظل أكرهه ولكن اخاف الله فيه في تلك الفترت قررت أني اخلعه بالمحكمة فأنا كثيرا ماحدثته وقلت له أني اريد ان يطلقني وحته بكل الأساليب حاولت معه ولكنه يقول انه لن يطلقني ولو بعد ١٠٠عام وحته وانا أكرهه ولااطيقه وتواصلت مع محامي في فتره كنت انا منهاره فيها وعرضت عليها مشكلتي فهو شخص قمه في الأخلاق ولالتزام والطيبه فهو كان اخ لي وصديق في وقت الضيق ولكن سرعان ماتحولت تلك الي مشاعر إعجاب أخبرت زوجي أني سوف ارفع قضيه خلع اخبرني انه أني خلعت سيسافر بابنائ الا الأبد والله فقفزت في لحظه ان أتصالح مع زوجي ورجعت لذلك الجحيم فأنا بين تارين نار حب لِيَد انتشلني من الحزن فهو شخص صادق كل شي ولكن تجاهلت وتناسيته وصبرت علي زوجي ولكن انا عايشه مع زوجي جسد بلا روح افيدوني جزاكم الله خير فأنا يعلم الله لااعلم ماذا افعل ولااتسطيع قضاء ليله اخري مع زوجي ساعدوني ارجوكم