زوجتي جاحدة ولا تعاملني بما يرضي الله ماذا أفعل

مرحبا ، اطلب منكم المشورة في موضوع و هو اني متزوج من امرأة لا أقربها الا نادرا فهي متمنعة دائما بأعذار في جعبتها عدا عما يسمى في العامية التنكيد المفتعل في كل حين ، تنكد علي أوقاتي و تصدني دائما ، معاملتي معها بما يرضي الله و لا أنقص على اي من أفراد الاسرة شيء و كل كدحي في الحياة لأجلهم ، اما هي فجاحدة بكل ما افعل تتزمر و تلوم و ترمي اعذارها بالأطنان . وصلت لحالة كرهت النساء و الجنس بسببها أكلم نفسي بأني أصبحت عاجزا مما تفعله بي من نكد ، أقول لها لشيء أكرهه الف مرة لا تفعلي فتعمد فعله ، الأطفال و مستقبلهم أخر همها لا تدرسهم و لا تهتم بهم الا ما ندر حتى اني ارى الاولاد يظهرون لها عدم المحبة بوضوح و هي كأنها صخرة صماء ، لولا اني احيانا افقد أعصابي و أفرع سلبيتها التي تشحنني بها دائما ، لكنت مت قهرا و كمدا. لم أعد احتمل هكذا مكر ما عدت أستطيع ، الطلاق فيه تشريد للأطفال فهم يحملون جنسيتها و انا من جنسية بلاد الكوارث للاسف . قدمت استقالتي من عملي من شدة تعبي النفسي و ضغوطات كيدها و بت الان في وضع مصيري و امام مفترق طرق حساس لابعد الحدود ، أرشدوني رجاءا .. و اقول يا الله أني مظلوم فانتصر