أفكر بالطلاق من زوجي بسبب رفضه للعلاج وحرماني من الأمومة

المراه وجب عليها ان تتحمل زوجها وان لا تتخلى عنه وان كان زوجكك يتلقى العلاج لنصحتك بالصبر املا فى ان العلاج ياتى بنتيجه وينهى الله معاناتك 

لا تستطعين تحمل حرمانك من الاولاد فاطلبى الطلاق ولا تنظرى الى المجتمع لانه فى كل الحالات يتكلم

المراه وجب عليها ان تتحمل زوجها وان لا تتخلى عنه وان كان زوجكك يتلقى العلاج لنصحتك بالصبر املا فى ان العلاج ياتى بنتيجه وينهى الله معاناتك 

كرهت المقام ببلاد الكفر وخشيت على نفسها الفتنة وأبى زوجها الرجوع إلى بلاد الإسلام ، 

انفصلي عنه صدقني لو وصلتي لسن اليأس راح تندمي كثيرا لا تضحي بحلم الامومة مهما حدث

ان المراه وجب عليها ان تتحمل زوجها وان لا تتخلى عنه وان كان زوجكك يتلقى العلاج لنصحتك بالصبر املا فى ان العلاج ياتى بنتيجه وينهى الله معاناتك ولكن انه يرفض العلاج يجب هنا وقفه لانه لا يؤذى او يحرم حاله فقط بل يحرمك وهذا ظلم ولا يقبل به الله ان كان لديك امل ان تتزوجى باخر وتنجبى اطفال تطلقى ولا ذنب عليكى

حبييبتى ان الشرع اباح لكى الطلاق لهذا السبب ومادام هو يرفض العلاج انه اثم ومذنب ومن حقكك وقتها ان تطلبى الطلاق حتى لحقى الوقت ويمكن ان يعوضكى الله بزوج صالح ترزقى منه بالاولاد ان كنتى لا تستطعين تحمل حرمانك من الاولاد فاطلبى الطلاق ولا تنظرى الى المجتمع لانه فى كل الحالات يتكلم

الطلاق أفضل حل اذا كان مهمل في حياته الك .

اذا انتهى الحب بين الزوجين وكان الملل المسطير على هذه الحياة فلا داعي لاستمرار الحياة الزوجية .

لو بتحبيه ما تتركيه ممكن الله يرزقك طفل وما يكون فيه الخير في حين ممكن يكون لكي هذا الزوج افضل من اي ابن 

حلم الامومة حل مهم في حياة كل امرأة ومن الصعب التخلي عنه بسهمولة، انفصلي عنه صدقني لو وصلتي لسن اليأس راح تندمي كثيرا لا تضحي بحلم الامومة مهما حدث

إذا تضررت المرأة من بقائها بلا إنجاب ، وخشيت ألا تقوم بحق الزوج ، أو كرهت المقام ببلاد الكفر وخشيت على نفسها الفتنة وأبى زوجها الرجوع إلى بلاد الإسلام ، أبيح لها طلب الطلاق أو الخلع .