زوجتي تصدني ولا ترغب بي، فما الحل؟

حاول أن تذكرها بالآيات والأحاديث التي تتحدث عن النشوذ ، المرأة في هذه الحالة ناشذ وعقابها عند الله عسير ، وإن شاء الله تنصلح الأحوال ، فربما تحرك هذه الآيات بداخلها الخوف والايمان وتعود لطبيعتها 

اخى بالفعل اذا كانت الامور بينكم على مايرام وفجاه اصبحت تفعل ذلك عليك احضار شيخ ليقرا عليها ويرى السبب وربما تكون تعرضتت الى حسد من احد او اى شئ من هذا القبيل ولكن فى البداية تحدث معها بوضوح واعرف ما بها ثم تصرف بعد ذلك

اخى تحدث مع زوجتك بوضوح واخبرها بما همك وان هذا وضع غير طبيعى واستمع الى مبرراتها ولكن عليك بالمصارحه وان تتحدث بهدؤء معها لتعرف السبب 

يمكن هي لديها ظروف ما وتحتاج الى هذ البعد حاول ان تتفهم الأمور وأستمع منها ، وتحدث اليها فربما تقول لك شيء يمنعها ويرتاح بالك

الذي يجب على المرأة ألا تمتنع من الفراش إذا دعاها زوجها وليس عليها في ذلك ضرر، فقد جاءت في ذلك نصوص كثيرة تحذر وتنهى المرأة عن عدم إجابة الزوج إذا دعاها لفراشه ومنها ما رواه مسلم من حديث أبي هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشه فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطاً عليها حتى يرضى عنها".

جعل الله للزوج الاستمتاع بزوجته كل وقتٍ، على أي صفةٍ كانت، ما لم يشغلها عن الفرائض، أو يَضُر بها، وأوجبه فوريًّا، كما بالغ في الزجر عن امتناعها منه، أو تسويفها إياه

صديقى ان المراه لكى تاخذ هذا القرار لابد من انه حدث مصيبه كبيرة وانها صدمت منك ولا تستطيع نسيان هذا الجرح فعليك ان تتقرب اليها وان حدث شئ فكرر اعتذارك لها وانك تشعر بالندم حتى الان ربما تتراجع عن قرارها بالابتعاد عنك والحفاظ على البيت بشكل خارجى فقط فلا تستهون بعقول النساء

بين لها أن الشرعَ أَوْجَبَ على الرجل معاشرةَ زوجته بالمعروف، وأوجب على المرأة الاستجابة لزوجها في أمر الجماع، وعدم الاستنكاف أو التأبي، وأنه يجب عليها أن تتفهَّم حالك واحتياجاتك

الأمرُ يتطلب وضوحًا وصراحة في الكلام وشفافيةً، وتحمُّلَ مسؤولية وابحثْ عن الأشياء التي تجلب لها السعادةَ، ولْتتعاوَنا معًا في هذا الشأن بودّ وحب

فعلا انه امرا غير طبيعيا ولكن هل  حدثت مشكله بينكم وانت جرحتها بالحديث ربما هذا اثر عليها وجعلها تنفر منك عليك ان تراجع الاحداث لتعلم حقيقه الامر