هذا ما حدث معي بعد أن أصر زوجي على خروجي مع مديره

انا مدير بشركة مرموقه وكثير موظفين يعرضون علي زوجاتهم لأجل ترقيه او كسب ودي كما يعتقدون و تقوية مكانتهم بالشركة طبعا هذا الشي غبي لان بالعمل لغة العمل سيدة الموقف 

هههه مابهم ازواجكم من اجل ان يحصله علي وظيفة جيدة مستعدين ان يتاجره بكم اعوذ بالله 

لاتوافقي عل الخروج مرة ثانيه معو  دام انك لاتشعرين بالراحة  وجوزك ده شخص ديوت ولافيه غيرة عليك ممكن في اي لحظة  يطلب منك اقامةعلاقة مع مديره لاجل ينال رضاه لاتتساهل في امور كهذة وربنا يسترعليك 

طالما انتي تخافي الله وهو لم يراعي ذلك وقرر ان ياخذك معه فعليه ان يتحمل نتائج افعاله قفي بوجهه وكوني جرية واجعليه يعلم بانه هو على غلط لكي يستحي ويعود لوعيه ويطلب من الغفران انتي فمثلي عليه بانك ايضا زعلانة من الوضع لكي يشعر بما تشعري به انتي

من وجهة نظري فان المخطئ الاول والاخير في هذه القصة هو زوجك ولا بحق له بان يعضب منك على تصرفات مديره فو كان رجل حقيقي لما سمح لكي بان تخرجي معهم ولكن هو فضل مصلحته على شرفه فلا يقوم الان بالغلضب منك بل اني من يجب ان يغضب ولا تسكتي لها لكي يتفوق عليكي 

لما النوايا السيئه ربما لا يوجد اى شئ وانت تحلليلين اكثر من اللازم وتعطى الامور اكبر من حجمها ما اذا ول الى مكان وغير منه ربما وجده مزدحم او غير لائق والنهم انه ذهب الى مكان عام التحليل الزائد للامور يخلق الوهم والخيال فلا تضعى هذه الافكار براسك وعليكى ان تهتمى بزوجك وبيتك

ان كان ما تفكرين به صحيح فان زوجك فى حيرة من امره لانه معرض ان يفصل من عمله والعوده مرة اخرى الى بلاده ان رفض وفى الجانب الاخر انه يرفض ولا يريد كونى بجانب زوجكك ومن الممكن ان يكون يدارى عنك جواله لان به رسائل تحريضيه او تهديد راقبى الامر وكونى قريبه من زوجكك

ربما اراد الرجل من زوجكك بعض الاشياء وزوجك اراد ان تكونى معه لحمايته وعندما رفض زوجكك من الممكن ان يكون بيهدده ان يقطع راتبه لذا تجدى زوجكك غير طبيعى عليكى ان تتحدثى مع زوجكك وتشرحى له انك لا تشعرى بالراحه تجاه هذا الرجل ولا تفهمى نواياه

اختى هل زوجكك متغير معكى فى العلاقه الحميميه ام انه على طبيعته وحاولى بعد ان ينام ان تفتحى جواله لا من اجل التجسس ولكن من اجل الاطمئنان عليه ربما لديه مشاكل فى العمل ولا يريد الوح بها فكرى فى الخير تجديه ومادام زوجكك مصلى فلا تخافى عليه

هل انتى تشكى فى علاقه بينه وبين هذا الرجل والعياذ بالله ان بعض لظن اثم ربما هو بالفعل يعتبره اخيه الاكبر ولا يفكر به باى سؤء  وان كان زوجكك فىنيته اى شئ ماكان اصر على حضورك معهم العشاء وكانت فرصه ان يظلوامع بعضهم على انفراد اخرجى هذه الافكار من عقلك