زوجتي خلعتني بعد ما ضحيت عشانها
ضحيت من اجلها بالكثير فكان جزائى الخلع
خدعنى اهلها بعمرها ويوم كتب الكتاب عرفت ان عمرها 36 بمعنى انها دخلت مرحلة العنوسة وانى اصغرها بعامين لم ارغب فى كسرفرحتها يوم زفافها ورضيت بالمكتوب وتركت عملى بالكويت حتى اكون بجانبها وحتى لا اضيع عمرها فى انتظار طفل بسبب سنها وذهبنا الى اطباء وحتى لجأنا الى طبيب لعمل تلقيح لكنه رفض بسب ضعف التبويض فعمرها وصل الى 40.
06
حدث ان تشاجر اخى الاصغر منى مع ابناء عمى واثناء المعركة اصبت فى راسى فاصبحت تعايرنى بها وقالت لى بالحرف لو كنت راجل كنت ضربت اللى ضربك فى راسك فضربتها بالقلم فاخذت ذهبها وذهبت الى بيت ابوها ورفعت على قضية خلع وقائمة ونفقة وتطالبنى بالذهب مع انها اخذته وانا الان مهدد بالسجن اذا لم ارد لها ذهبها الذى اخذته ولما وسطت ناس انها تاتى بداوا يتهربوا ولا يرغبوا فى مقابلة احد . هل هذا جزائى اننى تعاملت معها باخلاق الفرسان ولم اتركها يوم زفافها؟ هل اخطاءت يوم ان تركت لها الذهب ولم اخذه مثل كل الازواج بعد شهر من الزفاف؟
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده أنت فعلت ما على الرجل الشهم فعله، ان هي طلبت الخلع لا متأخر ولا نفقة ولا ذهب لها في ذمتك لأنه طلاق مقابل ابراء، هي لم تحفظ الجميل ولم تحفظ العشرة وخاصة أنها لم تنجب، انت تعمل الخير لترضي ضميرك وترتاح انك ما ظلمتها، المهم الان أن تتصرف معها بطريقة لا تكبر فيها المشكلة حتى تطمأن قليلًا، ثم تتصرف واصنع المعروف ولا تبالي، إن لم ينفع مع العبد نفع مع الباري.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 26-02-2016
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري كان من المفروض ان تعرف طبعها وتتصرف على اساسه والان هذه ليست المشكلة لانه انتهى الماضي ولا تستطع ارجاعه فلا تبكي على نفسك والماضي وانما ركز ماذا تفعل الان وعليك ان تكلف بعض الاطراف للتوصل الى حل اوتلجا في المحكمة الى طلب الحلفان واعتقد بالخلع تخسر بعض حقوقها
عندما تطلب الخلع، فيجب عليها أن تعيد لك كل ما دفعته لها من مهر وذهب، وبذلك في المحكمة الشرعية هي من تُطالب بإعادة المهر والذهب لأنها خلعتك! وفي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما طلبت امرأة الخلع من زوجها قال لها ( ردي إليه حديقته) يمكنك البحث أكثر في موضوع الخلع، وحقوقك فيه، أو الاستعانة بمحامي ثقة وقدير. أما بالنسبة لها فهي الخاسر الأكبر، إذ خسرت شخص بمثل أخلاقك، وستندم يوم لا ينفع الندم، واحمد الله عزّ وجل أن قرار الانفصال كان منها وليس منك، وأنك ارتحت من هذه المرأة ناكرة الجميل على حد أقوالك.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 16-02-2016
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين