تزينت وتفتنت له لكن ما باليد حيلة

السلام عليكم أريد أن أطرح عليكم مشكلتي علني أجد عندكم حلا. أنا إمرأة متزوجة من ١٠ سنوات عمري ٣٨ سنة،أم لولدين.زوجي رجل حنون و طيب و يلبي لي كل رغباتي و لكن المشكلة أنه لا يهتم بي كثيرا،فأنا كأي أنثى أريد سماع كلام معسول ،أريد أن أحضى و لو بهدية صغيرة أو حتى برسالة حب من طرف زوجي،وو لكن لا حياة لمن تنادي.للعلم أنا أيضا موضفة و مقتدرة يعني أستطيع أن أوفر لنفسي كل ما أريد و لكن كنت أتمنى أن يفاجأني هو بهدية أو أن يدعوني إلى فسحة دون أن أطلب أنا.فحين أطلب ذلك لا يرفض و لكن يتذمر و يقلق و يريد العودة إلى المنزل.بصراحة لا أستمتع بتلك الخرحات معه.فأنا أحسه أحيانا كأخ لي و ليس زوج و للعلم منذ ٩ سنوات و أنا يفتح باب الحوار معه في هذا الصدد و لكنه يبقى صامتا و لا يتغير أبدا.قلت في الأول ربما أنا السبب فحاولت لفت إنتباهه تزينت له و طبخت ما يحب و دعوته و لكن لم يلاحظ و لم يبدي أي اهتمام.بصراحة حياتي معه جافة و لا أحس أني متزوجة أبدا،فأنا أحس بالوحدة طول الوقت.و أيضا لما تكون عندنا مشاكل مع أحدهم مثلا أحد إخوته بسبب الأولاد طبعا فهو لا يدافع لا عني و لا عن بيته و يلزم الصمت دائما و أنا أنقهر إلى أن أصبحت عصبية و مكتئبة.