أتمنى أن أعيش الحب لكني أشعر أني أعيش مع زوج بعمر الستين

السلام عليكم ،لااعلم هل احكي قصتي لافضفض ام للحل والله لا اعلم ،ابويا تخلى عنا منذ الصغر عشنا مع امي منذ تزوجت تغيرت حياتنا للاسوء زوجها كان سيئا معي وحتى اولاده كانو يضربونني لما اشتكي لامي تقول هل تريدينا ان نخرج للشارع جاءت ايام وذهبت اخرى تقدم لي شاب اصرت علي اني ان اتزوج وبمان لم لكن ادرس قررت ان اقبل كان عمري ١٦ قد تلومي امي لا بل الوم نفسي اخطات للهروب من واقعي الى الزواج مهم تزوج زوج صالح يعاملني كطفلة ولدت طفل في ١٧ حينها قررت ان اقوى ولن اكون مثل امي ان تكون قوية لم اعد لاتكئ على احد خصوصا امي قد سافرت الى الخارج اصبحت اقوى قلت لنفسي كفاك بكاء فانت من اردت هذا لان كوني صامدة هناك طفل يحتاجني وهو من سيبكي ويحتاج الى مسند .مشكلتي اني كنت فتاة المنزل لم اعمل علاقة حب قط وكنت ارى اصدقائي يتحدثون في الهاتف او احداهن تبكي وتسمع اغني الحزن لان مشكل مع حبيبها كنت اتمنى ان اعيش ذالك مرة زوجي رايتها فقط في الخطبة ولم اره بعدها الا في العرس كان في الاول يدلعني لاكن هذه ٣ سنوات لا لان عندي ٢٠ سنة لا احس بمشاعره فقط القليل قبل المضاجعة وبعدها ينهض حدته كثير يخلق الاعذار لا من هذه المره قال لي ارسال الرسائل والحب والحديث الغزل انا عشتها لاتلومني ان لم تفعلي ذالك هو كان في علاقة منذ ١٧ سنة وانا تزوجته عنده ٢٤ وانا كانت عندي ١٦ بعد الاحيان اشتهي ان اراسل احدا ولو حديث عاديا لا من لا اريد اعلم انه امر خطا لا اعلم يا دكتور هل انا غلط الامر الذي يحيرني هو اني مشتاقة للخوض في حديث يملاه الحب وحتى انا اتعدب من الحب كلما اكلمه يقول ذالك عشته وانما هو شئ تافه عندما ارى صديقاتي اريد ان اكون مثلهم ان تتحدث في الهاتف الى اواخر الليل مع العلم اقول ان انسى كل هذا واعيش عادي لاكن لم اقدر احسن نفسي كاني تعيش مع زوج عمره ٦٠