زوجي أوقعني في وحل العادة السرية ومن هنا أوصي كل زوجة بمثل حالتي أن تطلب الطلاق

انا امراة متزوجة من مدة ٢٥ سنة اريد ان انصح نصيحة عشتها في حياتي ،انا زوجي يكبرني بسبع سنين وعندما تزوجنا كنا صغار في السن كان عمري ١٦ عاما وفي فترة الخطبة كنت اشعر انها بارد المشاعر وعندما اسال يقولون لي بلا يحبك جداً ، انا لا انكر انه يحبني بجنون ولكن عندما تزوجنا وفي ليله الدخلة كان بارد المشاعر عندما دخلنا للمنزل تفاجأت من بروده ولكن مضى الامر وعندما انتهى نام وكان لا احد امه ومن ثم بأ يوما بعد يوم يبتعد كانت حياته وعقيدته وهدفه في حياته هو لعب الشدة ولقاء الاصدقاء حتى الان بعد ٢٥ سنة زواج مازال على نفس الطباع الشيء الاول في حياته هو اصدقاءه ولعب الشدة ، عشت هذا العمر وحيدة وعلى الرغم انني لم ارزق اطفال كنت اعيش بمفردي اكل بمفردي اشرب بمفردي وكي ازيدكم علما انا مشغفة بالجنس شهوتي الجنسية قاتلة لدرجة انني يوجد ايام انام والدموع تملأ مخدتي من رغبتي المحرومة ، كنت عندما افكر بالطلاق طبعا انتم تعلمون مجتمعنا الشرقي اول شي لم استطيع طول حياتي ان اخبر احد بقصتي وذلك للاسباب الذي كل منا يعرفها انه امر معيب وثانيا انني لم ارزق بالأطفال .كان دائما لدي خوفا من المجهول ، كان زوجي يبقى طوال اليوم مع اصدقاءه ازيدكم هلما انه لم يكن يعمل الا قليلا لانه دائما يتذمر من انا العمل متعب وهو لا يريد وغير راضا عن عمله والى ذلك وكنت احضر له نفسي بكل طاقتي فانا كثيره الرغبة لدرجه انه يقل لي ابتعدي عني فانا ليس لدي الرغبة ، استحقر نفسي واغرق نفسي بالدموع واللوم ، واقل انني لم اعدها ثانيه والله تمر سنين ولا يقترب مني سنين كامله سنة و سنتين ورغم ذلك اذا انا لم ابدا لا يمكن ان يبدأ هو اغرقني في وحل العادة السرية لاريح نفسي الملتهبة ولكن عبس . لا ادري تماما مالذي يجب ان اتصرف به ورغم ذلك انا اندم على كل دقيقة قضيتها معه مع العلم انه انسان خلوق ومحبوب من قبل كل الناس وطيب القلب . تعرضت كثيرا لاشذ عن الطريق مع العلم كان بامكاني ان افعل اي شيء لاني اسكن في بيت بمفردي وزوجي كان لقلما يدخل للمنزل طبعا اني اخاف الله ، الان وبعد ٢٥ عاما انا نادمة جدا لاني لحتى الان اشعر بالحرمان والان بعد خذا العمر بدات ان اصارحه واقل له الم تخف ان انحرف والى ماذالك وانا اريد لا استطيع من غير جنس ولكن عبس كاني اكلم جدارا لا يسمع والله ان الحرمان صعب ، والرغبة في غير مكانها متعبة كثيرا ماقال لي اصدقائي نيال جوزك عليكي وهم يظنون اننا متوافقين جنسيا وهم يبكون لعدم قدرتهن منح ازواجهن طلباتهم وانا اضحك في نفسي واقل سبحان الله ، لا يمكن ان تسري الرياح كا تشتهي السفن بعد هذا العمر احتسب صبري عند الله العظيم وانصح كل انثى نفس وضعي ان تطلب الطلاق لانه الحل الانسب لتعيشي حياتك الصحيحة ربما الله عوضكن خيرا