بعد كل هذا العمر هذا الشعور يرافقني

اختي الكريمه اهلا وسهلا بكي ان نصيحتي لكي هي ان تتحدثي معه وان تخبريه بمشاعركي ولا تكتمي مشاعركي بداخلك لان هذا سيولد الكراهيه بداخلكي نحوه ويدمر العلاقه التي بينكما اكثر لذلك تحدثي معه اخبريه وصارحيه بحقيقه ما تشعرين به تجاهه

اكسري روتين حياتكم واصنعي التغيير بنفسك

لا تفكري بالحب ذاته بل فكري بالاشياء التى تجلب لك الحب ،، كوني انتي المبادرة 

اهتمي به، وبحياته ولكن دون أن تكوني مزعجة ومتطفلة، وبادري بفعل الأمور الجميلة له، ولا تنتقديه إن تأخر عنك بشيء.

لماذا لم تسافري معه وكان هذا سيغنيكي عن كل هذا الذي انتي فيه وخاصه انكي في كلا الحالتين بعيده عن اسرتكي وعائلتك فما الذي سيمنعك من فعل هذا الشيئ والسفر معه

عاملى زوجك معاملة زوجية حسنة واتقى الله فيه حتى يبادلك نفس المعاملة ويحسن اليكي

لا يجب ان تسكتى على هذا راجعيه و وضعيه عند حده حتى لا يتمادى في اهماله وتجاهله

كان الله في عونك 

بادري بكسر الحاجز النفسي مع زوجك وحاولي ان تستميلي عاطفته مجددا نحوك بكل الطرق المشروعة

مادمتي وافقتي وهو استاذنكي فلا يجب عليكي ان تتذمري الان فهو لم يخنكي ولم يفرض عليكي شيئ بل استشاركي وانت وافقتي وهذا اختياركي وخطاكي من البدايه وعليكي تحمل نتيجته